هاهو الموقف اللي يقولو عليه " دارنا حرثوا عليا ..." زوج بنات مع امهم يساعدو في ابوهم لحرث قطعة ارضهم البائسة قديما ( الصورة من الجزائر)
ماشي تغسلي زوج طباسة ومغرف وانتي تبكي وتشكي وشهر وانتي تحكي عليها كأنهو فوتي سارفيس مينيتار في تندوف.
وتزيد تحط ستاتي في الفيسبوك بوجه دامع " أبحث عن فارس أحلامي ياخذني بعيدا " وهي في نيتها ياخذها بعيدا عن الكوزينة وشغل المنزل ويسكنها في قصر السلطان يخدموها عليها الجواري والغلمان.
الحرث يابنتي راح مع مواليه وانتي راكي تخدمي في 1٪ مما كانت تقوم به مولات 12 سنة بكري
والان في عمرها اكثر من عشرين عام قدها قد الملاكم محمد علي كلاي زوج ميترات نتاع دال دوصول متقدرش تمسحهم
انا نجي فايت بتقشيري (جوارب) برك نمسحهم .
هبركاونا من الشكي والبكي يابنات الجزائر راني فيكم خاير.
هذا لايعتبر قصف هذا انزال جوي برك.