قالوا......
(اهمِس عندما تتكلم عن الحب )
ويليام شكسبير...
....
وقلتُ...
( صدقت ياهذا...أيها الغربي ..تعال اُحدّثك عن رجل عربي...
فمهما بلغ من الثقافة عتيّ...سيظل يلوك تراهات ومخلفات من ماضيه الغير منسي...
وستظل ( كومة ) افكاره السوداء تلوث كل قراءاته مهما شانه علا وعلاَ....
ببساطة أيها الغربي ...لن تستطيع قراءة مابين سطور يتذاكى بقراءته رجل عربي...
ففي بلدي لو تكلم رجل عن الحب لرفعة له كل النساء القبعة ...
لتفنّننّ بكلام المدح و عزفنّ سيمفونية الرياء...
وحتى ان لم يُنصف بنات جنسهن فبعضهن تتقن فن الغباء...
ومن فقهت اللعبة وتغابت كان لكيدها بعض الخفاء....
ببساطة ....لانه رجل ومن حقه هو وفقط أخذ راية الكلمة...
وأما لو تكلمت حواء او حتى نبِستْ ببنتِ شفة...
ويلها وألفُ ويلٍ لها فقد صارت بحروفها كافرة...
وان كانت حلالاً حتى، فليس لها حق الاجهار بمكنونات قلبها...
وقد خالفت عُرفاً وناقضت أصلاً وصارت
سافرة...؟؟؟
وهاهو ( مُفتي) زمانه يجهر بفُجرها مع صلاة فجرها..
وذاك آخر اصابه مرضٌ من تهافت حرفها..
فقام صريع شهوات يُقلّب كفاً بكفٍ عساهُ ينال قُربها...؟؟؟
وذاك يُؤوِّل حرفا توهم انه خبأها سطرُ خالف سطرها...
وتكهن كذباً انها مهمومة غاب عنها أُنسها فهاته لحظة ضعفها...
واغمض عيناها يُحيكُ نسيجه ليصطاد امرها...
بكل فخر...عربي هو والحق من حقه مهما كان باطلا..
ولو تمرّغ سنوناً في الظلالة وكان خليلها...
صارَ بعاداتِ بعضٍ يُبعِّض ويستصغر امرها...
فكان ان حلّل له كل محرّمٍ..وحرّم لها كل مُحلّلاَ....
......
.....
.....صدقت ايها الغربي...
همستي ( تكلمي بسرٍ ان احببتِ فلا تعرفين أي آذان مريضة ستسمعك...)
...
(اهمِس عندما تتكلم عن الحب )
ويليام شكسبير...
....
وقلتُ...
( صدقت ياهذا...أيها الغربي ..تعال اُحدّثك عن رجل عربي...
فمهما بلغ من الثقافة عتيّ...سيظل يلوك تراهات ومخلفات من ماضيه الغير منسي...
وستظل ( كومة ) افكاره السوداء تلوث كل قراءاته مهما شانه علا وعلاَ....
ببساطة أيها الغربي ...لن تستطيع قراءة مابين سطور يتذاكى بقراءته رجل عربي...
ففي بلدي لو تكلم رجل عن الحب لرفعة له كل النساء القبعة ...
لتفنّننّ بكلام المدح و عزفنّ سيمفونية الرياء...
وحتى ان لم يُنصف بنات جنسهن فبعضهن تتقن فن الغباء...
ومن فقهت اللعبة وتغابت كان لكيدها بعض الخفاء....
ببساطة ....لانه رجل ومن حقه هو وفقط أخذ راية الكلمة...
وأما لو تكلمت حواء او حتى نبِستْ ببنتِ شفة...
ويلها وألفُ ويلٍ لها فقد صارت بحروفها كافرة...
وان كانت حلالاً حتى، فليس لها حق الاجهار بمكنونات قلبها...
وقد خالفت عُرفاً وناقضت أصلاً وصارت
سافرة...؟؟؟
وهاهو ( مُفتي) زمانه يجهر بفُجرها مع صلاة فجرها..
وذاك آخر اصابه مرضٌ من تهافت حرفها..
فقام صريع شهوات يُقلّب كفاً بكفٍ عساهُ ينال قُربها...؟؟؟
وذاك يُؤوِّل حرفا توهم انه خبأها سطرُ خالف سطرها...
وتكهن كذباً انها مهمومة غاب عنها أُنسها فهاته لحظة ضعفها...
واغمض عيناها يُحيكُ نسيجه ليصطاد امرها...
بكل فخر...عربي هو والحق من حقه مهما كان باطلا..
ولو تمرّغ سنوناً في الظلالة وكان خليلها...
صارَ بعاداتِ بعضٍ يُبعِّض ويستصغر امرها...
فكان ان حلّل له كل محرّمٍ..وحرّم لها كل مُحلّلاَ....
......
.....
.....صدقت ايها الغربي...
همستي ( تكلمي بسرٍ ان احببتِ فلا تعرفين أي آذان مريضة ستسمعك...)
...