رسائل لماوية لن تصل أبدا-مساحة للفضفة الأدبية

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لم اعد احتملُ اكثر لم اعد استطيع إكمال هذه الحرب، لا اُريد ان اُعلن استسلامي ولكني خسرتُ كل شيء لم يقبى معي سوى رماد ايامي، لقد رحل كل شي وبقيتُ انا لقد بقيتُ اخوض حرباً لن تنتهي، اعتقدُ بأن لحظه استسلامي اصبحت قريباً جداً.
 
اتمنى دوما ان اصادفك يوما، لكي تعرف مقدار الألم الذي سببته لي في عيناي اللاتي لطالما احببتهما
 
لا بأس .. كنت زمان أرسل رسائل مجهولة ..
لكني لست ساذجة اليوم كي أرسل أي رسالة لأشخاص قد رحلوا ..أو حتى متواجدين..
من رحلوا نتمنى لهم حياة سعيدة .. الأمر بسيط وهكذا هي الحياة.. أناس ترحل واناس تأتي .. والأمر لا يستحق منا ان نرسل لهم رسائل مخفية
من هم متواجدين فما يمكننا قوله لهم نقوله صوبهم وليس برسائل لن يقرؤوها يوما.. ربما صرت اكثر عقلانية .. او لا ربما تغير تفكيري فحسب عن ذي قبل 😁😁

 
مازلت كما عهدتك ..
ساذجا غرا تعتقد أن عجلة الحياة توقفت بسببك لكنها تدور كالرحى و تطحن الأيام طحنا!

فلتمض
 
الثَباتُ غاليتِي ليسَ تشددا.. أَنْ تَمْشي محْتشمة في طَريقك.. هذا لَا يعني أنَّك معقدة... أن لا يكُون لديکِ صديق.. هذا لا يعني أنَّک جامدة من المشاعر مجَرّدة.. إنْ حافظتِ على الصلاة، وَ تَركتِ سماع الٱغاني.. هذا لا يعني أنک بالتطور والحداثة جاهلة.. واعلمي أيتها العفيفة أنّ المرأة المسلمة، العفيفة، الطاهرة، وُجدت لتصٱن.. لاأن تباع عفتها بأبخس الٱثمان!!!
إن انحدرن الكثيرات في مستنقع الرذيلة والمنكرٱت... كوني للطهر رمزا يشار له...
فَالصَالحَة للدُنيَا خَيرُ المتَاع..

"كونِي غَريبَة" فطوبى للغُربَٱء
 
أنا دائما مبتسم ،
أضحك كثيرا ولا أبالي ل شيء ،، ثرثرتي ليس لها نهايهـ
أتظاهر بعدَم الإكتراث و اتجاهل كل مآ يؤلمني !*
لكن لآ آحد يعلم ما بداخلي أبداً."
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top