- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,502
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 51,092
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم
ان شااء الله كامل
راكم بخير خاوتي و خياتي
اليوم راح نحكي على قضية او مشكلة يعاني منها الكثير من الاعضاء
المتزوجين طبعا ههههههههههههه أما العزاب راح يعانوا منها نهار يتزوجوا
ههههههههههههه
المشكلة هي ثرثرة الزوجة بلا بلا بلا بلا خصوصا في واحد الاوقات الحرجة
نعطيكم مثال
تجيها كل الامور و المشاكل و تتفكر شكون سيقت الكوزينة في عرس جدي
كل هاذ الالهام يجيها ق نهار يكون كاين ماتش شباب
بين البرصا و الريال او نهار يكون محرز اساسي مع السيتي
ماهيش فاهمة انك في سمانة و انت تتوجد و تحاول تقضي كل الصوالح
باش تتفرغ للماتش
هي تجي في آخر لحظة و تبدا تفتش في مقدمة ابن خسير او ابوصرعة ابن سلخة الجلبباني او المحمصاني
يعني لازم تلقى سوجي تثرثر فيه او توغ عليه و تخي شواطينك يعملوا حراك
المهم بعد تفكير معمق
و تحليل مدقق في نفسية المرأة
و حالتها الميتافيزيقية اثناء غيرتها من زوجها و هو طالق لاطاي في الصالون و يتفرج في الماتش
لقيت انه عندها هرمون اسمه الغيرة تهدر هاذ الهرمون يرتفع بسرعة في المخ
و يحدث للمرأة تحول سريع الى كائن عدائي الله يحفظ و يستر
و تتحول المرأة من مبتسمة الى مكشرة و مشنفة و تعرف ذالك بإعوجاج في الأنف
و وجود رقم 11 على تجاعيد جبهتها بين حواجبها المقرونتان
و بعد بحث مدقق لقيت الحل في التالي
نهار يكون عندك ماتش روح للحانوت طبعا اللي راك تكردي من عنده
و باش ما يزعفش منك عمي احمد على خاطر راك في شهرين ما خلصتهش
كي تدخل عليه مباشرة راوغه و يقوله ولدك الله يباارك راه حاط باله في القراية
و راهم الاساتذة كامل يشكروا فيه ( عمي احمد من كثرة اشتياقه للحظة يشكرروا فيها ولده ينسى اننا في عطلة خخخ )
حينها يبتسم عمي احمد و يتخيل ابنه دكتور جراح في مستشفى مصطفى باشا
في تلك اللحظة قل له وزن لي نص دجاجة و باطة فرماج و قرعة لي موناد و 10 آلاف زيتون كحل
20 الف فيونداشي
هز كلش و حطها في الفيلي يا محرز و قوله زيدها مع الحساب اللول و راني قريب نسلكك
و خليه يحلم و يدور في مصطفى باشا مع ولده
المهم كي تدخل للدار و بصوت التحدي قول للمدام
نتحداك تعمليلي عشا شباب بهاذ القضيان
طبعا العشا الشباب مضون الفيونداشي و الفورماج و صدر جاج و لي موناد لازم يكون لعشا شباب حتى لوكان يطيبه جارك مسعود المقمل
هنا المدام لا تنتبه لأنها ناقصة عقل و في هته اللحظة تفكر في التحدي
و تروح للكوزينة و تلبس هاذيك الطابلية و تبدا تغني و تطيب
و انت في سلام و أمان طالق لاطاي و تتجول بين القنوات و الماتشات
كأنك في حزر الكاريبي
في جو من الهدوء و السكينة بعيدا عن الازعاج
لساعتين متتاليتين على الاقل
ههههههههههههههه
واش رايكم في الخطة
ههههههههه
سلااام
الامين محمد