ينظر بعض أفراد المجتمع ل«المرأة المغتصَبة» نظرة دونية، وكأنها صاحبة الخيار فيما تعرضت له، حتى أقرب الناس يتمنون لها الموت ليذهب عارها معها، بينما يتقبل ذات المجتمع «الرجل المغتصِب»، بل وينظرون له نظرة رحمة، وأن خطيئته نزوة شيطان وأنه شخص يمكن تقويمه وإعادة تأهيله، ليكون إنساناً جديداً يبني نفسه على أنقاض «المرأة المسكينة» أتمنى من الأعضاء ان نناقش الموضوع ويكون الحوار هادف وبارك الله فيكم