السلام عليكم
المشكلة تكمن في غياب الرقابة .
وموت الضمير ،،
المزارع همه انتاج وبيع سريع لمحصولة ،،
يعني هو ما دخله بالعالم يموت أو يعيش ،
..
حتى بعض الملابس والأحذية فيها مواد كيمياوية ،،
و معروف أن كل ماهو ردئ من اسمدة وأطعمة وحتى أدوية سوقها الوحيد دولنا المصونة ،،
وشعبنا مضياف بالطبع يخجل أن يردهم خائبين?
..
وأنا أقرأ هذه السطور اكتشفت أن المشاعر هي الشيء الوحيد غير المسرطن ،، حاليا ،،
الله أعلم السنة الجديدة ماذا سيحصل لها ..
..
تحيتي للطرح القيم
السلام عليكم
المشكلة تكمن في غياب الرقابة .
وموت الضمير ،،
المزارع همه انتاج وبيع سريع لمحصولة ،،
يعني هو ما دخله بالعالم يموت أو يعيش ،
..
حتى بعض الملابس والأحذية فيها مواد كيمياوية ،،
و معروف أن كل ماهو ردئ من اسمدة وأطعمة وحتى أدوية سوقها الوحيد دولنا المصونة ،،
وشعبنا مضياف بالطبع يخجل أن يردهم خائبين?
..
وأنا أقرأ هذه السطور اكتشفت أن المشاعر هي الشيء الوحيد غير المسرطن ،، حاليا ،،
الله أعلم السنة الجديدة ماذا سيحصل لها ..
..
تحيتي للطرح القيم
والله بالنسبة للمزارع في كثير من الاحيان لا دخل له في الادوية والاسمدة التي تستعمل في الفلاحة وكما تعلمين اغلب الفلاحين ليست لهم ثقافة واسعة في المواد والادوية الفلاحيىة هم يستعملون هده السموم بحسن نية وانا اعرف الكثير من الفلاحين يروح للمحل المخصص لهده الاسمدة يطلب دواء او سماد لتحسين المنتوج او تحسينه دون يعرف التبعات والمخلفات
اوافقك في ان الرقابة غائبة من الدولة بالفعل
اما بخصوص المشاعر لا اوافقك الرأي
المشاعر سرطنها الفايس وسرطن
والله بالنسبة للمزارع في كثير من الاحيان لا دخل له في الادوية والاسمدة التي تستعمل في الفلاحة وكما تعلمين اغلب الفلاحين ليست لهم ثقافة واسعة في المواد والادوية الفلاحيىة هم يستعملون هده السموم بحسن نية وانا اعرف الكثير من الفلاحين يروح للمحل المخصص لهده الاسمدة يطلب دواء او سماد لتحسين المنتوج او تحسينه دون يعرف التبعات والمخلفات
اوافقك في ان الرقابة غائبة من الدولة بالفعل
اما بخصوص المشاعر لا اوافقك الرأي
المشاعر سرطنها الفايس وسرطن
لم يصلنا التأثير سرطان المشاعر
أما بالنسبة للتجار،ربما البعض
اما البعض الاخر يتعمد شراء مواد تضاعف المحصول وهو يعلم يقينا انه لو سارالامر،طبيعيا لتأخر المنتوج ..
بالنسبة للأدوية هناك تجار الأدوية ..
طبيب وصف لوالدتي مجموعة ادوية بدون مناسبة
وفوق ذلك وصف لها ثلاثة ادوية اخرى لها نفس التأثير
وطلب منها الشراء من الصيدلية تحت عيادته ..
ربما ليست مسرطنة ولكنها مميتة
وكم من شخص ضحية طمع وجشع بعض التجار بغض النظر عن المجال !
والبعض يبيت ادوية منتهية ..
والقائمة تطول
نسأل الله السلامة
ادا نحن متوافقان على ان غياب الرقابة من الدولة
وغياب الضمير عند بعض التجار هو المتسبب الرئيسي في هده الامراض
لو ان هدا الطبيب كان له ضمير حي ما وصف لوالدتك دواء من دون مناسبة
وبالنسبة للدولة هناك اسمدة فلاحية محرمة دوليا وموجودة في الجزائر وتستعمل دون رقيب من المسؤل يا ترى
لدالك نجد انفسنا مجبرين على استهلاك الكثير المنتوجات ليس لنا خيار
ربي يسترنا ويستر اهلينا وكل المسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عدنا والعود احمد ان شاء الله
لو لم تعمل لي الاخت اعجاب البارحة لما تذكرت، الزهايمر قتلني لا حول ولا قوة الا بالله
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك وجزاك كل خير للموضوع الجميل والمميز وجعل كل حرف في ميزان حسناتك ان شاء الله يارب
سلمت يمناك لموضوع الجميل اخي الكريم الطيب
اجابة على اسئلتك: -هل صحيح ان اغديتنا مسرطنة ام انها مجرد فرقعات لتحطيم ما تبقى من اقتصادنا المهلهل
اجل تقريبا كل الاغذية مسرطنة وفي نفس الوقت يهذف لتحطيم الاقتصاد وفي الواقع تم جعل الاغذية مسرطنة عن قصد
-لمادا لا توقف الدولة المبيدات الفلاحية المسرطنة رغم حضرها في الخارج
-ادا كان الشيبس مسرطن لمادا محلاتنا اول ما تدخل الشيبس هو اول شيء يقابلك
هل تمزح؟؟؟ هم اصلا يودون ان يصاب الناس بالسرطان عافانا الله اياكم كي يروجوا ويبيعوا ادويتهم الكيماوية التي الواقع تضر صحة وفي الواقع هي سبب موت الكثير من المرضى وليس المرض نفسه عكدا تربح الشركات
في جسم الانسان كذلك العديد من الخلايا السرطانية ولكن بفضل الله عز وجل لا يمرض الا من اراد الله ان يبتليه به
ويمكن علاج السرطان طبيعيا وبالاكل الصحي وايضا بالقران الكريم وهم يخفون تلك الحقيقة من اجل الربح فقط واستنزاف اموال الناس
-هل نعود بالزمن الى الوراء لعصر الكسرة واللبن والتمر حتى ننجو من مخالب السرطان
وكما قلت في جسم كل الناس الخلايا السرطانية والله وحده من يحمي عباده منه ويبتلي به بعضا من عباده والشفاء بيد الله عز وجل مع الاخد بالاسباب ان شاء الله
قل لن يصيبنا الا ماكتبه الله لنا، ان قدر الله لك المرض باي مرض كان حتى وان كنت تخمي نفسك فستمرض وان لم يقدر الله لك ذبك فلن تمرض بالنسبة لنا كمسلمين نعرف ان القران دواء كل شيء مع الايمان الجازم بان الله عز وجل وحده الشافي
مخالفة تعاليم الإسلام أقصر طريق إلى السرطان
- الحالة النفسية السيئة والتوتر يؤدي إلى انخفاض مناعة الجسم، ومن ثم إلى السرطان
- الاعتدال، قواعد النظافة الشخصية، القيم الخلقية، التوازن النفسي .. معالم ينفرد بها الإسلام ويقاوم بها المنتمون إليه أخبث الأمراض.
...........................
هناك العديد من الأمراض التي انتشرت نتيجة مخالفة قوانين السماء وتعاليم الإسلام، ومنها الإيدز، ومرض الحمى القلاعية، وجنون البقر في الحيوانات، والسبب هو مخالفة الشريعة في طعام الحيوانات، فهل مرض السرطان يأتي أيضا نتيجة لمخالفة تعاليم الإسلام؟
نتعرف على الإجابة من خلال هذا البحث الذي شارك في إعداده الطبيبان المصريان المقيمان في أمريكا د. أحمد القاضي، ود. محمد أشرف اللذان يقولان في بحثهما:
تدل الإحصاءات الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية أن نسبة الإصابة بالسرطان في تزايد بالرغم من التقدم العلمي على مستوى العلوم الطبية.
ومخالفة التعاليم الإسلامية ربما تؤدي بطريق مباشر أو غير مباشر إلى زيادة نسبة الإصابة بالأمراض، وبينما يمكن تقبل هذا الافتراض في حالة الأمراض التناسلية أو الأمراض المعدية، التي لها علاقة بظروف اجتماعية أو بحالة النظافة العامة، فإنه يصعب تصور وجود علاقة بين مرض بدني مادي محض مثل السرطان، وبين القيم الإسلامية التي تغلب عليها الطبيعة الخلقية أو الاجتماعية.
ولكن هذه الدراسة أثبتت أن نسبة الإصابة بأنواع متعددة من السرطان تزداد عند الأشخاص الذين يخالفون أحد أو بعض التعاليم الإسلامية، وظهر أن هذا الوضع يكاد ينطبق علي إصابات السرطان لجميع أعضاء أو أجهزة الجسم البشري.
وظهر أن عوامل الخطر التي تؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بالسرطان يمكن تصنيفها في مجموعات أربع:
المجموعة الأولى: تتعلق بما يتزود به الإنسان من طعام وشراب ونفس.
والمجموعة الثانية: تتعلق بقواعد النظافة الشخصية.
والمجموعة الثالثة: تتعلق بالقيم الاجتماعية والخلقية.
والمجموعة الرابعة: تتعلق بالحالة النفسية وما يطرأ عليها باتباع التعاليم الإسلامية.
وعلى سبيل المثال وليس الحصر نذكر عددًا من التعاليم الإسلامية وما يتعلق بها من عوامل خطر تؤدي إلى زيادة الإصابة بالسرطان في كل مجموعة من المجموعات الأربع.
الإفراط في الطعام والسرطان
في المجموعة الأولى يشير الباحثان إلى التعاليم الإسلامية التي تنهي عن الإسراف في تناول الطعام والشراب، والتعاليم التي تنهى عن تعاطي الكحول وغيره من المواد المسكرة، والتعاليم التي تنهى عن تعاطي كل ما هو ضار.
ولقد أثبتت التجارب العلمية على الحيوانات أن الإفراط في تناول الطعام يزيد من نسبة الإصابة بالسرطان، وأمكن تخفيض نسبة الإصابة بالسرطان في الفئران بالتقليل من غذائها، وكادت نسبة سرطان الثدي أن تتلاشى حينما انخفضت كمية السعرات الحرارية المعطاة بنسبة الثلث.
وفي الإنسان ثبت أن سرطان الثدي، وسرطان الرحم الداخلي يزداد عند المصابين بزيادة الوزن، وكذلك ثبت أن نسبة الإصابة بالسرطان تزداد عند من يتعاطون الكحول سواء بمفرده أو بالإضافة إلى التدخين، وتعاطي الكحول يساعد علي زيادة نسبة الإصابة بسرطان الفم والحلق والحنجرة والمريء.
وبالنسبة لتعاطي المواد الضارة فقد ثبتت حاليا الآثار الضارة للتدخين، وبالتالي يمكن تطبيق قاعدة النهي عليه، ومن الثابت علميا أن التدخين يؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الرئة والفم والحلق والحنجرة والمريء والمثانة والبنكرياس.
وبالنسبة للمجموعة الثانية من عوامل الخطر التي تتعلق بقواعد النظافة الشخصية يشيران إلى التعاليم الإسلامية المتعلقة بنظافة الفم ونظافة الشرج ونظافة الفرج، ولقد ثبت علميا أن مخالفة قواعد الفم تؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الفم والحلق، وأن مخالفة قواعد نظافة الشرج تؤدي بشكل مباشر أو غير مباشر إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الشرج، وكذلك مخالفة تعاليم الختان للذكر، تؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الذكر، وربما كذلك إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان عنق الرحم عند من تعاشر الرجل الغير مختتن.
وبالنسبة للمجموعة الثالثة من عوامل الخطر، والتي تتعلق بالقيم الاجتماعية أو الخلقية، فيؤكد الباحثان أن التعاليم الإسلامية التي تشجع الزواج المبكر والتوالد، والتعاليم التي تنهي عن العلاقات الجنسية غير الشرعية قبل الزواج أو خلاله، والتعاليم التي تحض علي ستر العورة مع الاختلاف في حدودها بين الرجال والنساء، والتعاليم التي تنهي عن علاقات الشذوذ الجنسي من لواط أو سحاق يعتبر اتباعها وقاية من بعض أنواع السرطان.
ولقد ثبت علميا أن نسبة الإصابة بسرطان الثدي أو الرحم الداخلي تزداد عند الراهبات أو غير المتزوجات من النساء، وكذلك تأخير الحمل الأول يساعد على زيادة نسبة الإصابة بسرطان الثدي، ومن لم يحملن من النساء تزداد عندهن نسبة الإصابة بسرطان الرحم الداخلي، وكذلك ثبت أن نسبة الإصابة بسرطان عنق الرحم تزداد عند النساء بازدياد عدد من يعاشرهن من الرجال، وفي الرجال تزداد نسبة الإصابة بسرطان البروستاتة مع ازدياد عدد من يعاشروهم من النساء قبل الزواج أو أثناءه، أو عند من يصابون بالأمراض التناسلية.
وبالنسبة لستر العورة فقد ثبت أن نسبة الإصابة بسرطان الجلد تزداد في الأجزاء التي يطول تعرضها لأشعة الشمس، وبالذات فيما تحت الركبة من الساق عند النساء، وفي الجزع عند الرجال، وفي الذراعين عند الجنسين.
أما من يمارسون عمليات الشذوذ الجنسي، فتكثر بينهم حالات انخفاض وظائف المناعة في الجسم، وما يصحب ذلك من ازدياد نسبة الإصابة بالعديد من الأمراض، ومن ضمنها السرطان.
وبالنسبة للمجموعة الرابعة من عوامل الخطر والتي ترتبط بالحالة النفسية تشير إلى أمثلة قليلة من التعاليم الإسلامية التي تحض علي تقوية الإيمان والثقة الغير محدودة بالله، وبنصره، وتعضيده لعباده المؤمنين، إضافة إلى الوضع النفسي المتوازن للمؤمن، وكل ذلك يزيد من مقدرته على مواجهة الضغوط، ومقاومة التوتر والاضطراب النفسي.
تطبيـق الإســلام
وقد ثبت علميا أن الحالة النفسية السلبية ، بما في ذلك حالات الاضطراب النفسي والاكتئاب، وعدم القدرة على مواجهة الضغوط والتوتر تؤدي إلى انخفاض المناعة في الجسم، كما أن كل ما يؤدي إلى تحسين إيجابيات الحالة النفسية يرفع من مناعة الجسم، وكذلك ثبت علميا أن نسبة الإصابة بالسرطان تزداد عند من عندهم انخفاض في مناعة الجسم، وبالتالي يمكن الجزم بأن الحالة النفسية السلبية تؤدي إلى ازدياد نسبة الإصابة بالسرطان، وقد ثبت ذلك في العديد من الدراسات، ومما يؤكد ذلك بالنسبة لتأثير العقيدة الدينية بالتحديد ما أسفر عنه حصر نوع معين من السرطان، ألا وهو سرطان البنكرياس عند عدد من أصحاب الديانات المختلفة، ووجدت أعلى نسبة إصابة بهذا المرض بين الملحدين حينما قورنوا بغيرهم من أصحاب الديانات السماوية.
وكل القرائن المذكورة تؤكد الافتراض السابق بأن تطبيق التعاليم الإسلامية يؤدي إلى انخفاض نسبة الإصابة بالأمراض، وبأن الطب الإسلامي، وما يشتمل عليه من حكمة التعاليم الإسلامية سيكون أكثر تميزا وفعالية من غيره من العلوم الطبية.
وفي الوقت الذي اقتصرت فيه هذه الدراسة على نسبة الإصابة بالسرطان كانت هناك دراسات أخرى بحثت علاقة القيم الإسلامية بالأمراض الأخرى غير السرطانية، ووصلت إلى النتيجة نفسها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عدنا والعود احمد ان شاء الله
لو لم تعمل لي الاخت اعجاب البارحة لما تذكرت، الزهايمر قتلني لا حول ولا قوة الا بالله
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك وجزاك كل خير للموضوع الجميل والمميز وجعل كل حرف في ميزان حسناتك ان شاء الله يارب
سلمت يمناك لموضوع الجميل اخي الكريم الطيب
اجابة على اسئلتك: -هل صحيح ان اغديتنا مسرطنة ام انها مجرد فرقعات لتحطيم ما تبقى من اقتصادنا المهلهل
اجل تقريبا كل الاغذية مسرطنة وفي نفس الوقت يهذف لتحطيم الاقتصاد وفي الواقع تم جعل الاغذية مسرطنة عن قصد
-لمادا لا توقف الدولة المبيدات الفلاحية المسرطنة رغم حضرها في الخارج
-ادا كان الشيبس مسرطن لمادا محلاتنا اول ما تدخل الشيبس هو اول شيء يقابلك
هل تمزح؟؟؟ هم اصلا يودون ان يصاب الناس بالسرطان عافانا الله اياكم كي يروجوا ويبيعوا ادويتهم الكيماوية التي الواقع تضر صحة وفي الواقع هي سبب موت الكثير من المرضى وليس المرض نفسه عكدا تربح الشركات
في جسم الانسان كذلك العديد من الخلايا السرطانية ولكن بفضل الله عز وجل لا يمرض الا من اراد الله ان يبتليه به
ويمكن علاج السرطان طبيعيا وبالاكل الصحي وايضا بالقران الكريم وهم يخفون تلك الحقيقة من اجل الربح فقط واستنزاف اموال الناس
-هل نعود بالزمن الى الوراء لعصر الكسرة واللبن والتمر حتى ننجو من مخالب السرطان
وكما قلت في جسم كل الناس الخلايا السرطانية والله وحده من يحمي عباده منه ويبتلي به بعضا من عباده والشفاء بيد الله عز وجل مع الاخد بالاسباب ان شاء الله
قل لن يصيبنا الا ماكتبه الله لنا، ان قدر الله لك المرض باي مرض كان حتى وان كنت تخمي نفسك فستمرض وان لم يقدر الله لك ذبك فلن تمرض بالنسبة لنا كمسلمين نعرف ان القران دواء كل شيء مع الايمان الجازم بان الله عز وجل وحده الشافي
مخالفة تعاليم الإسلام أقصر طريق إلى السرطان
- الحالة النفسية السيئة والتوتر يؤدي إلى انخفاض مناعة الجسم، ومن ثم إلى السرطان
- الاعتدال، قواعد النظافة الشخصية، القيم الخلقية، التوازن النفسي .. معالم ينفرد بها الإسلام ويقاوم بها المنتمون إليه أخبث الأمراض.
...........................
هناك العديد من الأمراض التي انتشرت نتيجة مخالفة قوانين السماء وتعاليم الإسلام، ومنها الإيدز، ومرض الحمى القلاعية، وجنون البقر في الحيوانات، والسبب هو مخالفة الشريعة في طعام الحيوانات، فهل مرض السرطان يأتي أيضا نتيجة لمخالفة تعاليم الإسلام؟
نتعرف على الإجابة من خلال هذا البحث الذي شارك في إعداده الطبيبان المصريان المقيمان في أمريكا د. أحمد القاضي، ود. محمد أشرف اللذان يقولان في بحثهما:
تدل الإحصاءات الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية أن نسبة الإصابة بالسرطان في تزايد بالرغم من التقدم العلمي على مستوى العلوم الطبية.
ومخالفة التعاليم الإسلامية ربما تؤدي بطريق مباشر أو غير مباشر إلى زيادة نسبة الإصابة بالأمراض، وبينما يمكن تقبل هذا الافتراض في حالة الأمراض التناسلية أو الأمراض المعدية، التي لها علاقة بظروف اجتماعية أو بحالة النظافة العامة، فإنه يصعب تصور وجود علاقة بين مرض بدني مادي محض مثل السرطان، وبين القيم الإسلامية التي تغلب عليها الطبيعة الخلقية أو الاجتماعية.
ولكن هذه الدراسة أثبتت أن نسبة الإصابة بأنواع متعددة من السرطان تزداد عند الأشخاص الذين يخالفون أحد أو بعض التعاليم الإسلامية، وظهر أن هذا الوضع يكاد ينطبق علي إصابات السرطان لجميع أعضاء أو أجهزة الجسم البشري.
وظهر أن عوامل الخطر التي تؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بالسرطان يمكن تصنيفها في مجموعات أربع:
المجموعة الأولى: تتعلق بما يتزود به الإنسان من طعام وشراب ونفس.
والمجموعة الثانية: تتعلق بقواعد النظافة الشخصية.
والمجموعة الثالثة: تتعلق بالقيم الاجتماعية والخلقية.
والمجموعة الرابعة: تتعلق بالحالة النفسية وما يطرأ عليها باتباع التعاليم الإسلامية.
وعلى سبيل المثال وليس الحصر نذكر عددًا من التعاليم الإسلامية وما يتعلق بها من عوامل خطر تؤدي إلى زيادة الإصابة بالسرطان في كل مجموعة من المجموعات الأربع.
الإفراط في الطعام والسرطان
في المجموعة الأولى يشير الباحثان إلى التعاليم الإسلامية التي تنهي عن الإسراف في تناول الطعام والشراب، والتعاليم التي تنهى عن تعاطي الكحول وغيره من المواد المسكرة، والتعاليم التي تنهى عن تعاطي كل ما هو ضار.
ولقد أثبتت التجارب العلمية على الحيوانات أن الإفراط في تناول الطعام يزيد من نسبة الإصابة بالسرطان، وأمكن تخفيض نسبة الإصابة بالسرطان في الفئران بالتقليل من غذائها، وكادت نسبة سرطان الثدي أن تتلاشى حينما انخفضت كمية السعرات الحرارية المعطاة بنسبة الثلث.
وفي الإنسان ثبت أن سرطان الثدي، وسرطان الرحم الداخلي يزداد عند المصابين بزيادة الوزن، وكذلك ثبت أن نسبة الإصابة بالسرطان تزداد عند من يتعاطون الكحول سواء بمفرده أو بالإضافة إلى التدخين، وتعاطي الكحول يساعد علي زيادة نسبة الإصابة بسرطان الفم والحلق والحنجرة والمريء.
وبالنسبة لتعاطي المواد الضارة فقد ثبتت حاليا الآثار الضارة للتدخين، وبالتالي يمكن تطبيق قاعدة النهي عليه، ومن الثابت علميا أن التدخين يؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الرئة والفم والحلق والحنجرة والمريء والمثانة والبنكرياس.
وبالنسبة للمجموعة الثانية من عوامل الخطر التي تتعلق بقواعد النظافة الشخصية يشيران إلى التعاليم الإسلامية المتعلقة بنظافة الفم ونظافة الشرج ونظافة الفرج، ولقد ثبت علميا أن مخالفة قواعد الفم تؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الفم والحلق، وأن مخالفة قواعد نظافة الشرج تؤدي بشكل مباشر أو غير مباشر إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الشرج، وكذلك مخالفة تعاليم الختان للذكر، تؤدي إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان الذكر، وربما كذلك إلى زيادة نسبة الإصابة بسرطان عنق الرحم عند من تعاشر الرجل الغير مختتن.
وبالنسبة للمجموعة الثالثة من عوامل الخطر، والتي تتعلق بالقيم الاجتماعية أو الخلقية، فيؤكد الباحثان أن التعاليم الإسلامية التي تشجع الزواج المبكر والتوالد، والتعاليم التي تنهي عن العلاقات الجنسية غير الشرعية قبل الزواج أو خلاله، والتعاليم التي تحض علي ستر العورة مع الاختلاف في حدودها بين الرجال والنساء، والتعاليم التي تنهي عن علاقات الشذوذ الجنسي من لواط أو سحاق يعتبر اتباعها وقاية من بعض أنواع السرطان.
ولقد ثبت علميا أن نسبة الإصابة بسرطان الثدي أو الرحم الداخلي تزداد عند الراهبات أو غير المتزوجات من النساء، وكذلك تأخير الحمل الأول يساعد على زيادة نسبة الإصابة بسرطان الثدي، ومن لم يحملن من النساء تزداد عندهن نسبة الإصابة بسرطان الرحم الداخلي، وكذلك ثبت أن نسبة الإصابة بسرطان عنق الرحم تزداد عند النساء بازدياد عدد من يعاشرهن من الرجال، وفي الرجال تزداد نسبة الإصابة بسرطان البروستاتة مع ازدياد عدد من يعاشروهم من النساء قبل الزواج أو أثناءه، أو عند من يصابون بالأمراض التناسلية.
وبالنسبة لستر العورة فقد ثبت أن نسبة الإصابة بسرطان الجلد تزداد في الأجزاء التي يطول تعرضها لأشعة الشمس، وبالذات فيما تحت الركبة من الساق عند النساء، وفي الجزع عند الرجال، وفي الذراعين عند الجنسين.
أما من يمارسون عمليات الشذوذ الجنسي، فتكثر بينهم حالات انخفاض وظائف المناعة في الجسم، وما يصحب ذلك من ازدياد نسبة الإصابة بالعديد من الأمراض، ومن ضمنها السرطان.
وبالنسبة للمجموعة الرابعة من عوامل الخطر والتي ترتبط بالحالة النفسية تشير إلى أمثلة قليلة من التعاليم الإسلامية التي تحض علي تقوية الإيمان والثقة الغير محدودة بالله، وبنصره، وتعضيده لعباده المؤمنين، إضافة إلى الوضع النفسي المتوازن للمؤمن، وكل ذلك يزيد من مقدرته على مواجهة الضغوط، ومقاومة التوتر والاضطراب النفسي.
تطبيـق الإســلام
وقد ثبت علميا أن الحالة النفسية السلبية ، بما في ذلك حالات الاضطراب النفسي والاكتئاب، وعدم القدرة على مواجهة الضغوط والتوتر تؤدي إلى انخفاض المناعة في الجسم، كما أن كل ما يؤدي إلى تحسين إيجابيات الحالة النفسية يرفع من مناعة الجسم، وكذلك ثبت علميا أن نسبة الإصابة بالسرطان تزداد عند من عندهم انخفاض في مناعة الجسم، وبالتالي يمكن الجزم بأن الحالة النفسية السلبية تؤدي إلى ازدياد نسبة الإصابة بالسرطان، وقد ثبت ذلك في العديد من الدراسات، ومما يؤكد ذلك بالنسبة لتأثير العقيدة الدينية بالتحديد ما أسفر عنه حصر نوع معين من السرطان، ألا وهو سرطان البنكرياس عند عدد من أصحاب الديانات المختلفة، ووجدت أعلى نسبة إصابة بهذا المرض بين الملحدين حينما قورنوا بغيرهم من أصحاب الديانات السماوية.
وكل القرائن المذكورة تؤكد الافتراض السابق بأن تطبيق التعاليم الإسلامية يؤدي إلى انخفاض نسبة الإصابة بالأمراض، وبأن الطب الإسلامي، وما يشتمل عليه من حكمة التعاليم الإسلامية سيكون أكثر تميزا وفعالية من غيره من العلوم الطبية.
وفي الوقت الذي اقتصرت فيه هذه الدراسة على نسبة الإصابة بالسرطان كانت هناك دراسات أخرى بحثت علاقة القيم الإسلامية بالأمراض الأخرى غير السرطانية، ووصلت إلى النتيجة نفسها.
ردك واضافتك اضافا لموضوعي قيمة
بالفعل هم يزرعون الطاعون في اجسادنا لبيع ما ينتجون من ادوية وغيرها
لو توقف الفرد عن اقتناء ما ينتجون لا توقفت جل المصانع في العالم
لكن العيب في دولتنا اللتي تسمح بمرور مواد محرمة دوليا رغم حضرها من طرف كثير من المخابر الموثوقة
عافانا الله واياكم
كل الاحترام والتقدير لك
أكد مدير الصحة والسكان لولاية الجلفة أن المراسلة التي تم توجيهها إلى مدراء المؤسسات الإستشفائية العمومية ومدراء مؤسسات الصحة الجوارية للولاية بخصوص بعض المواد الغذائية "المسرطنة " ما هو إلا إجراء على سبيل الاحتياط مضيفا أن النتائج النهائية تتحكم فيها المخابر ونتائج التحاليل وعن من هي المخابر التي تعمل على ذلك ومتى سيعلن عن النتائج النهائية رفض مدير الصحة التصريح واكتفى بالقول أننا كمديرية الصحة أخذنا احتياطاتنا بهذه المراسلة وسنعمل على التحضير لأي نتيجة كانت.
بالمقابل أكدت المراسلة التي استدنت عليها مديرية الصحة كمرجع للتحذير وأخذ الاحتياطات أنها جاءت بعد مراسلة من طرف المديرية العامة للأمن الوطني والتي جاءت بمعلومات تفيد أن أحد الأطباء التونسيين والمختص في أمراض المخ والأعصاب والعمود الفقري، قد أكد وجود مواد مسرطنة في بعض المواد الغذائية ذات الاستهلاك المباشر كالعصائر والبسكويت وأن هذه المواد تمس الأطفال والنساء خاصة وتتسبب في إتلاف خلايا المناعة عند الإنسان وتتلف الذاكرة حسب ما ذهبت إليه معلومات المديرية العامة للأمن الوطني .
يذكر أن المراسلة التي تسربت ووصلت إلى مواقع التواصل الاجتماعي أثارت هالة من الخوف والفزع لدى الأسر وما يمكن أن يكون عليه الوضع إذا ما ثبت ما توصل إليه الطبيب التونسي.
من جهة أخرى، تهاطلت المكالمات على " الخبر " من أجل محاولة معرفة ما هي حقيقة الأمر وتفاصيله الا أننا حاولنا ان نعرف تفاصيل أكثر عن القضية إلا أن مدير الصحة المؤهل الأول على التصريح وفي اتصال هاتفي بالخبر رفض إعطاءنا أي تفاصيل لتنوير الرأي العام المحلي . المصدر جريدة الخبر