احنا خطينا علي الدين عليها الغيرة راحت من قلوب الرجال ولاو يشوفو بناتهم يلبسو السروال نورمال كاينة وحد القصة الا تعرفها تاع ربما صاحابي علي ما اضن غار من الحصان ك ركبت زوجته عليه فقام بذبحه
احنا يبعث زوجته في طاكسي وفرحان وراهي الغيرة
كون نهدرو بالدين يحطوك ارهابي
بلاد ميكي تولي تسكت باه تسلم وليكن في علمك الائمة ومن بينهم احنا رانا نشوفو في منكر ومنهدروش نهار نمونو نتحاسبو عليها
احنا يبعث زوجته في طاكسي وفرحان وراهي الغيرة
كون نهدرو بالدين يحطوك ارهابي
بلاد ميكي تولي تسكت باه تسلم وليكن في علمك الائمة ومن بينهم احنا رانا نشوفو في منكر ومنهدروش نهار نمونو نتحاسبو عليها
كل ما قيل هنا من القصص والمغامرات يظهر الحكمة العظيمة في قوله تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
وحديث يبين ويفسر سبب المعاكسات وعلاجها، عن ابن مسعود – رضي الله عنه – عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان" رواه الترمذي (1173) و صححه الألباني،
قال المناوي في "فيض القدير" (6/266): "يعني رفع البصر إليها ليغويها أو يغوي بها فيوقع أحدهما أو كلاهما في الفتنة"،
و نقل عن الطِيبي قوله: "و المعنى المتبادر أنها ما دامت في خدرها لم يطمع الشيطان فيها و في إغواء الناس، فإذا خرجت طمِع و أطمعَ، لأنها حبائله و أعظم فخوخه، و أصل الاستشراف وضع الكف فوق الحاجب و رفع الرأس للنظر".
فهذا القرآن وهذه السنة، بهما يحصل الإنسان صلاح الدين والدنيا