- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,757
- نقاط التفاعل
- 28,256
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
*احذروا من التهاون...
التهاون.. في إرتفاع صوت إبنك أو إبنتك عليك و على شخص أكبر منه عُمراً يعلمه بذاءة اللسان و التبجّح.
التهاون.. في سُخرية إبنك أو إبنتك باللفظ أو بنظرة العين لك أو لغيرك أو لأحد الأقارب يعلمه فظاظة القلب و الوقاحة و التنمر.
التهاون.. في انعزال الإبن أو الإبنة عنك و تركهم للعالم الخارجي أو الافتراضي يصنع جماداً لا تعرف عنه سوى أنه على قيد الحياة.
التهاون.. في ترك الفرائض و العبادات يخلق انسان أصمّ القلب و الروح لا يجد لحياته ملاذاً آمناً أو مَعنى.
التهاون .. في تملّص إبنك من بعض المسئوليات يُفقده تدريجياً الرجولة الحقّ.
التهاون.. في السَماح لإبنتك بالتجاوز لفظاً و فِعلاً و مظهراً يجذب إليها نظرات الإحتقار لا التقدير.
و كثرة المزاح و التجاوز مع مَن لا يليق بها يجلب لها مَرضى النفوس و شياطين الإنس.
التهاون .. في تكرار الأخطاء يجعلها عادة و عادية، لذلك من أمن العقاب أساء الأدب.
المُبالغة.. في تدليلك لابنك أو إبنتك تجلب النُكران، و الجحود، و عدم الشعور، و قَساوة القلب، و ضياع الشغف.
المُبالغة .. في الشِدَّة تجلب الكسر، و القهر، و تفقده الثِقة في نفسه و في مَن حوله... و التصرف هذا و ذاك يجلبان بعض الأفكار الإنتحارية بين الحين و الآخر.
إن السماح بتطاول الأبناء و البنات على الوالدين و غير الوالدين ليست تربية Modern أو حضارية و إنما هي نقمةو فقر نفسي و جهل فكري.
التهاون .. في الخلط بين الحلال و الحرام يجلب الهَذيان و فقد الهويّة و الاستهانة بِمقام "ﷲ" حاشا لله، و الإستخفاف بأركان الدين و التلذذ بالمعاصي.
*علموا أولادكم .. الأدب و العفّة و الإحترام قولاً و فِعلاً و نفساً و مَظهراً و سلوكاً
لا تلغي المسافات إلى حد الاستهزاء بِك، أو تفرض التبلّد و الجليد في علاقتك بهم فتخسر رِفقتهم ورأفتهم بِك حتى الكِبَر.
_ لا تُدلل ابنك أو ابنتك حد الإفساد.
_ و لا تعنَّف حد الكراهية و النفور.
_ كن حازماً و صديقاً و صارماً و صاحباً._ و كن في كل الآونة رباًّ للبيت و قائداً أولاً و أخيرا
ربي يصلحهم ويهديهم يارب
التهاون.. في إرتفاع صوت إبنك أو إبنتك عليك و على شخص أكبر منه عُمراً يعلمه بذاءة اللسان و التبجّح.
التهاون.. في سُخرية إبنك أو إبنتك باللفظ أو بنظرة العين لك أو لغيرك أو لأحد الأقارب يعلمه فظاظة القلب و الوقاحة و التنمر.
التهاون.. في انعزال الإبن أو الإبنة عنك و تركهم للعالم الخارجي أو الافتراضي يصنع جماداً لا تعرف عنه سوى أنه على قيد الحياة.
التهاون.. في ترك الفرائض و العبادات يخلق انسان أصمّ القلب و الروح لا يجد لحياته ملاذاً آمناً أو مَعنى.
التهاون .. في تملّص إبنك من بعض المسئوليات يُفقده تدريجياً الرجولة الحقّ.
التهاون.. في السَماح لإبنتك بالتجاوز لفظاً و فِعلاً و مظهراً يجذب إليها نظرات الإحتقار لا التقدير.
و كثرة المزاح و التجاوز مع مَن لا يليق بها يجلب لها مَرضى النفوس و شياطين الإنس.
التهاون .. في تكرار الأخطاء يجعلها عادة و عادية، لذلك من أمن العقاب أساء الأدب.
المُبالغة.. في تدليلك لابنك أو إبنتك تجلب النُكران، و الجحود، و عدم الشعور، و قَساوة القلب، و ضياع الشغف.
المُبالغة .. في الشِدَّة تجلب الكسر، و القهر، و تفقده الثِقة في نفسه و في مَن حوله... و التصرف هذا و ذاك يجلبان بعض الأفكار الإنتحارية بين الحين و الآخر.
إن السماح بتطاول الأبناء و البنات على الوالدين و غير الوالدين ليست تربية Modern أو حضارية و إنما هي نقمةو فقر نفسي و جهل فكري.
التهاون .. في الخلط بين الحلال و الحرام يجلب الهَذيان و فقد الهويّة و الاستهانة بِمقام "ﷲ" حاشا لله، و الإستخفاف بأركان الدين و التلذذ بالمعاصي.
*علموا أولادكم .. الأدب و العفّة و الإحترام قولاً و فِعلاً و نفساً و مَظهراً و سلوكاً
لا تلغي المسافات إلى حد الاستهزاء بِك، أو تفرض التبلّد و الجليد في علاقتك بهم فتخسر رِفقتهم ورأفتهم بِك حتى الكِبَر.
_ لا تُدلل ابنك أو ابنتك حد الإفساد.
_ و لا تعنَّف حد الكراهية و النفور.
_ كن حازماً و صديقاً و صارماً و صاحباً._ و كن في كل الآونة رباًّ للبيت و قائداً أولاً و أخيرا
ربي يصلحهم ويهديهم يارب