اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
إعادة توجيه الدعوة الخاصة للاخوة الذين تحضرني أسمائهم الأن.
@الامين محمد
@الطيب الجزائري84
@Ma$Ter
@إلياس
@حلم كبير
@*حزن النبلاء*
@Skor m@k
@habchisalaheddin
@abdelhalim Bend @السحاب العابر
@{هِشام}
اللهم أصلح قلوبنا يا رب آمينالحديث السادس
"إن الحلال بين وإن الحرام بين"
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: سَمِعْت رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) يَقُولُ: "إنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ، وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ، وَبَيْنَهُمَا أُمُورٌ مُشْتَبِهَاتٌ لَا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ، فَمَنْ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ فَقْد اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ، وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ فِي الْحَرَامِ، كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ، أَلَا وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، أَلَّا وَإِنَّ حِمَى اللَّهِ مَحَارِمُهُ، أَلَّا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، وَإذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ، أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ".
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ [رقم:52]، وَمُسْلِمٌ [رقم:1599].
الحديث السابع
"الدين النصيحة"
عَنْ أَبِي رُقَيَّةَ تَمِيمِ بْنِ أَوْسٍ الدَّارِيِّ ( رضي الله عنه) أَنَّ النَّبِيَّ (صلى الله عليه و سلم) قَالَ: "الدِّينُ النَّصِيحَةُ. قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ لِلَّهِ، وَلِكِتَابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ" .
رَوَاهُ مُسْلِمٌ [رقم: 55].
الحديث الثامن
"أمرت أن أقاتل الناس"
عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) قَالَ: "أُمِرْت أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ؛ فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إلَّا بِحَقِّ الْإِسْلَامِ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى" .
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ [رقم:25]، وَمُسْلِمٌ [رقم:22].
الحديث التاسع "ما نهيتكم عنه فاجتنبوه"
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ صَخْرٍ (رضي الله عنه) قَالَ: سَمِعْت رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) يَقُولُ: "مَا نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ فَاجْتَنِبُوهُ، وَمَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ، فَإِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَثْرَةُ مَسَائِلِهِمْ وَاخْتِلَافُهُمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ ".
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ [رقم:7288]، وَمُسْلِمٌ [رقم:1337].
الحديث العاشر
"إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا"
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) "إنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إلَّا طَيِّبًا، وَإِنَّ اللَّهَ أَمَرَ الْمُؤْمِنِينَ بِمَا أَمَرَ بِهِ الْمُرْسَلِينَ فَقَالَ تَعَالَى: "يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا"، وَقَالَ تَعَالَى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ" ثُمَّ ذَكَرَ الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أَشْعَثَ أَغْبَرَ يَمُدُّ يَدَيْهِ إلَى السَّمَاءِ: يَا رَبِّ! يَا رَبِّ! وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ، وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ، وَمَلْبَسُهُ حَرَامٌ، وَغُذِّيَ بِالْحَرَامِ، فَأَنَّى يُسْتَجَابُ لَهُ؟".
رَوَاهُ مُسْلِمٌ [رقم:1015].
تم الحفظ بفضل من اللهالحديث السابع عشر
"إن الله كتب الإحسان على كل شيء"
عَنْ أَبِي يَعْلَى شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ ( رضي الله عنه) عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) قَالَ: "إنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْإِحْسَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، فَإِذَا قَتَلْتُمْ فَأَحْسِنُوا الْقِتْلَةَ، وَإِذَا ذَبَحْتُمْ فَأَحْسِنُوا الذِّبْحَةَ، وَلْيُحِدَّ أَحَدُكُمْ شَفْرَتَهُ، وَلْيُرِحْ ذَبِيحَتَهُ".
رَوَاهُ مُسْلِمٌ [رقم:1955].
وفقك الله للبقية المتبقية، و يأتي شرح الأحاديث، حديثا حديث، و إنما كان هذا مجرد تعليق على عجل.اللهم أصلح قلوبنا يا رب آمين
اللهم اجعلنا ممن يستمعون نصائح علمائنا واجعلنا ممن يتبعون أحسن القول منهم آمين
اللهم أاااميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن.
سؤال من بعد اذنك : هل القتال هنا يعني به القتال الجسدي الذي هو الجهاد ...أم فيه من القتال بالموعظة والكلام والإرشاد الى جادة الصواب ؟وجزاك الله خيرا .
المقصود منه هنا هو القتال البدني، و هذا بلا شك لا يكون إلا بعد بلاغ الحجة و بيان المحجة، وإذا تعنت المتعنت و إستكبار المستكبر، و بعد التخيير بين الاسلام أو الجزية أو القتال، هذا للكفار، أما منع شيئا من حقوق الاسلام كالزكاة، فيكون الحال معهم كما كان في حروب الردة، أو عند إقتتال طائفتين من المؤمنين، فتقاتل الطائفة الباغية بعد السعي في الاصلاح بينهما.
قال العلامة إبن عثيمين رحمه الله في شرح هذا الحديث.
وقوله: أُمِرْتُ أي أمرني ربي.
والأمرُ: طلب الفعل على وجه الاستعلاء، أي أن الآمر أو طالب الفعل يرى أنه في منزلة فوق منزلة المأمور، لأنه لو أمر من يساويه سمي عندهم التماساً، ولو طلب ممن فوقه سمي دعاءً وسؤالاً.
وقوله: أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ هذا المأمور به.
والمقاتلة غير القتل.
- فالمقاتلة: أن يسعى في جهاد الأعداء حتى تكون كلمة الله هي العليا.
و قال في الفائدة الثالثة من شرح الحديث:
وجوب مقاتلة الناس حتى يقوموا بهذه الأعمال.
فإذا قال قائل: لماذا لا يكون الأمر للاستحباب؟
والجواب: لا يكون للاستحباب،لأن هذا فيه استباحة محرّم، واستباحة المحرّم لاتكون إلا لإقامة واجب.
اللهم اجعلنا ممن يتبعون القول قول خالقها سبحانه وتعالى في كتابه الحكيم ،وقول نبينا صلى الله عليه وسلم آمين
اللهم أااامــــــــــــــين.
من بعد اذنك قرأت هذا الحديث من صغري لكنني لم أفهمه جيدا ،اعرف أنه يتحدث عن نظافة البدن والمأكل والمشرب ،لكن نهاية الحديث عن الرجل الذي يطيل السفر
الحديث حفظك الله لا يتكلم عن نظافة البدن، بل يتكلم عن تحري حِل المأكل و المشرب و الملبس، و أن العبد مأمور بتحري الحلال في مأكله و و مشربه و ملبسه و البعد عن الكسب المحرم، و أن من أعظم أسباب عدم إجابة الدعاء حرمة المكسب.
تم بحمد الله وفضله
بارك الله فيك أخي الكريم
وجزاك الله خيرا
وفقك الله للبقية المتبقية، و يأتي شرح الأحاديث، حديثا حديث، و إنما كان هذا مجرد تعليق على عجل.
قرأته أخي واستفدت منه كثيرا جزاك الله خيراأخي حليم، هل طالعت ما في الإقتباس من الجواب؟؟؟
لعلك غفلت عنه من جديد.
وفقك الله إلى كل خير أخي حليم، فقط لا تبتعد و ابق قريبا، فقد تتاح الفرصة اليوم و لا تتاح غدا، و قد يوفق الرجل اليوم و لا يوفق غدا، و قد يكون الرجل بيننا اليوم، وفي الغد القريب هو في عالم البرزخ، فعجلوا إخواني (حفظكم الله) بالطلب اليوم قبل الغد .قرأته أخي واستفدت منه كثيرا جزاك الله خيرا
والحمد لله أنني سألت لأنني كنت فاهم الحديث في غير موضعه
بارك الله فيك
وفقك الله إلى كل خير أخي حليم، فقط لا تبتعد و ابق قريبا، فقد تتاح الفرصة اليوم و لا تتاح غدا، و قد يوفق الرجل اليوم و لا يوفق غدا، و قد الرجل بيننا اليوم، في الغد يوم عالم البرزخ، فعجلوا بالطلب اليوم قبل الغد.
الحمد لله على اللحوق بعد الإلتحاق، بلغك الله جميع أمانيك.
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.