أكتب ما قاله قلبك بإختصار (الطبعة الثانية)

بإختصار
لا شيء يستطيع أن يمنح الإنسان الراحة والسكينة مثل لحظة لقاء الشخص الذي يشتاق إليه، فالشوق يكاد يفني الإنسان من الداخل
 
بإختصار
( وإياكم والكذب، فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار وما يزال العبد يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا )
 
بإختصار
( عن حذيفة أنه بلغه أن رجلا ينم الحديث فقال حذيفة: (سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يدخل الجنة نمام )
 
بإختصار
لو كان كلام الناس له قيمة ما كان كيس الزبالة أغلى من الجريدة.
 
بإختصار
لا تستحقر
احدا وترى نفسك في القمم فكلنا من طين والتراب نهاية كل البشر.
 
بإختصار
لو كان العقل على قدر الناس لكان الثرثار أكبر الناس عقلاً’
ولو كان العلم على قدر التسجيل لكان التلميذ أوسع من أستاذه.

ولو كان المال على قدر العقل لكان أغنى الناس الحكماء’ بأسماء الناس السفهاء’
ولو كان الخلود على قدر نفع الناس لما خلد السفاحون والطغاة وأكثر الملوك والزعماء.
 
بإختصار
أنا لم أتغير لكن إبتعدت عن كل من لا يعرف قيمتي لا ليس هذا بصمت رضا ولا حتي صمت عتب هو نوع آخر من الصمت إسمه ( لكم حياتكم ولنا حياتنا ).
 
بإختصار

ولا تمشِ فوق الأرضِ
إلا تواضعاً.. فكم تحتها قوم هم منك أرفع فإِن كنت في عزٍ وخيرٍ ومنعةٍ.. فكم مات من قومٍ منك أمنع.
 
بإختصار
أن نكون ودودين مع من يكرهوننا وقساة مع من يحبوننا، تلك هى دونية المتعالي وغطرسة الوضيع.
 
بإختصار
إذا أنعم الله عليك بموهبة لست تراها في إخوانك فلا تفسدها بالاستطالة عليهم بينك وبين نفسك.
 
بإختصار
أنا

أكره
الكبر والمتكبر، وأحتقر الشخص المنافق الدنيء، وأنفر من الواشي والنمام، حيث أنني أكره لبس قناع في حفلة مقنعة.
 
بإختصار
مارتن لوثر كينج

ولد 15 يناير عام 1929، في مدينة أتلانتا التي كانت تعج بأبشع مظاهر التفرقة العنصرية، كان يغلب على الصبي (مارتن) البكاء حينما يقف عاجزاً عن تفسير لماذا ينبذه أقرانه البيض، ولماذا كانت الأمهات تمنعن أبناءهن عن اللعب معه.
ولكن الصبي بدأ يفهم الحياة.
وأطلق مقولته الشهيرة التي

وهي
«علينا أن نتعلم كيف نعيش معا كإخوة، أو نفنى معا كالأغبياء
»
 
بإختصار
لا تجعلوا ساعة الخصومة تهدم سنوات المودة
قال تعالى
" ولا تنسوا الفضل بينكُم "
 
بإختصار
هناك اناس لا اتمنى لهم السوء لكن ادعو الله ان يسعدهم ويبعدهم عن طريقي .!
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top