عاجل ليلى اكلت الذئب 4

أهنؤك عزيزتي على هاته القصة الرائعة والسرد الممتع حقا رغم الأحزان المؤلمة والغامضة التي في القصة، أعلم أنك تريدين نقاشا يثري المحتوى ولكني آسفة حبيبتي، فلا أستطيع مناقشة أشياء أتحاشاها لأنني لا أحب قسوة الواقع، هي أمور لا أدقق في تفاصيلها وأحاول بطبعي كتمانها لان الشر إذا اعتلى صوته تعمم في الحياة كما هو الحال الآن، إنتشار الفاحشة والنهي عنها، جعلها في تزايد مستمر لا في تناقص، وفي بعض المواقف افسدت النيات الطيبة لبعض الأشخاص ممن تعرضو لسوء ظن من ناس يملؤهم الشك في كل شيء وأصبحت حياتهم وسواس قهري، بالرغم من أهميتها، إلا أن هاته الأمور تؤلمني بكثرة وتوجع قلبي، فأركن لزاوية الهدوء النفسي، ليتأثر أبنائي بهدوئي وينشؤون تنشىة سليمة والزمن والحياة كفيلان بأن يجعلهم يتعلمون بالظبط كما نشأت أنا وسط جو عائلي بسيط وبعيد عن هاته القصص الموجعة، وتعلمت الكثير من الحياة، لا أنكر وجودها وأحزن بشدة مع من يتعرضون لحوادث تقلب حال الأسرة رأسا على عقب.
عند إختفاء الطفلة ملك إبنتي الكبرى مرضت وهي تتابع أخبارها وعودتها ولم يظهر شيء عنها لحذ الآن، أذكر أني وبختها لكي تتخلى عن تتبع الأحداث ولتدعوا لها وحسب، فالطفلة كانت تواجه مصيرها لوحدها والله أعلم ما حدث لها ودموع وآلام إبنتي لم تفعل شيء لتنقذها فقط آلمتني، وأتعبتها نفسيا وجسديا، وكل الأطفال الأبرياء اللذين وقعوا ضحايا ذئاب بشرية لا ترحم الأمر مؤلم فاللهم ألهم ذويهم الصبر، وإنتقم لهم ممن حرموهم الحياة أو سلبوهم براءتهم شر إنتقام يا رب.
 
تابعت مجريات الاحداث من البداية للنهاية ثم من النهاية الى البداية ثم كل جزء لوحده ثم كل شخصية لوحدها ههه فقط لاستحضار تركيز الذهن المشتت والمتكاسل من مشاغل اليوم وماذا وجدت ؟

قصة مذهلة وبمقاييس عالمية تحمل بين طياتها وعبر مجريات أحداثها الكثير من احداث واقعنا المجتمعي فالجرائم لا تختلف ولكن الناس يختلفون في تفسيرها وحتى في طمس معالمها وتحويرها وكما فعلت الجدة مع حفيدها كثيرون الان يفعلون وحتما سيلاقون نفس مصيرها فالنار اذا اشتعلت تلتهم الجميع ولا تفرق بين قريب وصديق.

هكذا يمكننا العودة لفك اسرار هذه القصة بعد فك اضرار ذهننا.

يعطيك الصحة عمل كبير وجهد تشكرين عليه بل يحتاج لتكريم.
 
احاول الوصول الى الفيديو

عندما يشتغل معي ساخبرك اخيتي
 
شكرا لمرورك ...كيف رأيت النهاية ؟
بالحديث عن النهاية هي تبدوا بداية لمسار اخر ومشاهد اخرى من الاحداث. وقد تاخذ القصة مجرى اكثر بشاعة وسوداوية ولا يمكن على كل حال ايجاد نهاية لهذه السلسلة العنيفة في جميع قصص العالم الحقيقية والخيالية سوى النيل من العم الودود المجرم الذي يتسلل وراء الحشود ويسوق التفسيرات المضللة لابعاد الشبهات

لا بد انه هو نفسه من نادى وسط الجمع الذي كان يقف لمشاهدة ليلى وهي في تلك الحالة الرهيبة والكئيبة " ليلى اكلت الذئب ,,, ليلى اكلت الذئب "
بعد أن رتب مسرح الجريمة بشكل مغاير للحقيقة

يعود هو بحالك ؟ قالهم ليلى اكلت الذئب ؟
 
أهنؤك عزيزتي على هاته القصة الرائعة والسرد الممتع حقا رغم الأحزان المؤلمة والغامضة التي في القصة، أعلم أنك تريدين نقاشا يثري المحتوى ولكني آسفة حبيبتي، فلا أستطيع مناقشة أشياء أتحاشاها لأنني لا أحب قسوة الواقع، هي أمور لا أدقق في تفاصيلها وأحاول بطبعي كتمانها لان الشر إذا اعتلى صوته تعمم في الحياة كما هو الحال الآن، إنتشار الفاحشة والنهي عنها، جعلها في تزايد مستمر لا في تناقص، وفي بعض المواقف افسدت النيات الطيبة لبعض الأشخاص ممن تعرضو لسوء ظن من ناس يملؤهم الشك في كل شيء وأصبحت حياتهم وسواس قهري، بالرغم من أهميتها، إلا أن هاته الأمور تؤلمني بكثرة وتوجع قلبي، فأركن لزاوية الهدوء النفسي، ليتأثر أبنائي بهدوئي وينشؤون تنشىة سليمة والزمن والحياة كفيلان بأن يجعلهم يتعلمون بالظبط كما نشأت أنا وسط جو عائلي بسيط وبعيد عن هاته القصص الموجعة، وتعلمت الكثير من الحياة، لا أنكر وجودها وأحزن بشدة مع من يتعرضون لحوادث تقلب حال الأسرة رأسا على عقب.
عند إختفاء الطفلة ملك إبنتي الكبرى مرضت وهي تتابع أخبارها وعودتها ولم يظهر شيء عنها لحذ الآن، أذكر أني وبختها لكي تتخلى عن تتبع الأحداث ولتدعوا لها وحسب، فالطفلة كانت تواجه مصيرها لوحدها والله أعلم ما حدث لها ودموع وآلام إبنتي لم تفعل شيء لتنقذها فقط آلمتني، وأتعبتها نفسيا وجسديا، وكل الأطفال الأبرياء اللذين وقعوا ضحايا ذئاب بشرية لا ترحم الأمر مؤلم فاللهم ألهم ذويهم الصبر، وإنتقم لهم ممن حرموهم الحياة أو سلبوهم براءتهم شر إنتقام يا رب.
اولا اشكر تتبعك لمجريات احداث القصة ،مساندة عنت لي الكثير، مرة اخرى شكرا 🙏🌹
فيما يخص الرد انا لا اتفق معك حيال عدم قدرتك للتطرق الى مثل هكذا طابوهات اجتماعية يقول المثل من يخاف من الغول عليه مواجهته ....الكتمان و التحاشي و التردد ساعد في تفشي هذه الحالة الاجتماعية الشاذة نقص التوعية و الادراك من الجهتين البالغين و القصر زاد من عدد الضحايا ...للاسف علينا مواجهة الامر بشجاعة .
ناهيك لم يكن طلبي فقط التحدث عن القضية الاساسية التي اشرت اليها في القصة مع العلم ان هناك قضايا اخرى ثانوية و لكن اردت ان يكون النقاش حول تركيب الاحداث و مجرياتها تحليل الشخصيات و مدى تأثيرها في القصة ،التطرق الى المؤشرات و الى اي مدى استطعتم بها تكوين الفكرة النهائية و كيف ترون النهاية المفتوحة هذه من وجهة نظركم يعني مناقشة القصة و احداثها من كل الجوانب ....
تقديري حبيبتي 🌷🌷
.
 
تابعت مجريات الاحداث من البداية للنهاية ثم من النهاية الى البداية ثم كل جزء لوحده ثم كل شخصية لوحدها ههه فقط لاستحضار تركيز الذهن المشتت والمتكاسل من مشاغل اليوم وماذا وجدت ؟

قصة مذهلة وبمقاييس عالمية تحمل بين طياتها وعبر مجريات أحداثها الكثير من احداث واقعنا المجتمعي فالجرائم لا تختلف ولكن الناس يختلفون في تفسيرها وحتى في طمس معالمها وتحويرها وكما فعلت الجدة مع حفيدها كثيرون الان يفعلون وحتما سيلاقون نفس مصيرها فالنار اذا اشتعلت تلتهم الجميع ولا تفرق بين قريب وصديق.

هكذا يمكننا العودة لفك اسرار هذه القصة بعد فك اضرار ذهننا.

يعطيك الصحة عمل كبير وجهد تشكرين عليه بل يحتاج لتكريم.
يسعدني ردك و يؤكد لي انك استمعت الى القصة و استمتعت ايضا و حاولت فك طلاسيمها و هذا حقا حقا حقا يفرحني ....شكرا اخي فريد ابو فيصل
 
احاول الوصول الى الفيديو

عندما يشتغل معي ساخبرك اخيتي
ما تقلقش النص واجد و راح نبعتهولك لكني اردتك ان تستمع اليها و تراها في مخيلتك بشكل آخر ...شكرا بوحميد لاهتمامك اتمنى ان تنال اعحابك النهاية👌👌
 
بالحديث عن النهاية هي تبدوا بداية لمسار اخر ومشاهد اخرى من الاحداث. وقد تاخذ القصة مجرى اكثر بشاعة وسوداوية ولا يمكن على كل حال ايجاد نهاية لهذه السلسلة العنيفة في جميع قصص العالم الحقيقية والخيالية سوى النيل من العم الودود المجرم الذي يتسلل وراء الحشود ويسوق التفسيرات المضللة لابعاد الشبهات

لا بد انه هو نفسه من نادى وسط الجمع الذي كان يقف لمشاهدة ليلى وهي في تلك الحالة الرهيبة والكئيبة " ليلى اكلت الذئب ,,, ليلى اكلت الذئب "
بعد أن رتب مسرح الجريمة بشكل مغاير للحقيقة

يعود هو بحالك ؟ قالهم ليلى اكلت الذئب ؟
تحليلك للقصة جيد 👌 لكنك ترى ان العم الودود هو من قال ليلى اكلت الذئب ؟ لنعود الى محريات الأحداث...كيف وصل الى الجمع و متى ؟ كيف كان هناك و معهم في ذات الحين؟ هناك مؤشرات وضعتها في القصة ستسوقكم الى الفاعل الحقيقي لكل هذه الجرائم رغم ذلك فالفتى يظل مساعدا و شريكا سوف يدلكم مؤشر آخر حول ما اذا كان طوعا او غصبا تتبعوا المؤشرات ستكتشفون غموضا آخر
تقديري سيدي فريد ابو فيصل 🙏🙏🙏🙏
 
آخر تعديل:
ابداع ان كنتي صاحبة المحتوى
اكيد انا صاحبة المحتوى و القصة جديده و قد نالت شرف ان تكون حصرية على المنتدى بعد اليوتيوب
مرحب بك و ممتنة لمرورك🌹
 
اكيد انا صاحبة المحتوى و القصة جديده و قد نالت شرف ان تكون حصرية على المنتدى بعد اليوتيوب
مرحب بك و ممتنة لمرورك🌹
متابعك
 
اولا اشكر تتبعك لمجريات احداث القصة ،مساندة عنت لي الكثير، مرة اخرى شكرا 🙏🌹
فيما يخص الرد انا لا اتفق معك حيال عدم قدرتك للتطرق الى مثل هكذا طابوهات اجتماعية يقول المثل من يخاف من الغول عليه مواجهته ....الكتمان و التحاشي و التردد ساعد في تفشي هذه الحالة الاجتماعية الشاذة نقص التوعية و الادراك من الجهتين البالغين و القصر زاد من عدد الضحايا ...للاسف علينا مواجهة الامر بشجاعة .
ناهيك لم يكن طلبي فقط التحدث عن القضية الاساسية التي اشرت اليها في القصة مع العلم ان هناك قضايا اخرى ثانوية و لكن اردت ان يكون النقاش حول تركيب الاحداث و مجرياتها تحليل الشخصيات و مدى تأثيرها في القصة ،التطرق الى المؤشرات و الى اي مدى استطعتم بها تكوين الفكرة النهائية و كيف ترون النهاية المفتوحة هذه من وجهة نظركم يعني مناقشة القصة و احداثها من كل الجوانب ....
تقديري حبيبتي 🌷🌷
.
تكادين تتفقين معي وأفكارنا إلتقت في نقطة النهاية المفتوحة، أعتقد أن القصة قضية شائكة لا يمكن معالجتها وليس لها حلول، لأن معالمها واضحة فأبطال القصة من عائلة واحدة، والعائلة منذ الأزل فيها الطيب والخبيث، فكما فعل أبناء آدم، وإخوة يوسف وهم أبناء الأنبياء فما بالك بسائر الخلق، واعتقد أن قصة لا نهاية لها النقاش فيها سيكون عقيم.
 
كيف يكون النقاش عقيما في موضوع حساس كهذا القصة تطرقت الى عدة قضايا اولها و اهمها الاظراب الجنسي و عشق الاطفال ما يسمى بالبيدوفيليا ،عدم مراقبة الاولياء لاطفالهم اثناء اختلاط الذكور و الايناث و اختلاءهم ببعض فهم حتى في سن مبكر جدا تثار لديهم غرائز جنسية فيبدؤن بتحسس اجسامهم و هذه فطرة بشرية تهذب حسب التوعية و ثقافة الأهل ،محاولة اخفاء الحقيقة كون المشتبه به من الاقرباء مما يزيد الأمر سوء و يعد حتى ان كان غير متفق مع سلوكياته او حتى كان يحاول المساعدة بطريقته دون انصاف الحق و ردع الباطل شريك له في كافة جرائمه التي يقترفها مهما كانت نيته حسنه لانه يضر اكثر مما ينفع ،رعاية الابناء بعد الصدمات واحبة و ضرورية جدا فالطفل ان تبلورت له فكرة سوداء دون ان يجد من يصحح له هذا المعتقد الذي اكتسبه جراء تجربته او معاناته او اي شيئ قد اثاره عاطفيا سينتهج سلوكا عدوانيا و هذا السلوك قد يتطور الى مالا يحمد عقباه ليصبح مرض نفسي تتفاقم عوارضه مع الوقت دون ان يدرك من حوله ذلك ،لم اجعل النهاية مفتوحه لان الخوض في محتواها عقيم يا دودو😁 و انما لاعطي لكم مجالا لتكوين نهاية متكاملة في اذهانكم فالمؤشرات التي وضعتها في القصة كفيلة لقراءات عدة ، ناقوس الخطر يدق يا دودو و نحن ندور في حلقة مغلقة تبدأ من حيث النهاية و علينا نحن ان نسرع بتسوية مجدية لاني هنا طرحت المشكلة لكم و انتظر حلها منكم ... كنوع من المشاركة في القصة
تقديري 🌹🌹🌹
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top