- إنضم
- 11 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 2,514
- نقاط التفاعل
- 8,429
- النقاط
- 416
- العمر
- 40
- محل الإقامة
- ولاية بسكرة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مهما خذلتك الحياة لا تنتخب رئيساً غاب 5 سنوات ثم ظهر نهاية عام تجديد ولايته ليُطلق وعوده الكاذبة التي اعتدنا عليها والتي تعتبر إنجازه الوحيد..
لا تنتخب رئيساً غاب عن شعبه 5 سنوات لم يزر فيها أي ولاية ولم يحقق أي فيها أي إنجاز... باستثناء مشاريع بوتفليقة التي إكتملت في عهدته ونسبها لنفسه على أساس أنه إنجاز من إنجازاته...
لا تنتخب رئيساً غاب 5 سنوات دمر فيها القدرة الشرائية للمواطنين و مسح الأرض بكرامة المواطن وجعله يقف في طوابير طويلة من أجل شراء كيس حليب والزيت وكيلوا عدس ب 40 الف وكأننا في حالة حرب... في ظاهرة لا تُصدق لم تشهدها الجزائر منذ ما يُسمى بالاستقلال..
لا تنتخب رئيساً في عهدته تضاعفت اسعار كل المنتجات الغذائية و الإستهلاكية أضعاف سعرها الذي كانت عليه قبل تعيينه...
لا تنتخب رئيساً في عهدته أصبح الموظف عند الدولة غير قادر على شراء أُضحية العيد التي أصبح سعرها يصل و يتجاوز 10 ملايين.. فما بالك بالعاطل عن العمل..
لا تنتخب رئيساً في عهدته جعل المواطن الجزائري يحلم بتناول (الجيفة... الدجاج المستورد) من البرازيل.. ويشعر بالسعادة إذا وجد الماء في الحنفية.. والجزائر تحتها اكبر حوض مياه عذبة في العالم..
لا تنتخب رئيساً غاب 5 سنوات دمر فيها اقتصاد الجزائر وجعل عُملتها الوطنية غير مُعترف بها ولا تقبل في مكاتب الصرف في الدول الأجنبية...
لا تنتخب رئيساً 5 سنوات كاملة عجز فيها هو وحكومته عن حل أتفه و ابسط مشاكل المواطن عجز على فرض القانون والعقوبات على المتلاعبين بالاسعار...
لا تنتخب رئيساً أغلق الاستيراد بحُجة الحفاظ على العُملة الصعبة... ومن المطارات تخرج ملايين الدولارات مُهربة في الحقائب على متن الطائرات و52 مليار التي تم حجزها في مطار فرنسا مهربة من الجزائر مؤخراً مثال حي وما خفي كان أعظم...
لا تنتخب رئيساً منذ سنة تعيينه أصبحت ظاهرة حرائق الغابات مناسبة سنوية ننتظرها بداية شهر أوت من كل سنة..
لا تنتخب رئيساً في يوم إعلان ترشحه للعهدة الثانية خرجت عشرات قوارب الموت تحمل 1000 شاب بعد تأكدهم أن الجزائر لا أمل فيها..
لا تنتخب رئيساً جعل حُلمَ الشباب نساء ورجال كبار والصغار الهروب و الهجرة من وطنهم بسبب الفقر والظلم والفساد والجزائر تعتبر من أغنى الدول في العالم بالموارد الطبيعية...
لا تنتخب رئيساً قال عن الجزائر أنها قوة ضاربة والجزائر تملك أحسن المستشفيات في إفريقيا وفي عهدته ذهب للعلاج في مستشفيات ألمانيا...
لا تنتخب رئيساً قال في مقابلة مع التلفزيون الفرنسي صرح أن فرنسا والرئيس الفرنسي لديهم نوايا حسنة اتجاه الجزائر...
لا تنتخب رئيساً كان من بين وعوده الإنتخابية في العهدة الأولى إطلاق سراح (المظلومين من العصابة).. وفعلاً بعد تعيينه مباشرةً أطلق سراح من حُكم عليهم 15 سنة سجن وكانوا متهمين بالخيانة العظمى والتأمر على الجيش في 2019 وقت (الڨايد صالح).. ومن بينهم لويزة حنون وتوفيق وأخرين... وقام بتكريمهم في 04 أوت 2021 في اليوم الذي سماه اليوم الوطني للجيش..
لا تنتخب رئيساً إبنه سنة 2018 كان مُتورط في أكبر فضيحة مخدرات في تاريخ الجزائر... 7 قناطير من الكوكايين تم إدخالها للجزائر عبر ميناء وهران... وأطلق سراحه من سجن الحراش بالعاصمة مباشرة بعد ما أصبح أبوه تبون رئيسا
لا تنتخب رئيساً كان يُصرح ويكذب ويُطمئن الشعب عندما كان وزيراً أول في حكومة بوتفليقة.. أن بوتفليقة بصحة جيدة و أن بوتفليقة هو من كان يحكم الجزائر... والحقيقة بوتفليقة كان عاجزاً عن الكلام والحركة والتفكير.. وشقيقه السعيد بوتفليقة هو من كان يحكم الجزائر في تلك الفترة مع عصابته ومن بينهم تبون نفسه كان جزء من تلك العصابة...
لا تنتخب رئيساً حضر في القاعة البيضاوية نهاية 2018 لدعم بوتفليقة للترشح للعهدة الخامسة التي أسقطها الشعب...
المؤمن لا يُلدغ من الجُحر نفسه مرتين.. باستثناء بوصبع أكرمكم الله من 62 و هو يُلدغ لكن لا حياة لمن تنادي..
مهما خذلتك الحياة لا تنتخب رئيساً غاب 5 سنوات ثم ظهر نهاية عام تجديد ولايته ليُطلق وعوده الكاذبة التي اعتدنا عليها والتي تعتبر إنجازه الوحيد..
لا تنتخب رئيساً غاب عن شعبه 5 سنوات لم يزر فيها أي ولاية ولم يحقق أي فيها أي إنجاز... باستثناء مشاريع بوتفليقة التي إكتملت في عهدته ونسبها لنفسه على أساس أنه إنجاز من إنجازاته...
لا تنتخب رئيساً غاب 5 سنوات دمر فيها القدرة الشرائية للمواطنين و مسح الأرض بكرامة المواطن وجعله يقف في طوابير طويلة من أجل شراء كيس حليب والزيت وكيلوا عدس ب 40 الف وكأننا في حالة حرب... في ظاهرة لا تُصدق لم تشهدها الجزائر منذ ما يُسمى بالاستقلال..
لا تنتخب رئيساً في عهدته تضاعفت اسعار كل المنتجات الغذائية و الإستهلاكية أضعاف سعرها الذي كانت عليه قبل تعيينه...
لا تنتخب رئيساً في عهدته أصبح الموظف عند الدولة غير قادر على شراء أُضحية العيد التي أصبح سعرها يصل و يتجاوز 10 ملايين.. فما بالك بالعاطل عن العمل..
لا تنتخب رئيساً في عهدته جعل المواطن الجزائري يحلم بتناول (الجيفة... الدجاج المستورد) من البرازيل.. ويشعر بالسعادة إذا وجد الماء في الحنفية.. والجزائر تحتها اكبر حوض مياه عذبة في العالم..
لا تنتخب رئيساً غاب 5 سنوات دمر فيها اقتصاد الجزائر وجعل عُملتها الوطنية غير مُعترف بها ولا تقبل في مكاتب الصرف في الدول الأجنبية...
لا تنتخب رئيساً 5 سنوات كاملة عجز فيها هو وحكومته عن حل أتفه و ابسط مشاكل المواطن عجز على فرض القانون والعقوبات على المتلاعبين بالاسعار...
لا تنتخب رئيساً أغلق الاستيراد بحُجة الحفاظ على العُملة الصعبة... ومن المطارات تخرج ملايين الدولارات مُهربة في الحقائب على متن الطائرات و52 مليار التي تم حجزها في مطار فرنسا مهربة من الجزائر مؤخراً مثال حي وما خفي كان أعظم...
لا تنتخب رئيساً منذ سنة تعيينه أصبحت ظاهرة حرائق الغابات مناسبة سنوية ننتظرها بداية شهر أوت من كل سنة..
لا تنتخب رئيساً في يوم إعلان ترشحه للعهدة الثانية خرجت عشرات قوارب الموت تحمل 1000 شاب بعد تأكدهم أن الجزائر لا أمل فيها..
لا تنتخب رئيساً جعل حُلمَ الشباب نساء ورجال كبار والصغار الهروب و الهجرة من وطنهم بسبب الفقر والظلم والفساد والجزائر تعتبر من أغنى الدول في العالم بالموارد الطبيعية...
لا تنتخب رئيساً قال عن الجزائر أنها قوة ضاربة والجزائر تملك أحسن المستشفيات في إفريقيا وفي عهدته ذهب للعلاج في مستشفيات ألمانيا...
لا تنتخب رئيساً قال في مقابلة مع التلفزيون الفرنسي صرح أن فرنسا والرئيس الفرنسي لديهم نوايا حسنة اتجاه الجزائر...
لا تنتخب رئيساً كان من بين وعوده الإنتخابية في العهدة الأولى إطلاق سراح (المظلومين من العصابة).. وفعلاً بعد تعيينه مباشرةً أطلق سراح من حُكم عليهم 15 سنة سجن وكانوا متهمين بالخيانة العظمى والتأمر على الجيش في 2019 وقت (الڨايد صالح).. ومن بينهم لويزة حنون وتوفيق وأخرين... وقام بتكريمهم في 04 أوت 2021 في اليوم الذي سماه اليوم الوطني للجيش..
لا تنتخب رئيساً إبنه سنة 2018 كان مُتورط في أكبر فضيحة مخدرات في تاريخ الجزائر... 7 قناطير من الكوكايين تم إدخالها للجزائر عبر ميناء وهران... وأطلق سراحه من سجن الحراش بالعاصمة مباشرة بعد ما أصبح أبوه تبون رئيسا
لا تنتخب رئيساً كان يُصرح ويكذب ويُطمئن الشعب عندما كان وزيراً أول في حكومة بوتفليقة.. أن بوتفليقة بصحة جيدة و أن بوتفليقة هو من كان يحكم الجزائر... والحقيقة بوتفليقة كان عاجزاً عن الكلام والحركة والتفكير.. وشقيقه السعيد بوتفليقة هو من كان يحكم الجزائر في تلك الفترة مع عصابته ومن بينهم تبون نفسه كان جزء من تلك العصابة...
لا تنتخب رئيساً حضر في القاعة البيضاوية نهاية 2018 لدعم بوتفليقة للترشح للعهدة الخامسة التي أسقطها الشعب...
المؤمن لا يُلدغ من الجُحر نفسه مرتين.. باستثناء بوصبع أكرمكم الله من 62 و هو يُلدغ لكن لا حياة لمن تنادي..