آخر تعديل بواسطة المشرف:
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
راحتلك قصة رائعة وفيها الخلايع كيما يحب خاطركاحاول الوصول الى الفيديو
عندما يشتغل معي ساخبرك اخيتي
بالحديث عن النهاية هي تبدوا بداية لمسار اخر ومشاهد اخرى من الاحداث. وقد تاخذ القصة مجرى اكثر بشاعة وسوداوية ولا يمكن على كل حال ايجاد نهاية لهذه السلسلة العنيفة في جميع قصص العالم الحقيقية والخيالية سوى النيل من العم الودود المجرم الذي يتسلل وراء الحشود ويسوق التفسيرات المضللة لابعاد الشبهاتشكرا لمرورك ...كيف رأيت النهاية ؟
شكرا لمروركروووعه مشالله
اولا اشكر تتبعك لمجريات احداث القصة ،مساندة عنت لي الكثير، مرة اخرى شكراأهنؤك عزيزتي على هاته القصة الرائعة والسرد الممتع حقا رغم الأحزان المؤلمة والغامضة التي في القصة، أعلم أنك تريدين نقاشا يثري المحتوى ولكني آسفة حبيبتي، فلا أستطيع مناقشة أشياء أتحاشاها لأنني لا أحب قسوة الواقع، هي أمور لا أدقق في تفاصيلها وأحاول بطبعي كتمانها لان الشر إذا اعتلى صوته تعمم في الحياة كما هو الحال الآن، إنتشار الفاحشة والنهي عنها، جعلها في تزايد مستمر لا في تناقص، وفي بعض المواقف افسدت النيات الطيبة لبعض الأشخاص ممن تعرضو لسوء ظن من ناس يملؤهم الشك في كل شيء وأصبحت حياتهم وسواس قهري، بالرغم من أهميتها، إلا أن هاته الأمور تؤلمني بكثرة وتوجع قلبي، فأركن لزاوية الهدوء النفسي، ليتأثر أبنائي بهدوئي وينشؤون تنشىة سليمة والزمن والحياة كفيلان بأن يجعلهم يتعلمون بالظبط كما نشأت أنا وسط جو عائلي بسيط وبعيد عن هاته القصص الموجعة، وتعلمت الكثير من الحياة، لا أنكر وجودها وأحزن بشدة مع من يتعرضون لحوادث تقلب حال الأسرة رأسا على عقب.
عند إختفاء الطفلة ملك إبنتي الكبرى مرضت وهي تتابع أخبارها وعودتها ولم يظهر شيء عنها لحذ الآن، أذكر أني وبختها لكي تتخلى عن تتبع الأحداث ولتدعوا لها وحسب، فالطفلة كانت تواجه مصيرها لوحدها والله أعلم ما حدث لها ودموع وآلام إبنتي لم تفعل شيء لتنقذها فقط آلمتني، وأتعبتها نفسيا وجسديا، وكل الأطفال الأبرياء اللذين وقعوا ضحايا ذئاب بشرية لا ترحم الأمر مؤلم فاللهم ألهم ذويهم الصبر، وإنتقم لهم ممن حرموهم الحياة أو سلبوهم براءتهم شر إنتقام يا رب.
يسعدني ردك و يؤكد لي انك استمعت الى القصة و استمتعت ايضا و حاولت فك طلاسيمها و هذا حقا حقا حقا يفرحني ....شكرا اخي فريد ابو فيصلتابعت مجريات الاحداث من البداية للنهاية ثم من النهاية الى البداية ثم كل جزء لوحده ثم كل شخصية لوحدها ههه فقط لاستحضار تركيز الذهن المشتت والمتكاسل من مشاغل اليوم وماذا وجدت ؟
قصة مذهلة وبمقاييس عالمية تحمل بين طياتها وعبر مجريات أحداثها الكثير من احداث واقعنا المجتمعي فالجرائم لا تختلف ولكن الناس يختلفون في تفسيرها وحتى في طمس معالمها وتحويرها وكما فعلت الجدة مع حفيدها كثيرون الان يفعلون وحتما سيلاقون نفس مصيرها فالنار اذا اشتعلت تلتهم الجميع ولا تفرق بين قريب وصديق.
هكذا يمكننا العودة لفك اسرار هذه القصة بعد فك اضرار ذهننا.
يعطيك الصحة عمل كبير وجهد تشكرين عليه بل يحتاج لتكريم.
ما تقلقش النص واجد و راح نبعتهولك لكني اردتك ان تستمع اليها و تراها في مخيلتك بشكل آخر ...شكرا بوحميد لاهتمامك اتمنى ان تنال اعحابك النهايةاحاول الوصول الى الفيديو
عندما يشتغل معي ساخبرك اخيتي
تحليلك للقصة جيد لكنك ترى ان العم الودود هو من قال ليلى اكلت الذئب ؟ لنعود الى محريات الأحداث...كيف وصل الى الجمع و متى ؟ كيف كان هناك و معهم في ذات الحين؟ هناك مؤشرات وضعتها في القصة ستسوقكم الى الفاعل الحقيقي لكل هذه الجرائم رغم ذلك فالفتى يظل مساعدا و شريكا سوف يدلكم مؤشر آخر حول ما اذا كان طوعا او غصبا تتبعوا المؤشرات ستكتشفون غموضا آخربالحديث عن النهاية هي تبدوا بداية لمسار اخر ومشاهد اخرى من الاحداث. وقد تاخذ القصة مجرى اكثر بشاعة وسوداوية ولا يمكن على كل حال ايجاد نهاية لهذه السلسلة العنيفة في جميع قصص العالم الحقيقية والخيالية سوى النيل من العم الودود المجرم الذي يتسلل وراء الحشود ويسوق التفسيرات المضللة لابعاد الشبهات
لا بد انه هو نفسه من نادى وسط الجمع الذي كان يقف لمشاهدة ليلى وهي في تلك الحالة الرهيبة والكئيبة " ليلى اكلت الذئب ,,, ليلى اكلت الذئب "
بعد أن رتب مسرح الجريمة بشكل مغاير للحقيقة
يعود هو بحالك ؟ قالهم ليلى اكلت الذئب ؟
اكيد انا صاحبة المحتوى و القصة جديده و قد نالت شرف ان تكون حصرية على المنتدى بعد اليوتيوبابداع ان كنتي صاحبة المحتوى
هههههه ....درك نبعتلو النص الا بوحميد ما نخليهش معلقراحتلك قصة رائعة وفيها الخلايع كيما يحب خاطرك
متابعكاكيد انا صاحبة المحتوى و القصة جديده و قد نالت شرف ان تكون حصرية على المنتدى بعد اليوتيوب
مرحب بك و ممتنة لمرورك
تكادين تتفقين معي وأفكارنا إلتقت في نقطة النهاية المفتوحة، أعتقد أن القصة قضية شائكة لا يمكن معالجتها وليس لها حلول، لأن معالمها واضحة فأبطال القصة من عائلة واحدة، والعائلة منذ الأزل فيها الطيب والخبيث، فكما فعل أبناء آدم، وإخوة يوسف وهم أبناء الأنبياء فما بالك بسائر الخلق، واعتقد أن قصة لا نهاية لها النقاش فيها سيكون عقيم.اولا اشكر تتبعك لمجريات احداث القصة ،مساندة عنت لي الكثير، مرة اخرى شكرا
فيما يخص الرد انا لا اتفق معك حيال عدم قدرتك للتطرق الى مثل هكذا طابوهات اجتماعية يقول المثل من يخاف من الغول عليه مواجهته ....الكتمان و التحاشي و التردد ساعد في تفشي هذه الحالة الاجتماعية الشاذة نقص التوعية و الادراك من الجهتين البالغين و القصر زاد من عدد الضحايا ...للاسف علينا مواجهة الامر بشجاعة .
ناهيك لم يكن طلبي فقط التحدث عن القضية الاساسية التي اشرت اليها في القصة مع العلم ان هناك قضايا اخرى ثانوية و لكن اردت ان يكون النقاش حول تركيب الاحداث و مجرياتها تحليل الشخصيات و مدى تأثيرها في القصة ،التطرق الى المؤشرات و الى اي مدى استطعتم بها تكوين الفكرة النهائية و كيف ترون النهاية المفتوحة هذه من وجهة نظركم يعني مناقشة القصة و احداثها من كل الجوانب ....
تقديري حبيبتي
.
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.