السلام عليكم
من هذه الصفحات اقوم بتعريف الفلكلور الجزائري من الغرب لشرق ومن الشمال للجنوب
تعريف شعراء ومغنيين من الفولكلور الشعبي الجزائري والمشاركة للجميع
اليوم ابدا بالشيخ حمادة صاحب الفلكلور الشعبي الأصيل لغرب الجزائر
نبذة عن حياة الشيخ حمادة
ازداد الشيخ حمادة عام 1886 في غرب مستغانم فهو مطرب من أكبر المطربين وهو أحدث ثورة في الموسيقى التقليدية البدوية وامزح بين الغناء البدوية والحضري والعروبي ادخل تحسينا، امتازت به ناحية الضهرة في الجزائر، في الحانه على آلة الگصبة كان صديقا حميما للمطرب الكبير الحاج محمد العنقى. اعتادا معا خلال سهراتهم العشائية مع موسقيين آخرون،
امثال الحاج لزوغلي، هاشمي بن سمير وعبد القادر الخالدي، ان يشتغلو معا ويتقاسمو القصائد.
الشيخ حمادة كان ايضا استاذا لجيله، حيث كان يقصد منزله فنانون كثيرون لطلب العلم، كالفنان معزوز
بوعجاج مبينا لهم احيانا ولساعات طويلة، خبايا لحن او كلمة او قصيدة.
كانت اوائل تسجيلات الشيخ حمادة سنة 1920 واستمر في تسجيل الاصطوانات في كل من الجزائر،
باريز و برلين، الى ان وافته الموت عام 1986.
أغنية جميلة للمرحوم الشيخ حمادة بعنوان ـ عذاب قلبي
أغنية غنية بالأمثال و الحكم
يقول فيها
طامع يرجع لك وقت بالهنــا ولفـــراح-
جوّزت فرايج في خصايل زمـــــان
وافيت رفاقة ناســها جمــاعة مـــــلاح-
رفعوا لك شانك بالحيا و الاحســـان
طالت عمرك ولحقت وقت ناسو قبـاح-بالفــــم حــبابــك والقلــوب عديـــان
مافيــهم خصلة خـاويين مثــل لجبـــاح-ماتــابوا ما نصروا عـــلام سلطــان
ويقول فيها
اذا صبت قبيــلة يعبـدوا عبــاب الــدواب-قــول لــهم ذا هــو خيــار لجنـــاس
أقلــبي لا تقنـطش مــن زمــان الذيــــاب-اتمشــا بالرقــاس وســاعف النــاس
غابوا ناس الحرمة ضحاو تحت التـراب-واهــل المعــرفة ساكــنين لرمــاس
يـــاـخــدام الصابــون بـه طــلي الثيــاب-اصنع صـابون القلب كان لك راس
من هذه الصفحات اقوم بتعريف الفلكلور الجزائري من الغرب لشرق ومن الشمال للجنوب
تعريف شعراء ومغنيين من الفولكلور الشعبي الجزائري والمشاركة للجميع
اليوم ابدا بالشيخ حمادة صاحب الفلكلور الشعبي الأصيل لغرب الجزائر
نبذة عن حياة الشيخ حمادة
ازداد الشيخ حمادة عام 1886 في غرب مستغانم فهو مطرب من أكبر المطربين وهو أحدث ثورة في الموسيقى التقليدية البدوية وامزح بين الغناء البدوية والحضري والعروبي ادخل تحسينا، امتازت به ناحية الضهرة في الجزائر، في الحانه على آلة الگصبة كان صديقا حميما للمطرب الكبير الحاج محمد العنقى. اعتادا معا خلال سهراتهم العشائية مع موسقيين آخرون،
امثال الحاج لزوغلي، هاشمي بن سمير وعبد القادر الخالدي، ان يشتغلو معا ويتقاسمو القصائد.
الشيخ حمادة كان ايضا استاذا لجيله، حيث كان يقصد منزله فنانون كثيرون لطلب العلم، كالفنان معزوز
بوعجاج مبينا لهم احيانا ولساعات طويلة، خبايا لحن او كلمة او قصيدة.
كانت اوائل تسجيلات الشيخ حمادة سنة 1920 واستمر في تسجيل الاصطوانات في كل من الجزائر،
باريز و برلين، الى ان وافته الموت عام 1986.
أغنية جميلة للمرحوم الشيخ حمادة بعنوان ـ عذاب قلبي
أغنية غنية بالأمثال و الحكم
يقول فيها
طامع يرجع لك وقت بالهنــا ولفـــراح-
جوّزت فرايج في خصايل زمـــــان
وافيت رفاقة ناســها جمــاعة مـــــلاح-
رفعوا لك شانك بالحيا و الاحســـان
طالت عمرك ولحقت وقت ناسو قبـاح-بالفــــم حــبابــك والقلــوب عديـــان
مافيــهم خصلة خـاويين مثــل لجبـــاح-ماتــابوا ما نصروا عـــلام سلطــان
ويقول فيها
اذا صبت قبيــلة يعبـدوا عبــاب الــدواب-قــول لــهم ذا هــو خيــار لجنـــاس
أقلــبي لا تقنـطش مــن زمــان الذيــــاب-اتمشــا بالرقــاس وســاعف النــاس
غابوا ناس الحرمة ضحاو تحت التـراب-واهــل المعــرفة ساكــنين لرمــاس
يـــاـخــدام الصابــون بـه طــلي الثيــاب-اصنع صـابون القلب كان لك راس