لا تجادل والديك حتى لو كنت على حق
البر ليس مجرد قُبلة تطبعها على رأس أمك أو أبيك فتظن أنك بلغت غاية رضاهما
ولا أن تجعل لها كلمات في صورة واتس ولا أن تسمع انشودة عن الأم فتدمع عينك
البر هو :
أن تعلم مايسعدهما فتسارع إلى فعله وتدرك ما يؤلمهما فتجتهد ألا يرونه منك أبداً
يقول أحد الصالحين :
"إذا رأيت أن الله وفقك لإخوة تعينك على الخير فاعلم أنَّ الله يريد بك خيراً
وإذا وفقك الله للدعاء فاعلم أنَّه يريد أنْ يعطيك.
وإذا وفقك لقضاء حوائج الناس فاعلم بأنه لن يتخلى عنك.
وإذا وفقك الله لذكره، فاعلم أنَّه يحبَّك
وإذا أحبَّك : أعزك .. ونصرك
السعادة تجدها
- عندما تبر بوالديك
- عندما تواسي مهموم
- عندما تمسح دمعة يتيم
- عندما تطعم فقير
- عندما تحمل هموم أمة
- وعندما تقدم نفسك في سبيل ان يعيش الآخرون بأمن وامان ..!!
"عِندما تظّن نفسَك سقطت، لا تُصدّق ذلك وتتوهم الأمر
أنت لم تقَع بل زُلّت قدميك وهذا امر طبيعي يحدُث لجمِيع البشَر، لكِن الغير طبيعي هُو الاستمرار في هذا الوهم الذي سيُدّمرك كُليًا، اجمَع شتاتك واستَعد
القادِم أجمل وأنت أقوى ممّا تعتقد"