باختصار
يا هذا وقد بدات النداء بي لاسمعه بدل المرة ، اثنتين فهي تذكرة اعمالي كلها مقيدة في كتاب ، فاحسن العمل لتطمئن حين تقراه واحسنه للرضى فلا غاية اعظم من رضى المولى
يا هذا وقد بدات النداء بي لاسمعه بدل المرة ، اثنتين فهي تذكرة اعمالي كلها مقيدة في كتاب ، فاحسن العمل لتطمئن حين تقراه واحسنه للرضى فلا غاية اعظم من رضى المولى