قبل تسجيل الخروج ?ضع بصمتك أيها اللماوي ?

قبل تسجيلي احببت ان اقول اننا اخوة ، فالاسلام يجمعنا
مهما اختلفنا في الاراء لكن تبقى المحبة قائمة

احزنني الرد الذي فوقي و لم اجد تعقيبا مناسبا للاسف ،​
جزاكِ الله خيرا أُخيتي الحبيبة @لآ شَيْـئَ مُهـمْ
ويكفيني منك هذا الرد
.....
نعم يا غالية يجمعنا الإسلام وتجمعنا العروبة
ومهما اختلفنا فلا شيء يدعونا إلى الشماتة
أو الإساءة إلى نبينا الكريم عليه الصلاة والسلام
....
تقديري وامتناني

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمة بارك الله فيك على التبريكات بالعيد عساك من عواده انت ايضا وكل عام وانت بالف خير
الحمد لله أحوالنا احسن من ناس كثيرة رغم ما نعانيه والحمد لله
لا تلتفتي لكلام لا يغني ولا يسمن من جوع
فقط لو كانت غيرتهم على هذه الجلدة المنفوخة مثل غيرتهم على نسائهم ودينهم لكان حال الامة احسن من هذا
ربي يصلح الاحوال ويعدل حال العرب قولي معي آمين
نحن إخوة وشعب واحد وهذه الشرذمة من الحاقدين لا تستطيع تفريقنا
تحية حب وود وتقدير واحترامي لبلدي الثاني السعودية وشعبها المغوار
احترامي وتقديري​
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم @حلم كبير
جزاك الله خيرا على دعواتك الطيّبة ولك بمثل ما دعوت وتمنيت
....
معك حقّ
ينبغي للمرء أن يترفّع عن مثل هذه الترهات الكروية
ورغم أنهم يقولون إن الرياضة أخلاق فأنا لا أراها في مثل هذه الأمور
.....
إن المرء لا يستطيع أن يتجاهل من يُسيء إلى رسول الله
حينما تصدر الإساءة من شخص جاهل بالإسلام فأنا أعذر جهله
لكن حينما تصدر من مسلم فالأمر يختلف
لا أملك إلا أن أُردد: حسبنا الله ونعم الوكيل
.....
أُؤمّن على دعوتك الطيّبة
وأتمنى أن نكون أهلا للإسلام الذي ندين به وللعروبة التي ننتمي إليها
....
لك كل الشكر والتقدير على تحيّة الاعتزاز التي أتشرّف بها ويتشرّف معي كل سعودي
وهذا ليس غريبا على ابن بلد المليون ونصف شهيد
.....
تقديري وامتناني


 
قبل تسجيل الخروج
وجدت هذه القصة عن مقولة شهيرة فنقلتها لكم
يقول صاحب المقال

العبارة الشهيرة للحجاج بن يوسف الثقفي
[والله إني لأرى رؤوسا قد أينعت وقد حان قطافها]...
وهل هناك منَّا من لم يسمع بتلك العبارة .. وللحقيقة أن تلك العبارة مأخوذة من خطبة شهيرة للحجاج تنضح فصاحة وبلاغة...
وقد آثرت
أن أنقلها لكم هنا لأجل عيون كل الاشراف المناعمه الكرام ...

إليكم القصة كاملة ... وهي بحق تستحق القراءة ..

...

...لما بلغ أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان اضطراب أهل العراق جمع أهل بيته .. وأولي النجدة من جنده ، وقال أيها الناس:
إنَّ العراق كدُرَ ماؤها وكثر غوغاؤها واملولح عذبها وعظم خطبها وظهر صرامها وعسُر اخماد نيرانها، فهل من ممهد لهم بسيف قاطع وذهن جامع وقلب ذكي وأنف حميّ فيخمد نيرانها ويردع غيلانها وينصف مظلومها...
ولما استقرَّ رأيه على تولية الحجاج بن يوسف الثقفي على العراق..خرج الحجاج قاصدا الكوفة فلما وصلها دخل صحن المسجد وعليه عمامة حمراء متلثما بها ثم صعد المنبر فلم يتكلم كلمة واحدة، ولا نطق بحرف حتى غص المسجد بأهله ـ وأهل الكوفةيومئذ ذوو حالة حسنة وهيئة جميلة فكان الواحد منهم يدخل السجد ومعه العشرون والثلاثون من أهل بيته ومواليه وأتباعه. وقد كان في المسجد يومئذ عمير بن صابئ التميمي فلما رأى الحجاج على المنبر ، قال لصاحب له، أسبُّهُ لكم.، قال اكفف حتى نسمع ما يقول، فأبى عمير


وقال: لعن الله بني أمية حيث يولون ويستعملون مثل هذا على العراق، وضيَّع الله العراق حيث يكون هذا أميرها ، فوالله لو دام هذا أميرا كما هو ما كان بشيئ.والحجاج ساكت ينظر يمينا وشمالا فلما رأى المسجد قد غصَّ بأهله قال انّي لا أعرف قدر اجتماعكم..فهل اجتمعتم؟ فقال رجل من القوم قد اجتمعنا أصلح الله الأمير.فكشف عن لثامه ونهض قائما فكان أول شيئ نطق به أن قال:

" والله إني لأرى رؤوسا قد أينعت وقد حان قطافها وإني لصاحبها، وإني لأرى الدماء ترقرق بين العمائم واللحى ، والله يا أهل العراق إن أمير المؤمنين نثر كنانته بين يديه، فعجم عيدانها فوجدني أمرَّها عودا وأصلبها مكسرا فرماكم بي ، لأنكم طالما آثرتم الفتنة، واضطجعتم في مراقد الضلال ، والله لأنكِّلنَّ بكم في البلاد، ولأجعلنّكم مثلا في كل واد ، ولأضربنَّكم ضرب غرائب الإبل، وإني يا أهل العراق ، لا أعد إلا وفيت، ولا أعزم إلا أمضيت ، فإياي وهذه الزرافات والجماعات وقيل وقال ، وكان ويكون ـ يا أهل العراق إنما أنتم أهل قرية آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان ، فكفرت بأنعم الله فأتاها وعيد القرى من ربها، فاستوثقوا واستقيموا واعملوا ولا تميلوا وتابعوا وبايعوا واجتمعوا واستمعوا، فليس مني الإهدار والإكثار،إنما هو هذا السيف،ثم لا ينسلخ الشتاء من الصيف ، حتى يُذلَّ الله لأمير المؤمنين صعبكم، ويقيم له أودكم، ثم إني وجدت الصدق مع البر، ووجدت البر في الجنة، ووجدت الكذب مع الفجور، ووجدت الفجور في النار، وقد وجَّهني أمير المؤمنين إليكم وأمرني أن أنفق فيكم وأوجهكم لمحاربة عدوكم مع المهلب بن صفرة ، وإني لأقسم بالله لا أجد رجلا يتخلّف بعد أخذ عطائه بثلاثة أيام إلا ضربت عنقه. يا غلام.. اقرأ كتاب أمير المؤمنين"
فقرأ بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله عبد الملك بن مروان إلى من بالكوفة من المسلمين سلام عليكم .. فلم يردَّ أحد شيئا، فقال الحجاج:" أكفف يا غلام ، ثم أقبل على الناس فقال : أيسلِّم عليكم أمير المؤمنين فلا تردُّون عليه شيئا، هذا أدبكم الذي تأدبتم به، أما والله لأؤدبنَّكم أدبا غير هذا الأدب، إقرأ يا غلام فقرأ حتى بلغ قوله سلام عليكم فلم يبق أحد إلا قال وعلى أمير المؤمنين السلام، ثم نزل بعدما فرغ من خطبته وقراءته ووضع للناس عطاياهم، فجعلوا يأخذونها ، حتى أتاه شيخ يرعش فقال أيها الأمير: إني على الضعف كما ترى، ولي ابن هو أقوى مني على الأسفار، أفتقبله بديلا مني؟ فقال : نقبله أيها الشيخ ، فلما ولّى قال له قائل: أتدري من هذا أيها الأمير؟ قال لا ، قال هذا عمير بن صابئ الذي يقول:

هممت ولم أفعل وكدت وليتني *** تركت على عثمان تبكي حلائله

ولقد دخل هذا الشيخ على عثمان رضي الله عنه وهو مقتول فوطئ في بطنه فكسر ضلعين من أضلاعه. فقال الحجاج ردّوه..فلما ردّوه قال له الحجاج: أنت الفاعل بأمير المؤمنين عثمان ما فعلت يوم قتل الدار، إن في قتلك أيها الشيخ إصلاحا للمسلمين، يا سيَّاف، أضرب عنقه فضرب عنقه.



والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
 

‏الدُنيا رخيصة جَداً : قد يملكها
غني ، فقير ، ملك ، وزير . !

لكن الجَنة غاَلية , لَن يملكَهاَ الاَ من

عملَ العمل ( الصَّالح )
 
قصة المثل : سبق السيف العذل

صاحب مثلنا هو “ضُبَّة بن أَدِّ بن طابخة بن إلياس بن مضر”. وكان ضُبَّة يملك قطيعًا من الإبل يرعاها وكان له ابنان، سعد وسعيد.

وفي ذات ليلة، لاحظ ضُبِّة أن الإبل تتفرق في جميع الاتجاهات، فطلب من ابنيه سعدٌ وسعيد أن يُسرعا لتجميع الإبل وإرجاعها مرةً أخرى.

فخرج كلٌ منهما مُسرعًا وافترقا عن بعضهما البعض خلال البحث. وبعد ساعاتٍ طويلة، عاد سعدٌ بالإبل لكن لم يعد سعيد مُطلقًا.

وبعد انقضاء مدة طويلة من البحث، خرج ضُبَّة إلى سوق عكاظ لشراء بعض حاجياته وقضاء أخرى. وخلال تواجده بالسوق، إذا به يرى رجلًا يضع على كتفيه بُردين عرفهما ضُبَّة. فهما نفس البُردين اللذين كانا على ابنه سعيد في تلك الليلة التي خرج بها لجمع الإبل ولم يعد.

فتقدَّم ضُبَّة للرجل وهو “الحارث بن كعب”، فسأله عن البُردين، فقال له الحارث أنهما لشابٍ صادفه منذ فترة ووصفه لضُبَّة، فعرف أنه ابنه. فسأله الحارث حينها أن يُعطيه البُردين لكن سعيدًا رفض فسل سيفه وقتله وسلبه البُردين.

فعلم ضُبَّة أن ابنه سعيد مات غدرًا وأن هذا قاتله يقف أمامه. فطلب من الحارث سيفه، فأعطاه السيف دون أن يعلم أن من يقف أمامه هو والد قتيله. فانقض ضُبة على الحارث فقتله.

فاجتمع الناس على الحارث المقتول ولاموا ضُبَّة في قتله والاستعجال في ذلك، فقال المقولة الشهيرة: “سبق السيف العذل”. والعذل هو العتاب، فأصبح المثل قولًا شهيرًا منذ ذلك الحين.
 
انا جامي سجلت الخروج الكود ونسيتو مي نبصملك بالعشر اصابع هاني هنا هههههههههههههه مشكور على الموضوع الرائع
 
قبل تسجيل الخروج
ما بال أهل الدار وقد خلت من أصواتهم الدار
كانو هنا وكنا ولم نعلم أنه في يوم ستخلو من حسهم الدار
ونبقى كمن يسترجي من هذا السكون فرار
 
انا جامي سجلت الخروج الكود ونسيتو مي نبصملك بالعشر اصابع هاني هنا هههههههههههههه مشكور على الموضوع الرائع
ههههههههههه مليح بصمة بالعشرة هاذي هايلة لالا بلا ما تبصم واضح حسك فالمنتدى خويا ربي يحفظك
ساعة ساعة وابصم هنا هههه للباراكة لاشتا عام ربح نشالله
بارك الله فيك

إحترامي وتقديري
 
قبل أن أخرج
امتحانات من طراز خاص تنتظرني
دعواتكم​
أنا أيضا دائما طراز خاص عمرهم لا كانوا عاديين
ربي يوفقنا ♥
 
أنا أيضا دائما طراز خاص عمرهم لا كانوا عاديين
ربي يوفقنا ♥
هههه عندك الحق و الله
ربي يوفقنا أجمعييين
 
ليلة بيضاء مع السيميو يا دلالي :'( :coffee::oops:
ربي يوفقني :cry:
 
بحار الدنيا ﻻ تطفيء جمرة من نار جهنم ولكن دمعة من خشية الله تحجبك عنها، ما أغلى الدموع يصحبها الخشوع لتسكن الجوارح إلى درب الرجوع.
حافظ على حسناتك أكثر من أنفاسك فأنفاسك راحلة وحسناتك باقية والموفق والسعيد هو الذي إذا توقفت أنفاسه لم تتوقف حسناته! مسافر أنت و اﻵثار باقية فاترك وراءك ما تحيي به أثرك
 
قبل تسجيل الخروج
تمنياتي بيوم موفق للجميع
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top