السلام عليكم
انه يوم الاحد اكره الايام عند الجزائريين كبيرهم وصغيرهم
التلاميد والطلبة يستيقضون باكرا ويتوجهون الى المدرسة والثانوية والجامعة مخلفين خلفهم الثياب التي استبدلوها متناثرة هنا وهناك من اجل غسيلها
من سيلتقطها ومن سيغسلها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويتركون ايضا افرشتهم ملتوية كما استيقضو منها
من سيرتبها او سينشرها امام الشمس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يجلسون على مائدة فطور الصباح ليشربون قهوة بلحليب والحلويات
من حضرها لهم يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تركوا فنجان قهوتهم على تلك الطاولة مع فتات الخبز والحلويات المتناثر هنا وهنلك
من سيغسل وينظف هده الطاولة ؟؟؟؟؟؟؟
وقد يكون هناك من لا يزال نائما لانه تعب في سهرته مع النت والفايسبوك ووووووو
وادا استيقض ولم يجد نصيبه من القهوة على الطاولة فستقوم قيامة اطغرط
من سيتدكره ويخاف منه ويحرس على دالك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اوراق متناثرة هنا وهناك اقلام فاسدة اقلام ملونة تحت الاسرة فوق الخزائن وسط الافرشة خراطيش من عيار 1 ملمتر
فوضى عارمة من سينظفها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طفل رضيع يبكي لا احد يتحرك ليسكته
ينتظرون من يا ترى لاسكاته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكل ينتظر في منتصف النهار والمساء من يقدم له الطعام جاهزاً ليتناوله قبل ذلك أو بعده لايتعب نفسه بغسل كوب أو صحن..
فمن سيتولى كل مايترتب على هذا.؟؟؟؟
والويل كل الويل ان لم يعجبهم الطعام او كان مالحا قليلا
على من سيصبون جام غضبهم يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من تكون هده ادا التي لها كل هده المسؤوليات ولا تطلب المساعدة من احد
هناك من ينظر اليها على اساس انها فوق الجنة والجنة تحت أقدامها
وهناك من ينظر اليها على انها خادمة البيت التى لايرحمها احد رغم انهم من صلبها
لا يجوز انشغال الأم عن أبنائها واعتمادها على الغير في تربيتهم وأن دور الأم هو في تنشئة أبنائها وتربيتهم.
انها الام التي حملت كل واحد تسعة 09 اشهر والحمل والفصال في عامين لكل واحد ثم تتوالى السنين لما دكرناه سابقا .
ليس في الدنيا من البهجة والسرور مقدار ما تحس الأم بنجاح ولدها ..
الا تستحق هده الامهات الاحترام والمساعدة والعناء
تضطر الأم لمعاقبة ولدها، ولكن سرعان ما تأخذه بين أحضانها.
ام انها تستحق ان تعامل كالخادمة
الأم تحب من كل قلبها والأب يحب بكل قوته.
حِينَ تَسْقُطْ فَإِنَّ الْجَمِيعَ يَسْأَلُكَ عَنْ سَبَبِ سُقُوطِكْ إِلَّآ أُمُّكْ، تَسْأَلُكَ: هَلْ تَأَذَّيْتْ؟
للنقاش
كل واحد يفسر لنا هده الظواهر ودور الامهات
انه يوم الاحد اكره الايام عند الجزائريين كبيرهم وصغيرهم
التلاميد والطلبة يستيقضون باكرا ويتوجهون الى المدرسة والثانوية والجامعة مخلفين خلفهم الثياب التي استبدلوها متناثرة هنا وهناك من اجل غسيلها
من سيلتقطها ومن سيغسلها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويتركون ايضا افرشتهم ملتوية كما استيقضو منها
من سيرتبها او سينشرها امام الشمس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يجلسون على مائدة فطور الصباح ليشربون قهوة بلحليب والحلويات
من حضرها لهم يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تركوا فنجان قهوتهم على تلك الطاولة مع فتات الخبز والحلويات المتناثر هنا وهنلك
من سيغسل وينظف هده الطاولة ؟؟؟؟؟؟؟
وقد يكون هناك من لا يزال نائما لانه تعب في سهرته مع النت والفايسبوك ووووووو
وادا استيقض ولم يجد نصيبه من القهوة على الطاولة فستقوم قيامة اطغرط
من سيتدكره ويخاف منه ويحرس على دالك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اوراق متناثرة هنا وهناك اقلام فاسدة اقلام ملونة تحت الاسرة فوق الخزائن وسط الافرشة خراطيش من عيار 1 ملمتر
فوضى عارمة من سينظفها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طفل رضيع يبكي لا احد يتحرك ليسكته
ينتظرون من يا ترى لاسكاته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكل ينتظر في منتصف النهار والمساء من يقدم له الطعام جاهزاً ليتناوله قبل ذلك أو بعده لايتعب نفسه بغسل كوب أو صحن..
فمن سيتولى كل مايترتب على هذا.؟؟؟؟
والويل كل الويل ان لم يعجبهم الطعام او كان مالحا قليلا
على من سيصبون جام غضبهم يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من تكون هده ادا التي لها كل هده المسؤوليات ولا تطلب المساعدة من احد
هناك من ينظر اليها على اساس انها فوق الجنة والجنة تحت أقدامها
وهناك من ينظر اليها على انها خادمة البيت التى لايرحمها احد رغم انهم من صلبها
لا يجوز انشغال الأم عن أبنائها واعتمادها على الغير في تربيتهم وأن دور الأم هو في تنشئة أبنائها وتربيتهم.
انها الام التي حملت كل واحد تسعة 09 اشهر والحمل والفصال في عامين لكل واحد ثم تتوالى السنين لما دكرناه سابقا .
ليس في الدنيا من البهجة والسرور مقدار ما تحس الأم بنجاح ولدها ..
الا تستحق هده الامهات الاحترام والمساعدة والعناء
تضطر الأم لمعاقبة ولدها، ولكن سرعان ما تأخذه بين أحضانها.
ام انها تستحق ان تعامل كالخادمة
الأم تحب من كل قلبها والأب يحب بكل قوته.
حِينَ تَسْقُطْ فَإِنَّ الْجَمِيعَ يَسْأَلُكَ عَنْ سَبَبِ سُقُوطِكْ إِلَّآ أُمُّكْ، تَسْأَلُكَ: هَلْ تَأَذَّيْتْ؟
للنقاش
كل واحد يفسر لنا هده الظواهر ودور الامهات