السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
قبل الغوص في الموضوع أريد أن أنوه أن هدا الموضوع لا يخص العزاب بل المتزوجون و من لديهم الخبرة في زواج فقط
في هده الأيام واجهتني مشاكل كثيرة في حياتي وكنت اتلقى الضربات واحدة تلوى الاخرى لكن كنت قوي واواجهتها بكل قوة والحمد لله
لكن المشكلة الاخيرة حيرتني جدا نظرا لحساسيتها
تعرفت على فتاة كانت بالنسبة لي حلمي و هدفي فقد توفرت فيها كل رغباتي التي وضعتها. مرت الايام و اتفقنا على كثير من الأمور من علاقاتها و لباسها و طريقة عيشنا والى ماغير دلك
حتى أننا وضعنا نقاط كدستور بيننا مثل الصراحة و الحوار و سماع و فهم الطرف الاخر وحتى وان لم يعجبها شئ بي تكلمني فيه لأنها هي الواجهة التي اشاهد فيها نفسي
كنت احبها حبا كبيرا وكنت رومنسي معها الى درجة كبيرة. أهتم بها أسأل عنها في أوقات كثيرة
وحتى هي كانت كذلك بعد ذلك تزوجنا و حاليا نحن في شهر 3 من زواجنا
بكل صراحة لم أرى منها الا مايسرني و مايعجبني
كانت تحترمني و تحترم والدتي كثيرا وهدا ما زاد حبي لها و مازالت صفاتها لم تتغير الى حدا الان
وبحكم انها امرأة عاملة لقد تكلمت معها قبل الزواج على علاقاتها مع الرحال في العمل طبعا الرحال الذين يعملون معها
لكن بعد زواجنا لاحظت وجود أرقام هواتف لرجال في هاتفها و كنت أسألها لكنها دائما تجيب أن علاقاتها معهم في العمل و فقط وهدا ماكان يضايقني مع العلم انهم لا يعملون معها في نفس المؤسسة بل بمؤسسات اخرى كانت تدعي أن مؤسستهم لها علاقة ببعضها البعض
راودني الشك من جهتها ومازاد في ذلك أن اتصالاتها بهم كان شبه يومي و رغم انها كانت قالت لي انهم قطعو اتصالهم بها منذ زواجنا الا لضرورة القصوى
في هده الحالة فكرت كثيرا وأرتابني شك كبير أن في الأمر شيئ أخر أنا لا أعلمه
بحكم خبرتي و عملي فقد توصلت الى محادثاتها وسمعتها و تتبعت كل ماكانت تقوم به و انا اعلم جيدا ان التجسس ليس بالأمر الجيد لكن أردت أن لا أكون أضحوكة تتلاعب بي من وراء ظهري
بعد سماع المحادثات كان كلامها مع أولائك الرجال بالهاتف كان في العمل و لم تتجاوز اتصالاتها بهم أكثر من دقيقة أو دقيقتين
لكن ماوجدته صدمني كثيرا رقمين اثنين لم يكونا مسجلين بهاتفها واحد ثابت وأخر رقم لهاتف خلوي
الرقم الاول اتصل بها فلاحظت تغير رنين صوتها وتحدث ذلك الرجل بلباقة وكان كل الحديث خارج العمل لاحظت أنها كانت سعيدة جدا لاتصاله بها من ظحكاتها وطريقة كلامها معه يسألها عن حالها و هي تبادله نفس السؤال و كان يدعوها لزيارته في المكتب مع موافقتها وكم كانت سعيدة مع العلم أن تلك المحادثة لم يكن فيها اي شيء محظور ولا أي تعبير للحب لكن ما قامت به كان عكس ما أمرتها و عكس ما وصيتها
المشكلة أن هدا الرقم بعد البحث عنه الذي استغرق يومين كاملين وجدته تابع لمؤسسة سيادية في البلاد لا أستطيع ذكرها وهو تابع لمكتب باسم امرأة وهي معروفة في منطقة من مناطق الجزائر و تلك الولاية بعيدة جدا عن ولايتنا لا أدري هل هي تخطط صج لزيارته أم كان ذلك مبالغة فأنا أترقب أي نية منها لسفر وطلب الإذن مني للقيام بما يجب علي القيام به
الرقم الثاني لهاتف خلوي منذ تتبعي لاتصالاتها يوميا يتصل بها وترد وتتكلم عادي و تقدم له خدمات بحكم منصبها وهو لا يعمل معها لا من قريب ولا من بعيد ومن حديثه معها لاحظت سيطرته عليها و كانه زوجها يسألها أين هي لمادا لا ترد على اتصالاته متى تخرجين من العمل حيث ان كلامها معه لم يكن فيه لا كلام جارح و لا كلام غرامي لكن به ضحكات وكانت تناديه باسمه أو أخي
فهمت أن علاقاتها كانت قبل زواجي بها بالطبع أنا حاليا أشعر بشعور الانتقام منها و من الحثالة التي دمرت حياتي معها
في بداية علاقاتنا شرحت لها مدى كرهي للخيانة اما ان نكون لبعضنا البعض أو لا نكون من البداية وادا كانت هناك مشكلة يجب حلها مع بعضنا البعض بشرط أن تكون لنا الرغبة بايجاد الحل
و وضحت لها مدى خطورة العلاقات الخارجة عن الزواج حتى وان كان زميل أو صديق لأنها في البداية تكون عادية لكن في نهاية المطاف تصل الى مايحمد عقباه
انا متأكد أنني أعطيها كل حقوقها الزوجية و لا ابخل عليها بالرومنسية او بالكلام الجميل وسألتها في كثير من المرات أن تصارحني ماينقصها معي فتجيب لا شيئ وتقول أنها سعيدة معي
لم أفهم لمادا تقوم بهده التصرقات الغبية رغم انني نبهتها مرارا وتكرارا ورغم أنها كبيرة في سن مقارنة مع نساء أخريات
فقدت ثقتي بها و بقدر ما احببتها فقد كرهتها كرها شديدا لا مثيل له. الثقة التي حازت عليها ذهبت ولا أستطيع أن أضع فيها الثقة مرة أخرى
أحسست أن كل المواضيع التي حادثتها المتعلقة ببناء حياة زوجية جيدة ذهبت مهب الريح وكل مابنيته فقد سقط لأنها لم تسمع لكلامي و لم تطبقه
أعلم ان علاقاتها لم تصل الى ذلك الحد الكبير من الخيانة لكن دائما ماتكون البداية هكدا واتخاد زميل و صاحب فهو يعتبر خيانة ولا أرغب في أن أصل الى مرحلة أتمنى انني لو اتخدت قرار الطلاق من البداية
حادثتها مرة و وبختها عن كلامها مع الرجال في الهاتف بدون سبب و أعدت شرحي لها عن العواقب الوخيمة لما تفعله فقد أنكرت ذلك مع العلم مازلت لم أواجهها بالتسجيلات
فكرت في مواجهتها بالتسجيلات لكن تريثت قليلا لأنه وجب علي معرفة الى أي مدى وصلت علاقاتها بهم
ثانيا أعلم أنه في القانون الجزائري أن التجسس يعاقب عليه القانون وحتى وان لم يعاقب فاتصالات بين مرأة ورجل مهما كانت ليست دليل للخيانة فهده هي بلادنا
أفكر في خطة للانتقام منها و من حثالاتها التي تحدثهم و أطلقها بدون رجوع و أكشف أمرها أمام عائلتها وأنتهي من قصتها فليس هدا هو الزواج الذي وضعته هدفا لي في الماضي
ففي نظري العلاقة الزوجية هي ميثاق غليظ لا يجب اللعب معه و لا أؤمن بالعلاقات بين زوجة ورجل أخر وادا كان هناك حديث يكون باحترام وللضرورة كالعمل أو لقضاء حاجيات
كتبت لكم قصتي لأسمع أرائكم و أفرغ الضغط الذي أعيش فيه فإنني أحس أن راسي سينفجر
قبل الغوص في الموضوع أريد أن أنوه أن هدا الموضوع لا يخص العزاب بل المتزوجون و من لديهم الخبرة في زواج فقط
في هده الأيام واجهتني مشاكل كثيرة في حياتي وكنت اتلقى الضربات واحدة تلوى الاخرى لكن كنت قوي واواجهتها بكل قوة والحمد لله
لكن المشكلة الاخيرة حيرتني جدا نظرا لحساسيتها
تعرفت على فتاة كانت بالنسبة لي حلمي و هدفي فقد توفرت فيها كل رغباتي التي وضعتها. مرت الايام و اتفقنا على كثير من الأمور من علاقاتها و لباسها و طريقة عيشنا والى ماغير دلك
حتى أننا وضعنا نقاط كدستور بيننا مثل الصراحة و الحوار و سماع و فهم الطرف الاخر وحتى وان لم يعجبها شئ بي تكلمني فيه لأنها هي الواجهة التي اشاهد فيها نفسي
كنت احبها حبا كبيرا وكنت رومنسي معها الى درجة كبيرة. أهتم بها أسأل عنها في أوقات كثيرة
وحتى هي كانت كذلك بعد ذلك تزوجنا و حاليا نحن في شهر 3 من زواجنا
بكل صراحة لم أرى منها الا مايسرني و مايعجبني
كانت تحترمني و تحترم والدتي كثيرا وهدا ما زاد حبي لها و مازالت صفاتها لم تتغير الى حدا الان
وبحكم انها امرأة عاملة لقد تكلمت معها قبل الزواج على علاقاتها مع الرحال في العمل طبعا الرحال الذين يعملون معها
لكن بعد زواجنا لاحظت وجود أرقام هواتف لرجال في هاتفها و كنت أسألها لكنها دائما تجيب أن علاقاتها معهم في العمل و فقط وهدا ماكان يضايقني مع العلم انهم لا يعملون معها في نفس المؤسسة بل بمؤسسات اخرى كانت تدعي أن مؤسستهم لها علاقة ببعضها البعض
راودني الشك من جهتها ومازاد في ذلك أن اتصالاتها بهم كان شبه يومي و رغم انها كانت قالت لي انهم قطعو اتصالهم بها منذ زواجنا الا لضرورة القصوى
في هده الحالة فكرت كثيرا وأرتابني شك كبير أن في الأمر شيئ أخر أنا لا أعلمه
بحكم خبرتي و عملي فقد توصلت الى محادثاتها وسمعتها و تتبعت كل ماكانت تقوم به و انا اعلم جيدا ان التجسس ليس بالأمر الجيد لكن أردت أن لا أكون أضحوكة تتلاعب بي من وراء ظهري
بعد سماع المحادثات كان كلامها مع أولائك الرجال بالهاتف كان في العمل و لم تتجاوز اتصالاتها بهم أكثر من دقيقة أو دقيقتين
لكن ماوجدته صدمني كثيرا رقمين اثنين لم يكونا مسجلين بهاتفها واحد ثابت وأخر رقم لهاتف خلوي
الرقم الاول اتصل بها فلاحظت تغير رنين صوتها وتحدث ذلك الرجل بلباقة وكان كل الحديث خارج العمل لاحظت أنها كانت سعيدة جدا لاتصاله بها من ظحكاتها وطريقة كلامها معه يسألها عن حالها و هي تبادله نفس السؤال و كان يدعوها لزيارته في المكتب مع موافقتها وكم كانت سعيدة مع العلم أن تلك المحادثة لم يكن فيها اي شيء محظور ولا أي تعبير للحب لكن ما قامت به كان عكس ما أمرتها و عكس ما وصيتها
المشكلة أن هدا الرقم بعد البحث عنه الذي استغرق يومين كاملين وجدته تابع لمؤسسة سيادية في البلاد لا أستطيع ذكرها وهو تابع لمكتب باسم امرأة وهي معروفة في منطقة من مناطق الجزائر و تلك الولاية بعيدة جدا عن ولايتنا لا أدري هل هي تخطط صج لزيارته أم كان ذلك مبالغة فأنا أترقب أي نية منها لسفر وطلب الإذن مني للقيام بما يجب علي القيام به
الرقم الثاني لهاتف خلوي منذ تتبعي لاتصالاتها يوميا يتصل بها وترد وتتكلم عادي و تقدم له خدمات بحكم منصبها وهو لا يعمل معها لا من قريب ولا من بعيد ومن حديثه معها لاحظت سيطرته عليها و كانه زوجها يسألها أين هي لمادا لا ترد على اتصالاته متى تخرجين من العمل حيث ان كلامها معه لم يكن فيه لا كلام جارح و لا كلام غرامي لكن به ضحكات وكانت تناديه باسمه أو أخي
فهمت أن علاقاتها كانت قبل زواجي بها بالطبع أنا حاليا أشعر بشعور الانتقام منها و من الحثالة التي دمرت حياتي معها
في بداية علاقاتنا شرحت لها مدى كرهي للخيانة اما ان نكون لبعضنا البعض أو لا نكون من البداية وادا كانت هناك مشكلة يجب حلها مع بعضنا البعض بشرط أن تكون لنا الرغبة بايجاد الحل
و وضحت لها مدى خطورة العلاقات الخارجة عن الزواج حتى وان كان زميل أو صديق لأنها في البداية تكون عادية لكن في نهاية المطاف تصل الى مايحمد عقباه
انا متأكد أنني أعطيها كل حقوقها الزوجية و لا ابخل عليها بالرومنسية او بالكلام الجميل وسألتها في كثير من المرات أن تصارحني ماينقصها معي فتجيب لا شيئ وتقول أنها سعيدة معي
لم أفهم لمادا تقوم بهده التصرقات الغبية رغم انني نبهتها مرارا وتكرارا ورغم أنها كبيرة في سن مقارنة مع نساء أخريات
فقدت ثقتي بها و بقدر ما احببتها فقد كرهتها كرها شديدا لا مثيل له. الثقة التي حازت عليها ذهبت ولا أستطيع أن أضع فيها الثقة مرة أخرى
أحسست أن كل المواضيع التي حادثتها المتعلقة ببناء حياة زوجية جيدة ذهبت مهب الريح وكل مابنيته فقد سقط لأنها لم تسمع لكلامي و لم تطبقه
أعلم ان علاقاتها لم تصل الى ذلك الحد الكبير من الخيانة لكن دائما ماتكون البداية هكدا واتخاد زميل و صاحب فهو يعتبر خيانة ولا أرغب في أن أصل الى مرحلة أتمنى انني لو اتخدت قرار الطلاق من البداية
حادثتها مرة و وبختها عن كلامها مع الرجال في الهاتف بدون سبب و أعدت شرحي لها عن العواقب الوخيمة لما تفعله فقد أنكرت ذلك مع العلم مازلت لم أواجهها بالتسجيلات
فكرت في مواجهتها بالتسجيلات لكن تريثت قليلا لأنه وجب علي معرفة الى أي مدى وصلت علاقاتها بهم
ثانيا أعلم أنه في القانون الجزائري أن التجسس يعاقب عليه القانون وحتى وان لم يعاقب فاتصالات بين مرأة ورجل مهما كانت ليست دليل للخيانة فهده هي بلادنا
أفكر في خطة للانتقام منها و من حثالاتها التي تحدثهم و أطلقها بدون رجوع و أكشف أمرها أمام عائلتها وأنتهي من قصتها فليس هدا هو الزواج الذي وضعته هدفا لي في الماضي
ففي نظري العلاقة الزوجية هي ميثاق غليظ لا يجب اللعب معه و لا أؤمن بالعلاقات بين زوجة ورجل أخر وادا كان هناك حديث يكون باحترام وللضرورة كالعمل أو لقضاء حاجيات
كتبت لكم قصتي لأسمع أرائكم و أفرغ الضغط الذي أعيش فيه فإنني أحس أن راسي سينفجر