كيف يكون النقاش عقيما في موضوع حساس كهذا القصة تطرقت الى عدة قضايا اولها و اهمها الاظراب الجنسي و عشق الاطفال ما يسمى بالبيدوفيليا ،عدم مراقبة الاولياء لاطفالهم اثناء اختلاط الذكور و الايناث و اختلاءهم ببعض فهم حتى في سن مبكر جدا تثار لديهم غرائز جنسية فيبدؤن بتحسس اجسامهم و هذه فطرة بشرية تهذب حسب التوعية و ثقافة الأهل ،محاولة اخفاء الحقيقة كون المشتبه به من الاقرباء مما يزيد الأمر سوء و يعد حتى ان كان غير متفق مع سلوكياته او حتى كان يحاول المساعدة بطريقته دون انصاف الحق و ردع الباطل شريك له في كافة جرائمه التي يقترفها مهما كانت نيته حسنه لانه يضر اكثر مما ينفع ،رعاية الابناء بعد الصدمات واحبة و ضرورية جدا فالطفل ان تبلورت له فكرة سوداء دون ان يجد من يصحح له هذا المعتقد الذي اكتسبه جراء تجربته او معاناته او اي شيئ قد اثاره عاطفيا سينتهج سلوكا عدوانيا و هذا السلوك قد يتطور الى مالا يحمد عقباه ليصبح مرض نفسي تتفاقم عوارضه مع الوقت دون ان يدرك من حوله ذلك ،لم اجعل النهاية مفتوحه لان الخوض في محتواها عقيم يا دودو
و انما لاعطي لكم مجالا لتكوين نهاية متكاملة في اذهانكم فالمؤشرات التي وضعتها في القصة كفيلة لقراءات عدة ، ناقوس الخطر يدق يا دودو و نحن ندور في حلقة مغلقة تبدأ من حيث النهاية و علينا نحن ان نسرع بتسوية مجدية لاني هنا طرحت المشكلة لكم و انتظر حلها منكم ... كنوع من المشاركة في القصة
تقديري