ماكينة حلاقة اللحية للرجال من اولوف، 21 قطعة الكل في واحد للرجال مع ماكينة حلاقة شعر للانف والاذن...

فارس انا

:: عضو منتسِب ::
إنضم
9 أوت 2023
المشاركات
9
نقاط التفاعل
5
النقاط
3
العمر
24
محل الإقامة
جدة
الجنس
ذكر
اصدقائي الاعزاء اقدم لكم ماكينة حلاقة اللحية للرجال من أولوف: كل ما تحتاجه في مجموعة واحدة!

اكتشف مجموعة الحلاقة المتكاملة المكونة من 21 قطعة، المصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الرجل العصري. تتميز هذه المجموعة بآلة حلاقة دقيقة متعددة الاستخدامات، بما في ذلك ماكينة لحلاقة الشعر، ولإزالة الشعر من الأنف والأذن، بالإضافة إلى العناية بجميع أجزاء الجسم والوجه.

مميزات المنتج:

دقة واحترافية: توفر لك شفرات عالية الجودة، تضمن حلاقة سلسة ودقيقة.
تعدد الاستخدامات: تحتوي على ملحقات مختلفة تناسب جميع أساليب الحلاقة والتشذيب.
سهل الاستخدام: تصميم مريح يجعل من السهل التحكم بالآلة، مما يضمن لك نتائج احترافية في المنزل.
توفير الوقت: احصل على تجربة حلاقة شاملة دون الحاجة للذهاب إلى صالون الحلاقة.

لماذا تختار مجموعة أولوف؟

كونك رجلًا حديثًا يتطلب منك العناية بمظهرك. مع ماكينة حلاقة اللحية من أولوف، يمكنك الحفاظ على مظهر أنيق وجذاب في كل الأوقات. اجعل كل لحظة حلاقة تجربة ممتعة وفعالة، وكن دائمًا في أفضل حال.

احصل على مجموعتك اليوم واستمتع بالثقة التي تأتي مع المظهر الأنيق! لمشاهدة كل الصور والمواصفات اضغط الرابط التالي


 
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «أنهكوا الشوارب، واعفوا اللحى» هذا لفظ البخاري، ولفظ مسلم: «أحفوا الشوارب، واعفوا اللحى»، وفي الصحيحين أيضًا عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «خالفوا المشركين، وفروا اللحى، وأحفوا الشوارب»، وروى مالك في الموطأ، ومسلم، وأبو داود، والترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - «أمر بإحفاء الشوارب، وإعفاء اللحى» قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «جزوا الشوارب، وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس»، ورواه الإمام أحمد مختصرًا ولفظه: «قصوا الشوارب وأعفوا اللحى»، ورواه البخاري في التاريخ الكبير ولفظه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «كانت المجوس تعفي شواربها، وتحفي لحاها، فخالفوهم فجزوا شواربكم، وأعفوا لحاكم»، وروى البزار عن أنس رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «خالفوا المجوس، جزوا الشوارب، وأوفروا اللحى»، وروى البيهقي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال ذكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المجوس فقال: «إنهم يوفون سبالهم، ويحلقون لحاهم، فخالفوهم» - السبال: هو الشارب -.

والأحاديث في الأمر بإعفاء اللحى، وإحفاء الشوارب كثيرة جدًا، وروى الإمام أحمد، ومسلم، وأهل السنن عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «عشر من الفطرة قص الشارب، وإعفاء اللحية» الحديث.

قال الخطابي: فسر أكثر العلماء الفطرة في هذا الحديث بالسنة، وتأويله أن هذه الخصال من سنن الأنبياء الذين أمرنا أن نقتدي بهم لقوله سبحانه: {فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ}، وفي سنن النسائي عن طلق بن حبيب قال: «عشر من السنة»، وذكر منها قص الشارب، وتوفير اللحية، وروى ابن إسحاق، وابن جرير عن يزيد بن أبي حبيب أن رجلين من المجوس دخلا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقد حلقا لحاهما، وأعفيا شواربهما، فكره النظرة إليهما، وقال: «ويلكما، من أمركما بهذا؟» قال: أمرنا ربنا - يعنيان كسرى - فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لكن ربي أمرني بإعفاء لحيتي، وقص شاربي».

وقد جاء في أحاديث كثيرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - «كان كثّ اللحية»، وفي بعضها أنه «كان ضخم اللحية»، وفي بعضها أنه «كان عظيم اللحية»، وفي بعضها «أن لحيته قد ملأت نحره». وفي هذه الأحاديث، وما تقدم قبلها من الأحاديث الصحيحة أبلغ رد على من زعم أن اللحية رمز عربي وليست من الإسلام في شيء.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top