تعتبر هذه الحياة منافسة ومضمارا الكل يتسابق
لأجل مصلحته،ولكي تصل إلى ماتريد لابد أن تتبع
أشياء معينة وطرق معينة للوصول،وليس شرطا أن
يكون شيئا تنافسيا تريده بل قد يشمل كل جانب من
جوانب الحياة، وهذا الشيء الوحيد الذي تحتاجه
وتريده هو (الثقة بالنفس):
الثقة بالنفس يعتبر المفتاح والحل السري لكل شيء
في حياتك،فقد تكون هذه الثقة ثقتك بنفسك،وثقتك
بقدراتك،وقبل كل هذا وذاك ثقتك في الله عز وجل،
فأنت عندما تثق في الله عز وجل وتحسن الظنون
فيه يوفقك لما فيه صلاحك وصلاح أمرك،فيكون
هو معك طوال مشوار حياتك،النور الذي ينير دربك
ويرشدك إلى كل شيء مهما طال الطريق وأصبح
صعبا.
ثم إنك تحتاج إلى الثقة بنفسك حين تمضي
في هذه الحياة لتثبت وجودك بين الملايين،فما إن
تحدد هدفا معينا وواضحا،وتبدأ صعود سلم النجاح
درجة درجة لابد لك حينها أن تعزز ثقتك بنفسك.
حتى في المجتمع وحين تخالط الناس،قد يصيبك
نوعا من التوتر ،والخجل،والارتباك جميعها تمنعك
من التواصل التام معهم،فتكون حينها محط سخرية
لديهم،أوشخصا ضعيف الشخصية،أو شخص لديه
مشكلة نفسية،أو شخص لا يملك رأيا بتاتا،فقليل من
سيفهم بأن هذا خجل ويحاول أن يساعدك لتتحدث
بكل عفوية معه،لذلك وجب أن تساعد نفسك
بنفسك والحل والمفتاح الوحيد لهذا هو أن
تتحدث بكل ثقة،وتتجاوب مع الناس بكل ثقة
وتثبت ذاتك بينهم وكلك ثقة وقوة،حينها سيعترفون
بك وبقوتك،لن يتجاهلوك أبدا فقد أثرت فيهم بثقتك،
وإن تجاهلوك فاعلم بأنهم قد يحسدونك أو يغارون
منك.
الثقة بالنفس تبني الذات أيضا،ففي كل مرحلة عمرية
وفي كل وقت يمر عليك،تود أن تغير شيء في ذاتك
شيئا ما يظهرك بمظهر ذاك الشخص الجيد المثالي
ولهذا أيضا يجب أن تتحلى بالثقة والقوة لتصبح
شخصية لا تتغير إلا للأفضل،وتحصل على ماتريد
مهما كان الثمن،شخصية وجدت لتكون الأروع
والأفضل من نفسها وسابق عهدها.
لهذا الثقة مفتاح كل شيء،حتى وإن تلاحظ في كل
شيء وأي شيء لا ينصحك أحد بشيء إلا بالثقة
بالنفس،فلا تجد نصيحة أفضل من هذه أو أكثر
منها،فكن أيها القارئ (دائم الثقة في نفسك).
لأجل مصلحته،ولكي تصل إلى ماتريد لابد أن تتبع
أشياء معينة وطرق معينة للوصول،وليس شرطا أن
يكون شيئا تنافسيا تريده بل قد يشمل كل جانب من
جوانب الحياة، وهذا الشيء الوحيد الذي تحتاجه
وتريده هو (الثقة بالنفس):
الثقة بالنفس يعتبر المفتاح والحل السري لكل شيء
في حياتك،فقد تكون هذه الثقة ثقتك بنفسك،وثقتك
بقدراتك،وقبل كل هذا وذاك ثقتك في الله عز وجل،
فأنت عندما تثق في الله عز وجل وتحسن الظنون
فيه يوفقك لما فيه صلاحك وصلاح أمرك،فيكون
هو معك طوال مشوار حياتك،النور الذي ينير دربك
ويرشدك إلى كل شيء مهما طال الطريق وأصبح
صعبا.
ثم إنك تحتاج إلى الثقة بنفسك حين تمضي
في هذه الحياة لتثبت وجودك بين الملايين،فما إن
تحدد هدفا معينا وواضحا،وتبدأ صعود سلم النجاح
درجة درجة لابد لك حينها أن تعزز ثقتك بنفسك.
حتى في المجتمع وحين تخالط الناس،قد يصيبك
نوعا من التوتر ،والخجل،والارتباك جميعها تمنعك
من التواصل التام معهم،فتكون حينها محط سخرية
لديهم،أوشخصا ضعيف الشخصية،أو شخص لديه
مشكلة نفسية،أو شخص لا يملك رأيا بتاتا،فقليل من
سيفهم بأن هذا خجل ويحاول أن يساعدك لتتحدث
بكل عفوية معه،لذلك وجب أن تساعد نفسك
بنفسك والحل والمفتاح الوحيد لهذا هو أن
تتحدث بكل ثقة،وتتجاوب مع الناس بكل ثقة
وتثبت ذاتك بينهم وكلك ثقة وقوة،حينها سيعترفون
بك وبقوتك،لن يتجاهلوك أبدا فقد أثرت فيهم بثقتك،
وإن تجاهلوك فاعلم بأنهم قد يحسدونك أو يغارون
منك.
الثقة بالنفس تبني الذات أيضا،ففي كل مرحلة عمرية
وفي كل وقت يمر عليك،تود أن تغير شيء في ذاتك
شيئا ما يظهرك بمظهر ذاك الشخص الجيد المثالي
ولهذا أيضا يجب أن تتحلى بالثقة والقوة لتصبح
شخصية لا تتغير إلا للأفضل،وتحصل على ماتريد
مهما كان الثمن،شخصية وجدت لتكون الأروع
والأفضل من نفسها وسابق عهدها.
لهذا الثقة مفتاح كل شيء،حتى وإن تلاحظ في كل
شيء وأي شيء لا ينصحك أحد بشيء إلا بالثقة
بالنفس،فلا تجد نصيحة أفضل من هذه أو أكثر
منها،فكن أيها القارئ (دائم الثقة في نفسك).
