- إنضم
- 11 سبتمبر 2013
- المشاركات
- 2,514
- نقاط التفاعل
- 8,432
- النقاط
- 416
- العمر
- 40
- محل الإقامة
- ولاية بسكرة
- الجنس
- ذكر
صدقت في كل ماقلت بارك الله فيكنتمناو الخير للبلاد والعباد
النسبة الكبيرة اختارو عدم الذهاب للصناديق كل واحد ومبرره حول المقاطعة
طرف منهم يائس من تكرار السيناريوهات ويجزم ببقاء الامر عما كان عليه لم ولن يتغير شيء من نفس الوجوه.
طرف ليس لديه وقت لما يحصل في البلاد مردوم في العمل اليومي الشاق تذكرلو الانتخابات يشتمك ويشتم مكان وصاحب العمل ويشتم النهار اللي زاد فيه وكبر واتزوج وجاب الذراري
طرف جاهل وعابث ومظلمة على دنيتو المخدرات وتجارة المهلوسات والفواحش والاعتداءات لا يملك من الوثائق الا الوصفة الطبية وبطاقة معاق ذهني
البعض غير مهتم بابجديات الممارسة السياسية ولا يعتبر التصويت واجب ولايقوم باي واجب من هذا النوع ينتضر فقط القرارات والفائدة الملموسة هي من تحدد الفائز لديه لايهمه لا زعيط لا بعيط لا نكاز الحيط.
البعض غاضب وغير واثق في كل ما يجري وفي نتائج كل شيء ومنها المشاريع الكبرى الحالية ويرى كل شيء بعيني الريبة مراجعه الوحيدة الصفحات والاشخاص الذين يدعون المعارضة ومعرفة خبايا البلاد.
اخرون مستفدون في كل الاوقات والازمات منشغلين في اغتنام الفرص حتى في احلك ضروف البلاد والعباد التصويت لا يعني لهم اي شيء ولا حدث ولا مواعيد مهمة الا مواعيد الاعمال التجارية.
وأنا: لا أرى أن الانتخابات الرئاسية هي المعضلة مهما كانت التهديدات الاقليمية والعالمية وحتى الداخلية وأرى أن المشكلة في الجزائر أساسا مشكلة غياب الحافز بدءا من الرئيس وانتهاءا عند المرؤوس
لا يوجد حافز للتغيير ولا حتى لتقبل التغيير من الآخر او ظهوره في الاخر وهذه الممارسة واقعية نصادفها يوميا وهي مرارة ومريرة لهذا فهي تشكل العاهة والاعاقة والثغرة والحفرة التي نراها في الطرقات هي نفسها في الادارات والمؤسسات وفي عقلية المواطن والمسؤول.
حتى لو اخترنا أحسن رئيس عالمي وخرجنا كلنا ننتخب له ولم يكن في قلبنا وعقلنا وافكارنا وبرامجنا وطموحاتنا حافز التغيير وتقبل التغيير حتى وان لم ينبع منا فوالله تبقى الانتخابات مجرد واحب محتوم أوغير مرغوب فيه.
الشباب تاني كره من سياسة الكهول لي قاعدة تتعاود حابين رئيس شاب يخدم البلاد ويكون فاهم الشعب وخاصة الشباب في مطالبه