و الله يا اخي اختلط الحابل بالنابل و لم نعد نفهم مايحدث اعطيك مثالا الاكثر اثما و جرما سب الله جل جلاله تخيل هاذا الجرم تجده عندنا و لا تجده عند الشيعة
وهم عندهم صب الصحابة و تقديس الائمة اذن بلاد الاسلام كلها مبتلية
لذلك نسأل الله العافية و الثبات على دين الحق و نسأل الله أن يهدينا جميعا
طيب اخي شعيب راح نمشي معاك حبو حبة
سب الله هل يوجد عاللم و هل يوجد في كتب اهل السنة من يجيز ذالك
طبعا لا و كل العلماء من اهل السنة يجمعون على انكار و التغليظ في هذا الامر
اما عند الشيعة ففي كتبهم و تسجيلاتهم و في عقيدتهم و من علمائهم المووقين ان الله بدا له اي فعل امرا ثم تراجع بعد ان ضهر له امر لم يكن يراه
و هذا الكليني و هو من اهم علمائهم في كتابه (الكافي) بابًا كاملًا في البداء، ضمنه روايات عديدة تبين بوضوح مكانة هذه العقيدة في دينهم
غمز ولمز، طعن واتهام للحق سبحانه، بما ينزهه عنه المسلمون جميعًا، فقد نسبوا لله الجهل، و قالوا بأنه لا يعلم بعض الأمور إلا بعد وقوعها، وأنه يبدو له ما كان خافيًا عنه، وبالمقابل ادعوا في الأئمة علم الغيب المطلق، وألبسوهم ما هم منه برآء؛ {كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلاّ كَذِبًا}
و يقول الشيعي هاشم البحراني في (مدينة المعاجز): "وإذا قام القائم -عليه السلام- وافوا فيها بينهم الحسين حتى يأتي كربلاء فلا يبقى أحد سماوي ولا أرضي من المؤمنين إلا حفوا بالحسين -عليه السلام- حتى أن الله تعالى يزور الحسين ويصافحه ويقعد معه على سرير"
ويقول الشيعي نعمة الله الجزائري طبعا ليس جزائري بل هو لقب له: "إنا لا نجتمع معهم -أي أهل السنة- على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد نبيه، وخليفته من بعده أبو بكر. ونحن لا نقول بهذا الرب ولا بذاك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا".
الخميني يقول و هو اصل كل البلاء، يقول في كتابه (كشف الأسرار) ما نصه: "نحن نعبد إلهًا نعرف أن أعماله ترتكز على أساس العقل، ولا يعمل عملًا مخالفًا للعقل، لا إلهًا يبني بناءً شامخًا من التأله والعدالة والتدين ثم يخربه بيده ويعطي الإمارة ليزيد ومعاوية وعثمان وأمثالهم من المهاجمين، ولا يحدد المطلوب من الناس بعد النبي حتى لا يساعد في تأسيس بناء الظلم والجور".
هذا غيظ من فيظ و البحث في هذا الامر طويل عريض اخي شعيب
اما عن القرآن فمحرف عندهم و عندهم مصحف فاطمة و هو ثلاث اضعاف هذا المصحف الذي بين ايدينا
اما النبي صلى الله عليه و سلم فزوجته عائشة رضي الله عنها زانية باغية في نظرهم تستحق اللعن في دبر كل صلاة
و هي الشريفة برءها ربها من السماء السابعة و أقرءها السلام
و الصحابة مرتدين منافقين إلا خمسة او سبعة و هم من قال في حقهم ربنا تعالى رجال صدقوا ...........
عمر و ابا بكر رضي الله عنهم حدث و لا حرج
اهل السنة كلهم في النار و قتلهم و إبادتهم حتى يظهر المهدي
نسأل الله الهداية لعوامهم فأغلب العوام عندهم لا يعرفون الحقيقة حقيقة معمميهم و كذبهم