#بْرُولِتَآريَا..!!

واااوو.. ترفض هذه ال10 أن تنتهي..!!
اضافة ل الملل😑😑
و صوت دجاجات جارتي الأربعينية الريفية😡😡
فرصة ل التوجه ل منصة ناتفليكس ل استكمال آم روبوت😊😊
وداعا..
 
تروح تتجسس ع كاش مدونة تلقا غاشي زادم معاك -___-
و في نفس الوقت ههه
غريببي الأطوار والله..
لو أحترم كل وغد غربته لما كنا في حاجة ل التواجد أصلا..!! .ولما كانت نقطة ضعفنا "حياة"..!!
مهم.. برمير ليج بدات❤
انتهى الوهم.. رسميا..😉
 
يسرقون رغيفك.. ثم يمنحونك منه شوي كسرة..!!
ثم يأمرونك أن تشكرهم ع كرمهم..
يالى وقاحتهم..
 
قبل فترة.. صادفت عنوانا جذبني كثيرا.. ل كاتب جزائري غير مألوف.. و رغم وعد قديم ألا اقرب هراء الجزائر ما حييت.. كان مغامرة و سقوطا حرا.. كما توقعت.. خيبة😔😔
 
Ce que le jour doit a la nuit
واحدة من أرقى الاعمال الروائية الرومنسية..
والتي نجحت ولاقت رواجا مذهلا ك فيلم كذلك..
تلقي ب اضاءة خافتة ع مرحلة معتّمة من تاريخ بلدي المأزوم..
رسالات واضحة.. ممتعة.. حزينة..
ربما من ضمن أهمها.. "الحياة.. مرة واحدة فقط.. لا تتكرر"

استيائي الوحيد.. هو من تسارع الاحداث الاخيرة..!!
 
ال05:00..!!
لا ادري بعد.. ما الأكثر وخزا و إيلاما..
أصوات المآذن كل صباح.. ام ذلك الطيف الذي لا يغادر عقلي..؟؟
من أقسى واشد الارهاصات التي ترافق أزمة نومي المحرّم كل ليلة تقريبا😔
أم أني لم أحترف طقوس وهران بعد..!!
حتى بعد كل هذه السنين.... من يدري🤷‍♂️
لا أستوعب ما حولي..
شغل تمونطيت بعقل تع مونغولي..
FB_IMG_1659577478198.jpg
 
بعيدا عن ادراك الذات الداخلية والوعي احدى أشهر الفلسفات الوجودية اضافة ل مبادئ سبينوزا التي تحقق لي شيئا من التوازن الذي ب الكاد يكون طبيعيا.. و ب رغم حقيقة معرفتي الشخصية ب الاجابة.. هل حقا يوجد فتيات مقاس أقدامهم لا يتخطى ال38..؟!! هذا مقاس أطفال ب صراحة ههه
 
حسنا.. لم يتبقى الكثير.. حسب التقويم البربري القديم و الدقيق جدا..!!
سئمت فعلا من هذا الجحيم.. بل انا مستعد ل أقحم حذاءا ب فم كل من يردد مستقبلا "الصيف خير من الشتا"
ديسمبر.. حمبوك.. ناوخيك.. أوراسك...
 
. لون مخيف..!!
مشهد النيران البنفسجية ل السيارات الرياضية المذهل.. أعاد بث مشهد قديم.. شريط مسجل ل حادثة اغتيال كينيدي.. لا زالت صورة شريكته و زوجته جاكلين تحاول القفز بعيدا عن مصير شريكخا الذي اغتيل..!! ب فستان بنفسجي..!! يُعرف كذلك ب اللون الأفلطوني.. الذي أٌلبس تهمة لون العشاق وهراء مشابه.. لم أستغرب شيئا ل معرفتي جيدا ب المجسمات الأفلطونية.. لكن العبث واضح..
أما المصير.. فقد حيك في معابد بابل و أقداس مصر.. زنبق.. ياسمين.. لوتس نادرة.. مزيج بين الزرقاء والبيضاء..!!
كأنه لون غامض.. من عالم آخر..!!
 
20220812_222211.jpg
اكثر وتش نشوفو ف اللمة😊😊😊
تبدو فكرة مغرية ل اعادة آخر موسم من رائعة صراع العروش.. لولا أن خطتي لا تحتمل اضافة اخرى.. ونبيس.. جوجوتسو.. برومير ليج.. بليتش قريبا جدا.. هانتر.....الخ
أقل ظررا.. من أوشو.. و راسل.. ماركس....!!!!
 
بعض الوجوه.. تخترق ذاكرتي مثل ظل ثابت..!!
ل تنعكس صورتها تحت جفوني النائمة ب دمعها..
رُؤى أيتام نورها التي استوطنت قلبا فارغا.. ترفض همس لياليّ المملّة..
عدت ل أجد نجمة اختفت من سمائي.. غابت.. ل الأبد..!!
تائها أكثر... وأكثر.. في أبدية الأكاذيب..!!
أبحث عن ملاحظتك الصغيرة التي خبأتُهاا هنا.. قديما..
لِم ترفض هذه الحياة أن تمضي بي..!؟؟
 
أنهيت احدى أشهر المرثيات قدسية حول القدر.. ب أكثر من لغة.. و ل أبعد نقطة تاريخية.. ولم أجدك بعد..!!
حقا غريب.. أنحن فعلا سُجناء رغباتنا..!!
وإن لم تكن شخصية..!! في نقطة ما.. يتشكل المعنى مرة أخرى من ضباب أفكار أسيرة ل تحقيق حياة تشبه الحياة.. ليس لنا.. إنّما ل الطرف الآخر.. ل أننا موقنون جدا ب أننا "منتعاشروش" أردنا لكم عِشرة أخرى.. ع حساب مشاعر بلا ألوان.. دفناها حية..!! لم يكفي هذا.. ولن يكفي.. أبدا..
لذا.. تبدو فكرة نثر رماد أجسادنا أكثر جاذبية.. وانصافا ربما..
 
في هذا الوطن.. تحس روحك شغل عند مرت باباك..!!
غلاء شديد.. ماء ب شق الأنفس.. و مواصلات عطِبة.. اضافة ل سياسيون أغبياء..
 
سؤال جاد.. أحقا سعيدة هي الكائنات الانطوائية التي تعيش ب هدوء في ركنها الخاص.. دون حرب مع أحد.. دون ازعاج أحد.. دون ارتباك أو احتكاك ب أحد.. فقط تبحث عن تحسين ل نفسها و نضجها في الحياة..!!
 
اذا كانت الحقيقة تقتلهم.. دعهم يموتون....!
عالم سخيف مليئ ب الحمقى..
اما ان تشاركم حماقاتهم او تصبح وحيدا مريضا ب أعينهم..!!
 
حسنا.. س أحاول تصويب بعض الهراء والالقاء به بعيدا.. بدأ الامر يصبح مملا جدا ولا يغتفر..!!
حتما هنالك خطب ما.. لم يتأخر التاريخ القديم عن مفاجئتي.. حجم العبث العميق جدا والموغل منطق الكثيرا جدا مما حدث.. يحدث.. وما سيحدث..!!

اما الان.. اضافة ل وساوسي و أهامي التي ترفض ان تغادرني...
 
وجع.. أزلي عديم الزوال.. لا يشفى ابدا..
زرع في دواخلي.. و نبت عروقا ب ملامحي..
كم تخيفني فكرة السقووط.. عشت الحياة طويلا و الهاوية تحدق بي.. لم يكن يخيفني الكره.. ب قدر رغباتي المغادرة ل مدينة وغدة ما..

حقا.. انا جاد.. متى ينتهي شغف الانسان..!!
 
كانت أول ثلاثة أشهر قاسية جدا.. عنيفة.. قاتلة.. ب ألف فكرة انتحار...
أخبروني.. ما علاج الشوق اذا كان اللقاء مستحيلا..!!
 
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل للرد هنا.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top