التفاعل
3K
الجوائز
233
- تاريخ التسجيل
- 4 جوان 2015
- المشاركات
- 1,260
- آخر نشاط
- الجنس
- ذكر

قصيدة عنونتها: مواهب ومناصب..
قلت فيها:
-----------------------------
فِي رَبْعِنَا نَحْنُ العَرَبْ..
لَدَينَا فَهْمٌ مُخْتَلِفْ..
لِكُلِّ مُصْطَلَحْ..
وَظَاهِرٌ وَبَاطِنٌ..
لا يَأْتَلِفْ..
...
وَلَيْسَتِ القَضِيَّهْ..
قَضِيَّةً نَحْوِيَّهْ..
أَوْ نُكْتَةً فِقْهِيَّهْ..
لَسْنَا بِحَاجَةٍ..
لِنَفْتَحَ المَعَاجِمْ..
بِرَبِّكُمْ.. !
فَنَحْنُ أُمَّةُ العَرَبْ!
لَسْنَا أَعَاجِمْ..
...
تُرَاثُنَا يُغْنِيكُمُ..
فَلْتَرْجِعُوا إِنْ شِئْتُمُ إِلَى التّرَاجِمْ..
وَسِيرَةِ المُلُوكِ مِنْ أَجْدَادِنَا الأَعَاظِمْ..
وَكَيْفَ سَيَّرُوا الأمُورْ..
بِحِكْمَةٍ..
بِالسَّوْطِ وَالدَّرَاهِمْ..
وَكَمْ أَطَاحُوا مِنْ رُؤُوسْ..
وُدِيسَتِ الجَمَاجِمْ..
لأنَّهَا رَأَتْ...
رَأْيًا مُخَالِفاً..
وَلَوْ مُسَالِمْ..
لَعَلَّهَا تَكُونُ عِبْرَةً لِكُلِّ [فَاهِمْ] ..
لِكُلِّ مَنْ نَسَى..
بِأَنَّنَا عَرَبْ..
لَسْنَا أَعَاجِمْ..
...
فِي رَبْعِنَا نَحْنُ العَرَبْ..
تُكَرَّسُ الرَّدَاءَهْ..
وَلاَ يُقَاسُ الوَزْنُ [بِالكَفَاءَهْ]..
فإنْ أَرَدْتِ أَنْ تَفُوزِي..
وَالسَّبْقَ أَنْ تَحُوزِي..
لابُدَّ أَنْ يَكُونَ عِنْدَكِ..
نَصِيبٌ مِنْ وَضَاءَهْ
...
وَلَا يُمَانِعُونْ..
بِبَعْضِ حَظٍّ مِنْ وَقَاحَهْ..
صَفَاقَةٌ..
مِزَاجُهَا دَنَاءَهْ..
عُنْوَانُهَا: جَرَاءَةٌ..
طَلاقَهْ..
...
وَإِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَفُوزْ..
وَتَرْتَقِي..
بِسُرْعَةِ الصَّارُوخِ..
ويُفْسَحَ الطَّرِيقُ لَكْ ..
فَلْتَنْتَبِهْ لا أُمَّ لَكْ ..
عَلَيْكَ بِالرُّضُوخِ..
...
عَلَيْكَ أَنْ تَكُونَ بَارِعَا..
مُطَبِّلاً..
مُصَفِّقاً وَرَاقِصاً..
وتَابِعًا مُبَايِعَا..
...
عَلَيْكَ بِالمُصَادَقَهْ..
وَهُزَّ رَأساً...
بِالمُوَافَقَهْ..
وَكُنْ كَدُمْيَةٍ ..
أَوْ آلَةٍ مُبَرْمَجَهْ..
وَلَا تَعُدَّهَا مُنَافَقَهْ...
...
فَتِلْكُمُ هِيَ المَوَاهِبْ..
لِكَيْ تَحُوزَ مَا تُرِيدُ مِنْ منَاصِبْ..
فِي رَبْعِنَا نَحْنُ العَرَبْ..
بقلمي -- البليدة 03/03/2020
قلت فيها:
-----------------------------
فِي رَبْعِنَا نَحْنُ العَرَبْ..
لَدَينَا فَهْمٌ مُخْتَلِفْ..
لِكُلِّ مُصْطَلَحْ..
وَظَاهِرٌ وَبَاطِنٌ..
لا يَأْتَلِفْ..
...
وَلَيْسَتِ القَضِيَّهْ..
قَضِيَّةً نَحْوِيَّهْ..
أَوْ نُكْتَةً فِقْهِيَّهْ..
لَسْنَا بِحَاجَةٍ..
لِنَفْتَحَ المَعَاجِمْ..
بِرَبِّكُمْ.. !
فَنَحْنُ أُمَّةُ العَرَبْ!
لَسْنَا أَعَاجِمْ..
...
تُرَاثُنَا يُغْنِيكُمُ..
فَلْتَرْجِعُوا إِنْ شِئْتُمُ إِلَى التّرَاجِمْ..
وَسِيرَةِ المُلُوكِ مِنْ أَجْدَادِنَا الأَعَاظِمْ..
وَكَيْفَ سَيَّرُوا الأمُورْ..
بِحِكْمَةٍ..
بِالسَّوْطِ وَالدَّرَاهِمْ..
وَكَمْ أَطَاحُوا مِنْ رُؤُوسْ..
وُدِيسَتِ الجَمَاجِمْ..
لأنَّهَا رَأَتْ...
رَأْيًا مُخَالِفاً..
وَلَوْ مُسَالِمْ..
لَعَلَّهَا تَكُونُ عِبْرَةً لِكُلِّ [فَاهِمْ] ..
لِكُلِّ مَنْ نَسَى..
بِأَنَّنَا عَرَبْ..
لَسْنَا أَعَاجِمْ..
...
فِي رَبْعِنَا نَحْنُ العَرَبْ..
تُكَرَّسُ الرَّدَاءَهْ..
وَلاَ يُقَاسُ الوَزْنُ [بِالكَفَاءَهْ]..
فإنْ أَرَدْتِ أَنْ تَفُوزِي..
وَالسَّبْقَ أَنْ تَحُوزِي..
لابُدَّ أَنْ يَكُونَ عِنْدَكِ..
نَصِيبٌ مِنْ وَضَاءَهْ
...
وَلَا يُمَانِعُونْ..
بِبَعْضِ حَظٍّ مِنْ وَقَاحَهْ..
صَفَاقَةٌ..
مِزَاجُهَا دَنَاءَهْ..
عُنْوَانُهَا: جَرَاءَةٌ..
طَلاقَهْ..
...
وَإِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَفُوزْ..
وَتَرْتَقِي..
بِسُرْعَةِ الصَّارُوخِ..
ويُفْسَحَ الطَّرِيقُ لَكْ ..
فَلْتَنْتَبِهْ لا أُمَّ لَكْ ..
عَلَيْكَ بِالرُّضُوخِ..
...
عَلَيْكَ أَنْ تَكُونَ بَارِعَا..
مُطَبِّلاً..
مُصَفِّقاً وَرَاقِصاً..
وتَابِعًا مُبَايِعَا..
...
عَلَيْكَ بِالمُصَادَقَهْ..
وَهُزَّ رَأساً...
بِالمُوَافَقَهْ..
وَكُنْ كَدُمْيَةٍ ..
أَوْ آلَةٍ مُبَرْمَجَهْ..
وَلَا تَعُدَّهَا مُنَافَقَهْ...
...
فَتِلْكُمُ هِيَ المَوَاهِبْ..
لِكَيْ تَحُوزَ مَا تُرِيدُ مِنْ منَاصِبْ..
فِي رَبْعِنَا نَحْنُ العَرَبْ..
بقلمي -- البليدة 03/03/2020
آخر تعديل بواسطة المشرف: