- إنضم
- 19 ماي 2011
- المشاركات
- 7,673
- نقاط التفاعل
- 11,993
- النقاط
- 356
- محل الإقامة
- أرض الله الواسعة
- الجنس
- أنثى
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كل ما يخص الأمراض النفسية
الأمراض النفسية كثيرة و متنوعة منها القلق و الاكتئاب و التوتر و الخوف الشديد و النسيان،...
و أعراض هذه الأمراض كثيرة نذكر منها عدم النضج و سوء التوافق الإجتماعي و عدم القدرة على تحمل مطالب المجتمع و إظطراب العلاقات الاجتماعية و عدم التمكن من إقامة علاقات إجتماعية و إنسانية و الشعور بالرفض و الحرمان و نقص الحب و عدم الاحترام و عدم فهم الآخرين و عدم الإرتياح بخصوص الأسرة و سوء سلوك الوالدين و أخطاء في التنشئة و وجود مفهوم سلبي للذات و عدم الإستقرار الأسري و فشل الزواج و العزوبة و البطالة
و نشير هنا إلى أن النقطة الأهم و الرئيسية لوجود هذه الأمراض النفسية جميعا تتجسد بالبعد عن الدين و عدم الالتزام بما جاء في كتاب الله و سنة رسوله الكريم و إتباع الشهوات و فعل المعاصي و المنكرات و هذا ما يدفعنا للقول بأن هذه الأمراض أصولها روحانية.
أسأل الله لي و لكم الصحة و السلامة و أبين لكم هنا إن الأدوية الكيماوية و العقاقير المخدرة و المهدئة التي توصف كعلاج لهذه الحالات سبب من أهم الأسباب التي تؤدي إلى مفاقمة الأزمة النفسية و ملازمتها للمريض إلى أجل غير مسمى
و أنصح جميع الإخوة المرضى المصابين بهذه الأمراض أن يلجئوا إلى الرقية الشرعية كعلاج نافع و ناجح بإذن الله تعالى
نسأل الله لنا و لكم علما نافعا و نورا ساطعا و شفاء من كل داء
تقبلوا تحياتي
كل ما يخص الأمراض النفسية
الأمراض النفسية كثيرة و متنوعة منها القلق و الاكتئاب و التوتر و الخوف الشديد و النسيان،...
و أعراض هذه الأمراض كثيرة نذكر منها عدم النضج و سوء التوافق الإجتماعي و عدم القدرة على تحمل مطالب المجتمع و إظطراب العلاقات الاجتماعية و عدم التمكن من إقامة علاقات إجتماعية و إنسانية و الشعور بالرفض و الحرمان و نقص الحب و عدم الاحترام و عدم فهم الآخرين و عدم الإرتياح بخصوص الأسرة و سوء سلوك الوالدين و أخطاء في التنشئة و وجود مفهوم سلبي للذات و عدم الإستقرار الأسري و فشل الزواج و العزوبة و البطالة
و نشير هنا إلى أن النقطة الأهم و الرئيسية لوجود هذه الأمراض النفسية جميعا تتجسد بالبعد عن الدين و عدم الالتزام بما جاء في كتاب الله و سنة رسوله الكريم و إتباع الشهوات و فعل المعاصي و المنكرات و هذا ما يدفعنا للقول بأن هذه الأمراض أصولها روحانية.
أسأل الله لي و لكم الصحة و السلامة و أبين لكم هنا إن الأدوية الكيماوية و العقاقير المخدرة و المهدئة التي توصف كعلاج لهذه الحالات سبب من أهم الأسباب التي تؤدي إلى مفاقمة الأزمة النفسية و ملازمتها للمريض إلى أجل غير مسمى
و أنصح جميع الإخوة المرضى المصابين بهذه الأمراض أن يلجئوا إلى الرقية الشرعية كعلاج نافع و ناجح بإذن الله تعالى
نسأل الله لنا و لكم علما نافعا و نورا ساطعا و شفاء من كل داء
تقبلوا تحياتي