حدود التحمل في الحياة الزوجية

بحكم تجربتي معرفة حدود قدرة التحمل مستحيلة لأنها تظل نظرية ولم تواجه الواقع والمعروف عند الخطيبين عدم تطرقهما لمثل هذه المسائل وخصوصا أهل الزوج الغائب الأكبر في محادثتهما ونقاشاتهما ثم يتفاجئان بأن أم الزوج وأخوته هم محور حياتهما؟؟!!!!! ..الأمر يعتمد على الحظ كثيرا ونحن كمسلمين نستعين بالاستخارة ولا نغفل عن الاستشارة لكن تبقى المفاجئات من سمات الزمن..
 
لم اوفق فى قراءة الموضوغ كاملا لكن
اقول بكل اختصارعلى الفتاة التريث عند قبول الزوج الى غاية اسؤال عن كل شيء والاقتناع بكل شيء
هذه اول واهم خطوة
لتليها الخطوة الثانية التي تدخل فى مرحلة الخطوبة
فالتنازل فيما يخص العفش و و و من الامور المادية يكون بتراضي بحيث تقدر الفتاة ظروفه وبالمقابل لا يبخل عنهاالزوج بماهو ضروري
ثم تاتي المرحلة الموالية وهي مرحلة ما بعد الزواج
فغالبا ما تكون 3 الى 5 سنوات الاولى مليئة بالمشاكل التي يسيطر عنها الوعي والا فتنتهي بالطلاق لقدر الله
ومن هنا انصح الفتاة ان تصبر وتصابر تتحمل ماهو لا عقلاني وتحاول اثبات الامور بابتسامة وهدوء ولو بعد حينها
خاصة مع ام الزوج لانها الورقة الرابحة التي تغفل عنها الكثير من الاخوات
فمهما كانت طباع* العجوزة* الا انها ستكون في صفك فى الاخير عند كل موقف​
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top