كثيرا ما سمعنا عبارة شعرة معاوية وهى تُشير إلى مصطلح الدبلوماسيّة في واقعنا الحالي
؛ فقد كان معاوية يقول: (لو أنّ بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت، كانوا إذا مدّوها أرخيتها، وإذا أرخوها مددتها)،
فقد عُرف معاوية بن أبي سفيان بالدهاء وحسن السياسة،
وقد اشتُهر مصطلح (شعرة معاوية) بين العرب للتعبير عن ذلك
وان من أكثر الأمور التي يضرب بها المثل في شأن التعامل مع الناس ومداراتهم وأخذهم بالحكمة والحنكة هو ما يسمى بـ “شعرة معاوية” ؛ فيقول المرء متمثلاً بها : “اجعل بينك وبينهم شعرة معاوية” ، أي : تصرف معهم بالكياسة وبُعد النظر حتى تحتويهم فينقادوا لك .و”شعرة معاوية” هذه ترسّخ لمبدأ عظيم وأصل وطيد من أصول الحنكة السياسية ، وقد أرسى قواعدها معاوية بن أبي سفيان (رضي الله عنه) ، وكانت إحدى مظاهر وفور عقله وغزارة فكره وشدة دهائه الذي عُرف به بين العرب ، حتى عدّه الناس من أدهى دهاة العرب عبر التاريخ .
؛ فقد كان معاوية يقول: (لو أنّ بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت، كانوا إذا مدّوها أرخيتها، وإذا أرخوها مددتها)،
فقد عُرف معاوية بن أبي سفيان بالدهاء وحسن السياسة،
وقد اشتُهر مصطلح (شعرة معاوية) بين العرب للتعبير عن ذلك
وان من أكثر الأمور التي يضرب بها المثل في شأن التعامل مع الناس ومداراتهم وأخذهم بالحكمة والحنكة هو ما يسمى بـ “شعرة معاوية” ؛ فيقول المرء متمثلاً بها : “اجعل بينك وبينهم شعرة معاوية” ، أي : تصرف معهم بالكياسة وبُعد النظر حتى تحتويهم فينقادوا لك .و”شعرة معاوية” هذه ترسّخ لمبدأ عظيم وأصل وطيد من أصول الحنكة السياسية ، وقد أرسى قواعدها معاوية بن أبي سفيان (رضي الله عنه) ، وكانت إحدى مظاهر وفور عقله وغزارة فكره وشدة دهائه الذي عُرف به بين العرب ، حتى عدّه الناس من أدهى دهاة العرب عبر التاريخ .