....عكس الكرة في العالم الثالث فنجدها تعتمد على العشوائية في التسيير ... و على سياسة النادي ملك للرئيس و على العديد من السياسات و الانظمة التي جعلت الاندية و المنتخبات اشبه بملك خاص
يؤتى بالمدرب ... و عليه ان يحقق الالقاب المتاحة في شهره الاول و ليس في موسمه الاول
يحاسَب المدرب على أخطاء اللاعبين ...
لاعبون يتقاضون ما لا يستحقون ... و اغلب عملهم في السهرات و الاجازات
و قد لا يحضر معظمهم التدريبات
و يقع اللوم على المدرب
لا مدارس تكوينية للاعبين ...
و يقع اللوم على المدرب
رئيس ناد فاشل ...
و مع ذلك يقع اللوم على المدرب
الاجدر بحمل العبء و اللوم هم رؤساء الاندية ...
لكن ما عسانا نقول ان كان رئيس النادي ... يظن ان النادي ملك له
او رئيس اتحادية يظنها ملكا له
هي سياسة انا و بعدي الطوفان باختصار