اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
حقيقة ملاحظتش و لكنني باشرت العلاج بالرقية مجددا و أنا في تحسن و كذلك ابني و لله الحمداعتذر سنايا اعطيني وقت ندير ايميل جديد
منعرف وكتاه اولا وثانيا حابة نسقسيك اذا لاحظ لي حواليك
انو جهك ولا صفر ولا شحب ولا اسود هذو الكلمات وقوليلي
لانو اذا هكا عندك عين والله اعلم
هههه اودي هاني شجعتك قلتلك راح تولي اش مليار دير بين يوم وخوه ههههه@منى كريم راني عاودتهالك باش تخليلي اقتباس هاشجعونا شوي
هاني درت اقتباسشيء ما.......
بداخلي......
يخبرني أنك هنا ......
و لم يكذب حدسي يوما......
في مكان ما .......
تسرق الحروف ......
تقرأها......
تتحسر نادما .....
ثم تمضي ......
لا يمكنك العودة ......
و الأبواب موصدة ........
فالطيبة التي بقلبي أعدمتها بالكامل ...
مزاجيتك القاتلة .......
كآبتك ......
طعناتك التي توالت .....
و ككل مرة أفتح قلبي آملة أنها الأخيرة ......
ثم أتفاجأ بخبر رحيلك......
و كأنني كنت لا شيء ......
و قد كنت كل شيء يوما .......
أعلم الضوضاء التي بداخلك .......
و التي تعجز عن تفسيرها........
تحاول عبثا إخفائها........
ترفض أن تعترف.......
أنك وقعت .......
لم تكن تصرفاتي هي السبب كما ادعيت.....
انتظرت أن تخبرني الحقيقة كاملة ثم ترحل .........
و لكنك اكتفيت بحجج واهية .......
بكيت ليلتها طويلا........
ترجيتك ......
ثم تعودت على النسيان......
و ألفت الغياب.......
و لكن الحنين يخونني......
و هل مثلك يا سيدي ينسى ......
يتسارع نبضي و أنا أذكر اسمك.......
فماذا لو مثلت يوما أمامك.....
أرواحنا و ان افترقنا قد تزاوجت ........
فلا معنى للغياب إذا........
و قد كان لنا تاريخ يوما........
لو أردت محوه .......
فستذكرك مذكراتك .......
و أعمالنا معا ......
رسائلنا الطويلة ......
رسماتنا .......
نصوصنا الغبية ......
و لقائنا ذات يوم.........
كنت مترددة وجلة........
أما أنت .......
فتظاهرت بالقوة .......
و فضحتك أنفاسك.......
تتسارع و تحاول إخفائها عبثا .....
تساءلت حينها أين المزاجية .......
أين القسوة و الكبرياء و عزة النفس .......
أيعقل في خوفي أن أرى ترددك و أسمع أنفاسك تلهث.......
أهذا أنت .......
لا يعقل .......
كانت فرحة لم تكتمل و لن تكتمل ......
أتذكر حينما قلت ......
أنت الوحيدة التي تحملت مزاجيتي و قسوتي .......
دعني أخبرك اليوم أنني استسلمت كغيري ......
و أنني أعلنت نهاية الحرب ........
و رفعت رايتي البيضاء......
و لا طائل من العودة ......
فالأبواب موصدة ........
و إن كنت أفتقدك.......
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.