أكتب ما قاله قلبك بِـاختِصــــــــــار

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
باختصار
لا باصيت لا والو
من صغري ومّا تڤولي يخرج وليدي طبيب وتمنيت من ڤلبي نحققلها حلمها بصح تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وما جبتش معدل طب ....

إذا ما قريتش في جالك فكر فالميمة اللي راها تفخر بيك ڤدام الناس وتڤول عندي وليدي طبيب ....

ماتنا بتعبهم وبطيبتهم هوما دافعنا الوحيد باه نتحملو كلش في هاذ الدنيا

حب بلا مقابل
مدولنا حياتهم وسهرهم ويستناو منا ننجحو
وانت تمدلها وما تستناش منها غير دعوة الخير ميش هاذا قمة الحب
خويا دير ربي في بالك وميمتك واعقدها وتوكل
صعيبة صح بصح حتى الادب والحقوق صعيبة

كمل في طريڤك وما تيأسش
دعواتي معاك

وإن شاء الله نكونو هنا فاللمة نهار تجي وتڤولنا راني تخرجت
ونهار تجي وتڤولنا راني نخدم
وتدير حياتك كيما تحبها

يا خاه أنا ونتقلش بيك
نعرف واحد طبيب فاللمة

ربي يوفقك ويحل في وجهك كل الابواب
اعذرني على تطفلي على خصوصياتك
إحتراماتي
شكرا خويا حليم و الله يعطيك من كل خير ان شاء الله
ههه
كلامك يطلع المورال صح
ان شاء الله يوفقنا ربي
بارك الله فيك خويا
الله يجزايك
 
باختصار
To view this content we will need your consent to set third party cookies.
For more detailed information, see our cookies page.
 
باختصار...
ربما من الأفضل أن يجهل بعضنا بعضا...
أو لا نعلم كثيرا..عن البعض الآخر...
 
باختصار...
نتصرف أحيانا..على غير ما اعتدنا...حتى يجعلنا ذلك نتساءل...أيهم ( نحن ) ..وأيهم الوجه المزيف منا...
 
باختصار...
أشعر أني لم أرهم...وإن كانوا أمامي...
ربما الرؤية..تحتاج لأكثر من ( البصر )...
 
باختصار...
ألم أكن مسرورة؟ ومنسجمة ؟ إذن مابال شعور الضيق وعدم الرضا هذا...وكأني ألوم نفسي...أو تلومني هي...
 
باختصار..
لابد أن نمسك من النفس زمامها...إن لم نفعل...جرتنا خلف أهوائها...
 
باختصار...
كلما نخطئ...نجدد عهدنا لأنفسنا...أن لا نعيد الكرة...
( بذلك نعزي أنفسنا...) ههه
 
باختصار...
كلما نخطئ...نجدد عهدنا لأنفسنا...أن لا نعيد الكرة...
( بذلك نعزي أنفسنا...) ههه

باختصار
لحد الان لا اعرف اين الخطأ
رغم ذلك ... كل امرء أدرى بنفسه :)
 
باختصار..
الخطأ...يختلف مفهومه باختلاف فكر صاحبه...
فإن أي شيء يفعله يخالف قناعته ومبدأه...يعتبره (خطأ)..وإن لم يكن كذلك في النظرة العامة ...
 
فادي قيصر، تم حظره "حظر دائم". السبب: تعدد العضويات
بإختصار
لَو أننآ نَتأمَلُ مآ نَقرأ فِي صَلآتِنآ ، لَمآ كآنَ لـ السرَحآنِ مكآنٌ فِيهآ .. -
 
باختصار
أصعب الألم.. أن ترسم الضحكة على شفاهك وداخلك ينتحب،
أن تجامل من حولك بالفرح والحزن يبني حضارةً في صدرك
 
باختصار
يا ليت الزّمان يعود، واللقاء يبقى للأبد، ولكن مهما مضى من سنين سيبقى الموت هو الأنين
وستبقى الذّكريات قاموساً تتردّد عليه لمسات الوداع والفراق، والوداع والموت هو البقاء.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top