وما البساطة بعيب ... وان افترشت عقول الكل فعمّْتْها فالحمد لله( كي تعم تخف)..يقولون "Simple minds think alike"
بل great minds، أمزح p:
ثمّ إن توارد الأفكار وارد، خاصّةً أنّني لم أعد هنا اختراع العجلة. القصّة بسيطة مع تويست في نهايتها.
~
معكِ حق، الرّومنسية طغت على الدّراما والغموض وذاك خطئي وحدي. سأخطّط وأكتب من أوّل يوم في المرحلة القادمة بإذن الله.
أمّا عن العقدة فهي "انكشاف سوء علاقة البطل بأمّه" وحلّها "وفاة الأم قبل أن يصلح الولد ما بينهما"
وسأفرد ردًّا لاحقا لأشرح بعض الأشياء العالقة في ذهني
~
شكرا على مرورك وردّك ومديحك.
...
طعم ( التويست) كان لاذعاً اكيد والأجمل مرارته طالت سبب من اسباب الاهمال..
ما العقدة بذاك ،فلم تعطوها حقّها كاملاً ولم نقرأ شيئاً كثيرا لنحكم أيها اخطأ في حق الآخر ، أكان عصيانا وعقوقاً منه او اهمالاً وقلة اهتمام منها...وهل كانت راضية عنه حين تركته ام غير ذلك...
كان حرياً بكم تصوير الجانب الآخر من العاطفة ل( شخصية العقدة) لنعلم أكان مشرقاً بطبيعة الأمومة او مظلماً لسبب جهلناه؛ لا ان نرى عاطفة فتاة استولت على قلبه وعقله لشهور فأنسته امه..
تقبلوا مروري