الزوجات والمواقع الاجتماعية

الروسي

:: عضو مُشارك ::
إنضم
18 ماي 2019
المشاركات
255
نقاط التفاعل
1,030
النقاط
41
محل الإقامة
مكان البقاء فيه للأقوى
الجنس
ذكر
السلام عليكم
المواقع الاجتماعية والتواصل اصبحت خطرا على نساء الرجال
فقد اصبحن يحللن لأنفسهن التعارف مع الرجال في المنتديات وشبكات التواصل
بحجة الأخوة ....
وهذا شرعا لا يجوز
فمالذي يدفعهن لذلك
وانت كرجل هل تحب لزوجتك ان تتعارف مع غيرك في هذه المواقع ؟؟
اننا بعيدون كل البعد عن النخوة
اتمنى نقاش راقي ممزوج بالنصائح​
 
ماهي نوعية التعرف التي تقصدها
ان كنت تقصد التعرف و الدردشة في الخاص من دون عمل أو مصلحة فهي حرام ويقول عنها بعض العلماء أنها تعتبر خلوة الكترونية.......
إذا كنت تقصد التعارف الذي يقتصر على النشر و المناقشة و الرد على المواضيع و الردود فلا أرى بها حرجا.......
وأنت قلت أخوة
و الأخوة علاقة طاهرة ولها حدود طبعا.....
أما اللي تروح دير رايها تحت شعار الأخوة فهاذيك بينها و بين مولاها
سلام
 
ماهي نوعية التعرف التي تقصدها
ان كنت تقصد التعرف و الدردشة في الخاص من دون عمل أو مصلحة فهي حرام ويقول عنها بعض العلماء أنها تعتبر خلوة الكترونية.......
إذا كنت تقصد التعارف الذي يقتصر على النشر و المناقشة و الرد على المواضيع و الردود فلا أرى بها حرجا.......
وأنت قلت أخوة
و الأخوة علاقة طاهرة ولها حدود طبعا.....
أما اللي تروح دير رايها تحت شعار الأخوة فهاذيك بينها و بين مولاها
سلام
شكرا على على مرورك وردك الرائع
اتفقك معك
اما بالنسبة لكلامك الاخوة كما تعلمين الاخوة اصبحت حجة واعرف انك تتفقين معي في هذا
نسال الله التوفيق
 
شكرا على على مرورك وردك الرائع
اتفقك معك
اما بالنسبة لكلامك الاخوة كما تعلمين الاخوة اصبحت حجة واعرف انك تتفقين معي في هذا
نسال الله التوفيق
ايه نعم الأخوة أصبحت حجة الكثير من مرضى القلوب رجالا و نساءا وهؤلاء من سيحاسبون على فعلهم و الحمد لله لايزال هناك من يتعامل بكل مصداقية و شفافية من دون أي خلفيات سيئة
أما من يحتج بالأخوة لحاجة مريضة في نفسه فالله عليم بذلك
أظن أن المشكل ليس في المواقع لحد ذاتها و إنما في نقص الوازع الديني فأينما حضر استشعار رقابة الله ستموت المعاصي ....
العفو
 
ايه نعم الأخوة أصبحت حجة الكثير من مرضى القلوب رجالا و نساءا وهؤلاء من سيحاسبون على فعلهم و الحمد لله لايزال هناك من يتعامل بكل مصداقية و شفافية من دون أي خلفيات سيئة
أما من يحتج بالأخوة لحاجة مريضة في نفسه فالله عليم بذلك
أظن أن المشكل ليس في المواقع لحد ذاتها و إنما في نقص الوازع الديني فأينما حضر استشعار رقابة الله ستموت المعاصي ....
العفو
وهو كذلك
المواقع عبارة عن شبكات لنصب المصائد عند بعض ضعاف النفوس ويستغلون ظروفنا فيها
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صح عيدكم ولو انها متأخرة 🙂
موضوع حساس اخي الكريم خاصة في وقتنا الراهن
والله عجيب غريب امر النساء والرجال في ان واحد في زمن كثرت فيه الفتن
لا الزوج يثق في زوجته ولا هي ومع ذلك لكل منهما حساب على الفيس بوك وكانه يبرر لنفسه وتبرر لنفسها لهوهما مع الجنس الاخر هذا جانب
والجانب الاخر امر الاخوة فالله وحده يعلم سرائر الانفس ومن خاف او خافت على نفسه فتنة فاليتقيها ويبتعد عن الاختلاط ،وبما اننا نقول رجل وامرأة اي هما بالغان وان فعلا شيئا فعن سبق الاصرار والترصد وليس مراهقة او شيئا اخر
لذلك لا نستطيع منع زوجة او زوج من مواقع التواصل بل ننبه الى خطر الانجرار خلف حبائل الشيطان ومغرياته
فالزوجة تجد رجلا في منتدى او فيس او اي شيء اخر يمدح عملها وكتاباتها وزوجها غير ابه بما تكتب فتبدأ كالبلهاء في المقارنة مع انه لو كان هذا الرجل بعينه زوجها وفي بيتها لما مدحها على ما تكتب ،لان لا الظروف ولا المكان ولا الوقت يتشابهان وبكل غباء تنساق نحو أوهام
وكذلك الحال بالنسبة للأزواج يجدون نساء تمدحهم وتطري عليهم ،فينساقون خلف مشاعرهم في غباء لا متناهي مع انه لو كانت زوجته تلك لما زادت على زوجته في معاملتها معه
كل هذا ببساطة لأن
الجزاء من جنس العمل وعلى حسب فعل الزوج او الزوجة يكون رد فعل شريك الحياة أي أننا نحن من يقرر كيف يعاملنا غيرنا
فلو عامل الزوج زوجته بلطف مثلما يعامل نساء التواصل الاجتماعي من معاملة جيدة ولين لوجد نفس رد الفعل ولاستأنس به
ولو عاملت الزوجة زوجها بتحضر ورفق مثلما تفعل في المواقع للاقت نفس رد الفعل من زوجها بل واكثر
لذلك توجب على كل انسان تغيير تفكيره ومعاملته لمن حوله قبل أن يسجل في اي موقع لكي لا تختلط عليه الامور
تذكرت قصة الان فقط
امراة تكره حماتها وتضل معها في حرب ضروس فذهبت الى شيخ يبيع الاعشاب وقالت له اريد سما لاقتل حماتي وارتاح
فأعطاها الرجل قنينة وقال لها كل يوم اصنعي لها الاكل وضعي نقطة فيه ولكي لا تشك حاولي ان تعامليها جيدا لكي تنجح الخطة
عادت المرإة الى البيت ونفذت خطة الشيخ
ومرت الايام والمرأة تطبخ لحماتها وتضع لها الاكل امامها وتعاملها برفق لكي تتجرع السم ،فأحست الحماة بالذنب وطلبت من كنتها السماح لانها طيبة معها
وعادت الحماة والكنة مثل الام وابنتها وصارت الحماة تقضي حوائج كنتها والعكس
ركضت الكنة عند الشيخ وقالت له اريد ان أنقذ حماتي مما تجرعته من سم لانها الان مثل امي
ضحك الشيخ وقال لها ان القنينة لم يكن بها سوى ماء عادي
وان المعاملة الطيبة هي التي تغير القلوب وليس السم

إذا ردة فعل الناس حولنا من شخصيتنا ومن أفعالنا ومعاملتنا معهم لا تأتي ردة فعل من العدم
اعذرني اخي على الاطالة
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

احترامي وتقديري👍
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صح عيدكم ولو انها متأخرة 🙂
موضوع حساس اخي الكريم خاصة في وقتنا الراهن
والله عجيب غريب امر النساء والرجال في ان واحد في زمن كثرت فيه الفتن
لا الزوج يثق في زوجته ولا هي ومع ذلك لكل منهما حساب على الفيس بوك وكانه يبرر لنفسه وتبرر لنفسها لهوهما مع الجنس الاخر هذا جانب
والجانب الاخر امر الاخوة فالله وحده يعلم سرائر الانفس ومن خاف او خافت على نفسه فتنة فاليتقيها ويبتعد عن الاختلاط ،وبما اننا نقول رجل وامرأة اي هما بالغان وان فعلا شيئا فعن سبق الاصرار والترصد وليس مراهقة او شيئا اخر
لذلك لا نستطيع منع زوجة او زوج من مواقع التواصل بل ننبه الى خطر الانجرار خلف حبائل الشيطان ومغرياته
فالزوجة تجد رجلا في منتدى او فيس او اي شيء اخر يمدح عملها وكتاباتها وزوجها غير ابه بما تكتب فتبدأ كالبلهاء في المقارنة مع انه لو كان هذا الرجل بعينه زوجها وفي بيتها لما مدحها على ما تكتب ،لان لا الظروف ولا المكان ولا الوقت يتشابهان وبكل غباء تنساق نحو أوهام
وكذلك الحال بالنسبة للأزواج يجدون نساء تمدحهم وتطري عليهم ،فينساقون خلف مشاعرهم في غباء لا متناهي مع انه لو كانت زوجته تلك لما زادت على زوجته في معاملتها معه
كل هذا ببساطة لأن
الجزاء من جنس العمل وعلى حسب فعل الزوج او الزوجة يكون رد فعل شريك الحياة أي أننا نحن من يقرر كيف يعاملنا غيرنا
فلو عامل الزوج زوجته بلطف مثلما يعامل نساء التواصل الاجتماعي من معاملة جيدة ولين لوجد نفس رد الفعل ولاستأنس به
ولو عاملت الزوجة زوجها بتحضر ورفق مثلما تفعل في المواقع للاقت نفس رد الفعل من زوجها بل واكثر
لذلك توجب على كل انسان تغيير تفكيره ومعاملته لمن حوله قبل أن يسجل في اي موقع لكي لا تختلط عليه الامور
تذكرت قصة الان فقط
امراة تكره حماتها وتضل معها في حرب ضروس فذهبت الى شيخ يبيع الاعشاب وقالت له اريد سما لاقتل حماتي وارتاح
فأعطاها الرجل قنينة وقال لها كل يوم اصنعي لها الاكل وضعي نقطة فيه ولكي لا تشك حاولي ان تعامليها جيدا لكي تنجح الخطة
عادت المرإة الى البيت ونفذت خطة الشيخ
ومرت الايام والمرأة تطبخ لحماتها وتضع لها الاكل امامها وتعاملها برفق لكي تتجرع السم ،فأحست الحماة بالذنب وطلبت من كنتها السماح لانها طيبة معها
وعادت الحماة والكنة مثل الام وابنتها وصارت الحماة تقضي حوائج كنتها والعكس
ركضت الكنة عند الشيخ وقالت له اريد ان أنقذ حماتي مما تجرعته من سم لانها الان مثل امي
ضحك الشيخ وقال لها ان القنينة لم يكن بها سوى ماء عادي
وان المعاملة الطيبة هي التي تغير القلوب وليس السم

إذا ردة فعل الناس حولنا من شخصيتنا ومن أفعالنا ومعاملتنا معهم لا تأتي ردة فعل من العدم
اعذرني اخي على الاطالة
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

احترامي وتقديري👍
Lo

بارك الله فيك على ردك الوافي
أريد إضافة نقطة مهمة وهي لو عوملت الزوجة مثلا بجفاء من قبل زوجها فلا يعني أنها تعامله بالمثل فلعلها طيبة و هو من يقابل تلك الطيبة بالجفاء و لكن المشكل ليس هنا
المشكل العويص أن م اقع التواصل جعلت الخيانة مبررا لجفاء الزوج و أي واحدة تسألها تقول الله غالب دار و دار فيا
أي أن هذه المواقع قتلت الصبر بين الشريكين و قتلت أدنى المحاولات للحفاظ على استقرار الأسرة بدعوى أنو منضيعش وقتي و تروح تجري فالساهلة الواجدة قدامها
و كما قلت ذلك الشخص نفسه الذي يمدحها و لو يمدح شكلها لو كان زوجها قد لا يفعل فلا ننسى أن الذئاب تحبط فريستها فكمية وافرة من الدلال و اللطف
و المواقع جعلت اغبياء العقول يظنون أن البعيد افضل قتلك افضل و ذلك أفضل من زوجعا ولو تريثت لوجدت بزوجها الكثير من الصفات التي لا يملكها ذلك الشخص
ولكن كل هذه المعمعة تحدث فقط عندما يحضر أحدهم في مواقع التواصل بعاطفته و ليس بعقله في تقوده أهواءه لما لا تحمد عقباه
تحياتي
 
Lo

بارك الله فيك على ردك الوافي
أريد إضافة نقطة مهمة وهي لو عوملت الزوجة مثلا بجفاء من قبل زوجها فلا يعني أنها تعامله بالمثل فلعلها طيبة و هو من يقابل تلك الطيبة بالجفاء و لكن المشكل ليس هنا
المشكل العويص أن م اقع التواصل جعلت الخيانة مبررا لجفاء الزوج و أي واحدة تسألها تقول الله غالب دار و دار فيا
أي أن هذه المواقع قتلت الصبر بين الشريكين و قتلت أدنى المحاولات للحفاظ على استقرار الأسرة بدعوى أنو منضيعش وقتي و تروح تجري فالساهلة الواجدة قدامها
و كما قلت ذلك الشخص نفسه الذي يمدحها و لو يمدح شكلها لو كان زوجها قد لا يفعل فلا ننسى أن الذئاب تحبط فريستها فكمية وافرة من الدلال و اللطف
و المواقع جعلت اغبياء العقول يظنون أن البعيد افضل قتلك افضل و ذلك أفضل من زوجعا ولو تريثت لوجدت بزوجها الكثير من الصفات التي لا يملكها ذلك الشخص
ولكن كل هذه المعمعة تحدث فقط عندما يحضر أحدهم في مواقع التواصل بعاطفته و ليس بعقله في تقوده أهواءه لما لا تحمد عقباه
تحياتي
وفيك بارك الرحمان اختي الكريمة
والنعم وهو كذلك هناك من تساهل كثيرا في قضية الخيانة وأصبحت مودة للاسف
اضافتك وافية ونرجو ان تجد الاذان الصاغية
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا 👍
 

"الزوجة تجد رجلا في منتدى او فيس او اي شيء اخر يمدح عملها وكتاباتها
وزوجها غير ابه ب
ها فتبدأ كالحسناء في المقارنة"


ممكن!
 
كلامك صحيح اخي فكم من عائلات فرقتها ودمرتها مواقع التواصل وكم من زوجة تطلقت بسبب التواصل مع الرجال في المواقع وكم من مرأة طلبت الطلاق من زوجها بسبب تواصله مع النساء في المواقع ..
وهدا النوع من المشاكل كثر كثيرا في الآونة الأخيرة .. .نسأل الله الحفظ والسلامة والعافية.
 
السلام عليكم....
ويبقى الاحترام للذات سيد المكان والكلام كابن نساء تحترم نفسها قبل ان تحترم زوجها فتكون كل علاقاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي عبارة عن مشاركات عابرة يسودها مفهوم الطهارة اذا صح القول والكلام لايعم فاذا عم فنكون قد انتهكنا شرف شريفات نساء راقيات يعين معنى السلام
بوركت على المشاركة
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صح عيدكم ولو انها متأخرة 🙂
موضوع حساس اخي الكريم خاصة في وقتنا الراهن
والله عجيب غريب امر النساء والرجال في ان واحد في زمن كثرت فيه الفتن
لا الزوج يثق في زوجته ولا هي ومع ذلك لكل منهما حساب على الفيس بوك وكانه يبرر لنفسه وتبرر لنفسها لهوهما مع الجنس الاخر هذا جانب
والجانب الاخر امر الاخوة فالله وحده يعلم سرائر الانفس ومن خاف او خافت على نفسه فتنة فاليتقيها ويبتعد عن الاختلاط ،وبما اننا نقول رجل وامرأة اي هما بالغان وان فعلا شيئا فعن سبق الاصرار والترصد وليس مراهقة او شيئا اخر
لذلك لا نستطيع منع زوجة او زوج من مواقع التواصل بل ننبه الى خطر الانجرار خلف حبائل الشيطان ومغرياته
فالزوجة تجد رجلا في منتدى او فيس او اي شيء اخر يمدح عملها وكتاباتها وزوجها غير ابه بما تكتب فتبدأ كالبلهاء في المقارنة مع انه لو كان هذا الرجل بعينه زوجها وفي بيتها لما مدحها على ما تكتب ،لان لا الظروف ولا المكان ولا الوقت يتشابهان وبكل غباء تنساق نحو أوهام
وكذلك الحال بالنسبة للأزواج يجدون نساء تمدحهم وتطري عليهم ،فينساقون خلف مشاعرهم في غباء لا متناهي مع انه لو كانت زوجته تلك لما زادت على زوجته في معاملتها معه
كل هذا ببساطة لأن
الجزاء من جنس العمل وعلى حسب فعل الزوج او الزوجة يكون رد فعل شريك الحياة أي أننا نحن من يقرر كيف يعاملنا غيرنا
فلو عامل الزوج زوجته بلطف مثلما يعامل نساء التواصل الاجتماعي من معاملة جيدة ولين لوجد نفس رد الفعل ولاستأنس به
ولو عاملت الزوجة زوجها بتحضر ورفق مثلما تفعل في المواقع للاقت نفس رد الفعل من زوجها بل واكثر
لذلك توجب على كل انسان تغيير تفكيره ومعاملته لمن حوله قبل أن يسجل في اي موقع لكي لا تختلط عليه الامور
تذكرت قصة الان فقط
امراة تكره حماتها وتضل معها في حرب ضروس فذهبت الى شيخ يبيع الاعشاب وقالت له اريد سما لاقتل حماتي وارتاح
فأعطاها الرجل قنينة وقال لها كل يوم اصنعي لها الاكل وضعي نقطة فيه ولكي لا تشك حاولي ان تعامليها جيدا لكي تنجح الخطة
عادت المرإة الى البيت ونفذت خطة الشيخ
ومرت الايام والمرأة تطبخ لحماتها وتضع لها الاكل امامها وتعاملها برفق لكي تتجرع السم ،فأحست الحماة بالذنب وطلبت من كنتها السماح لانها طيبة معها
وعادت الحماة والكنة مثل الام وابنتها وصارت الحماة تقضي حوائج كنتها والعكس
ركضت الكنة عند الشيخ وقالت له اريد ان أنقذ حماتي مما تجرعته من سم لانها الان مثل امي
ضحك الشيخ وقال لها ان القنينة لم يكن بها سوى ماء عادي
وان المعاملة الطيبة هي التي تغير القلوب وليس السم

إذا ردة فعل الناس حولنا من شخصيتنا ومن أفعالنا ومعاملتنا معهم لا تأتي ردة فعل من العدم
اعذرني اخي على الاطالة
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

احترامي وتقديري👍
بارك الله فيك على الرد الجميل
كفيتي ووفيتي
ولا ننسى اتقو الفتن ماظهر منها و مابطن
شكرا على مرورك
 
كلامك صحيح اخي فكم من عائلات فرقتها ودمرتها مواقع التواصل وكم من زوجة تطلقت بسبب التواصل مع الرجال في المواقع وكم من مرأة طلبت الطلاق من زوجها بسبب تواصله مع النساء في المواقع ..
وهدا النوع من المشاكل كثر كثيرا في الآونة الأخيرة .. .نسأل الله الحفظ والسلامة والعافية.
شكرا على مرورك اخي الكريم
وهو كذلك وقتنا الراهن ولا لوم على الوقت
البعد بين الازواج كلها من الشبكات الفتنية
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ...
قال إمام وخطيب المسجد الحرام في مكة المكرمة الشيخ سعود الشريم إن وسائل التواصل الاجتماعي أفرزت "ممارسات غريبة" جعلت "أنامل المرء صورة فكره أكثر من عقله ولسانه". وهذه هي الكارثة الاعظم في زمننا هذا لان الكثير منا اصبح همه الوحيد التواصل باي طريقة .
 
لماذا تخصون المراة فقط بهذا الامر
هل يحل للرجل فعل ذلك
رغم ان الرجال يفعلون ذلك بكثرة وبدون ان يلامو
 
أختي الكريمة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صح عيدكم ولو انها متأخرة 🙂
موضوع حساس اخي الكريم خاصة في وقتنا الراهن
والله عجيب غريب امر النساء والرجال في ان واحد في زمن كثرت فيه الفتن
لا الزوج يثق في زوجته ولا هي ومع ذلك لكل منهما حساب على الفيس بوك وكانه يبرر لنفسه وتبرر لنفسها لهوهما مع الجنس الاخر هذا جانب
والجانب الاخر امر الاخوة فالله وحده يعلم سرائر الانفس ومن خاف او خافت على نفسه فتنة فاليتقيها ويبتعد عن الاختلاط ،وبما اننا نقول رجل وامرأة اي هما بالغان وان فعلا شيئا فعن سبق الاصرار والترصد وليس مراهقة او شيئا اخر
لذلك لا نستطيع منع زوجة او زوج من مواقع التواصل بل ننبه الى خطر الانجرار خلف حبائل الشيطان ومغرياته
فالزوجة تجد رجلا في منتدى او فيس او اي شيء اخر يمدح عملها وكتاباتها وزوجها غير ابه بما تكتب فتبدأ كالبلهاء في المقارنة مع انه لو كان هذا الرجل بعينه زوجها وفي بيتها لما مدحها على ما تكتب ،لان لا الظروف ولا المكان ولا الوقت يتشابهان وبكل غباء تنساق نحو أوهام
وكذلك الحال بالنسبة للأزواج يجدون نساء تمدحهم وتطري عليهم ،فينساقون خلف مشاعرهم في غباء لا متناهي مع انه لو كانت زوجته تلك لما زادت على زوجته في معاملتها معه
كل هذا ببساطة لأن
الجزاء من جنس العمل وعلى حسب فعل الزوج او الزوجة يكون رد فعل شريك الحياة أي أننا نحن من يقرر كيف يعاملنا غيرنا
فلو عامل الزوج زوجته بلطف مثلما يعامل نساء التواصل الاجتماعي من معاملة جيدة ولين لوجد نفس رد الفعل ولاستأنس به
ولو عاملت الزوجة زوجها بتحضر ورفق مثلما تفعل في المواقع للاقت نفس رد الفعل من زوجها بل واكثر
لذلك توجب على كل انسان تغيير تفكيره ومعاملته لمن حوله قبل أن يسجل في اي موقع لكي لا تختلط عليه الامور
تذكرت قصة الان فقط
امراة تكره حماتها وتضل معها في حرب ضروس فذهبت الى شيخ يبيع الاعشاب وقالت له اريد سما لاقتل حماتي وارتاح
فأعطاها الرجل قنينة وقال لها كل يوم اصنعي لها الاكل وضعي نقطة فيه ولكي لا تشك حاولي ان تعامليها جيدا لكي تنجح الخطة
عادت المرإة الى البيت ونفذت خطة الشيخ
ومرت الايام والمرأة تطبخ لحماتها وتضع لها الاكل امامها وتعاملها برفق لكي تتجرع السم ،فأحست الحماة بالذنب وطلبت من كنتها السماح لانها طيبة معها
وعادت الحماة والكنة مثل الام وابنتها وصارت الحماة تقضي حوائج كنتها والعكس
ركضت الكنة عند الشيخ وقالت له اريد ان أنقذ حماتي مما تجرعته من سم لانها الان مثل امي
ضحك الشيخ وقال لها ان القنينة لم يكن بها سوى ماء عادي
وان المعاملة الطيبة هي التي تغير القلوب وليس السم

إذا ردة فعل الناس حولنا من شخصيتنا ومن أفعالنا ومعاملتنا معهم لا تأتي ردة فعل من العدم
اعذرني اخي على الاطالة
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
احترامي وتقديري👍
أختي الكريمة /
لقد وضعتم المقصل على المفصل ، فاليوم بات الانتقام هي وسيلة ردة الفعل ، والرد الأمثل لتلك الخيانة ،وذاك الجفاء من أحد الطرفين هو فتح الباب على مصراعيه ، لتكون النتائج لا يُحسب لها حساب ، بصرف النظر أتكون بنقض اواصر الأسرة ، وذهاب ريحها ، أو البقاء على انقاضها ، يتناهشها الشك والضياع .
 
اود فهم نقطة لما دوما نساء
هناك نساء ومن بينهم انا لا احب زوجي ان يتكلم في فيس مع بنااات
مع انوا رانا علبالنا بلي دايرين فيس اخرين و مشبعينهم غزل و زوجتوا يبدا تشراط عليها رقيقة مش زينة نحب لقبايليات ...فلماذا اذن 😠😠😠😡😩
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top