ثرثرة الواو... woOo { الملحق الثاني }

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
أكثر الاستغفار

قلبي انحنى والعمر غادي ** كثر الاستغفار

ارجع الى رب العبادي و لرسول الله ** سيدي رسول الله ياسيدي

ارجع يا مسكين يا من مضى عمره بحالي

قد جزت الستين وأنت في بحر المحالي

الرغبة فالدين فازوا بها أهل الكمال

الأعمار قصار سيدي ** وكل يوم القبر ينادي ** كثر الاستغفار

ارجع الى رب العبادي و لرسول الله ** سيدي رسول الله ياسيدي

ارغب في مولاك هو الذي يعطي و يمنع

من خلقك وانشاك اذا دعيته ليك يسمع

الاحسان اعطاك وأنت ما تدري ما تسمع

الرب الستار سيدي ** هو الذي عليه اعتماذي ** كثر الاستغفار

ارجع الى رب العبادي و لرسول الله ** سيدي رسول الله ياسيدي
الله الله بارك الله فيك شيماء
 
يُنادونَني في السِلمِ يا ابنَ زَبيبَةٍ.......وعند اصطدام الخيل يا إبن الاطايب
ولو لا الهوى ما ذل مثلي لمثلهم......ولا خضعت اسد الفلا للثعالب
سيذكرني قومي إذا الخيل اصبحت ....تجول بها الفرسان بين مضربي
فيا ليت ان الدهر يدني احبتي .......إلَيَّ كما يدني إلَيَّ مصائبي
.........................................................................
ولَيْتَ خيالاً مِنكِ يا عبلَ طارقاً *** يرى فيضَ جفني بالدموعِ السواكبِ
 
و
ايا هذا من اشعار ولاد نايل و راه منقول
بسم الله
......

سلم تسلم كون عاقل مسامح
و لا تعندش تبع طريق الامان
............
واعمل من الافعال ما هو يصلح
و كون من اهل الخير تنجح يا شومان
................
و اعمل فعل الخير في الكفة راجح
حاسب نفسك كون كل ليلة انسان
...............
ادي الواجب كون بالايمان مسلح
و اتكرم على الضيف و احسن الجيران
...............
حن على اليتيم و الفائز ينجح
و الرحمة رحمة من عند الرحمان

 
و
أَلَمٌ أَلَمَّ أَلَمْ أُلِمَّ بِدَائِهِ .. إِنْ آنَ آنٌ آنَ آنُ أَوَانِهِ

خير الناس من كف فكه وفك كفه
وشر الناس من فك فكه وكف كفه
....
فكم من فَكَةِ كفٍّ كَفَتْ فُكُوكَهُم
وكم من كَفَةِ فكٍّ فَكَتْ كُفُوفَهُم
 
خير الناس من كف فكه وفك كفه
وشر الناس من فك فكه وكف كفه
....
فكم من فَكَةِ كفٍّ كَفَتْ فُكُوكَهُم
وكم من كَفَةِ فكٍّ فَكَتْ كُفُوفَهُم
و
أخيرا بيت لم أسمع به مطلقا شكرا
 
و
إنّ حظـّي كدقيق ٍ= فوقَ شوكٍ نثروهُ
ثمّ قالوا لحُفاةٍ = يومَ ريح ٍ اجمعوه
صعُبَ الأمرُ عليهمْ = قلتُ يا قوم ِ اتركوهُ
إنّ من أشقاهُ ربِّي = كيفَ أنتم تسعدوهُ؟
 
و
أنا أنتم إن ضحكتم لأمر *** ضحكت ، وأدمعكم أدمعي
يمينا سأحمل في أضلعي *** هواكم ما بقيت أضلعي
وأشكركم بلسان النسائم *** والروض والجدول المترع
إذا لم أكن معكم في غد *** فإنّي سأمضي وأنتم معي​
 
أجابَ دَمعي وما الدّاعي سوَىطَلَلِ
دَعَا فَلَبّاهُ قَبلَ الرَّكبِ وَالإبِلِ
...
ظَلِلْتُ بَينَ أُصَيْحابي أُكَفْكِفُهُ
وَظَلّ يَسفَحُ بَينَ العُذْرِ وَالعَذَلِ
...
أشكُو النّوَى ولهُمْ من عَبرَتي عجبٌ
كذاكَ كنتُ وما أشكو سوَى الكِلَلِ
...
وَمَا صَبابَةُ مُشْتاقٍ على أمَلٍ
مِنَ اللّقَاءِ كمُشْتَاقٍ بلا أمَلِ

... أبو الطيب المتنبي
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top