• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

تساؤل !! لماذا ينقلب الوِد إلى نفور ؟؟

احيانا لا ترتاح لإنسان ما من اول مقابله وهذا سر من اسرار الأرواح الكامنه فقلبك دليلك عندما تظن الخير فيمن تقابله فهو ان شاء الله على خير مالم ترى منه عكس ما تظن فالأرواح جنودا مجنده فهي تنفر ممن لا تستسيغه لكنها تتقرب ممن ترتاح له …
 
احيانا لا ترتاح لإنسان ما من اول مقابله وهذا سر من اسرار الأرواح الكامنه فقلبك دليلك عندما تظن الخير فيمن تقابله فهو ان شاء الله على خير مالم ترى منه عكس ما تظن فالأرواح جنودا مجنده فهي تنفر ممن لا تستسيغه لكنها تتقرب ممن ترتاح له …
لطالما كان ذلك - معياري الشخصي - الذي اعتمد عليه لاتخاذ قرار البقاء أو الابتعاد [ ارتياح القلب ]
فإن القلب أينما وجد راحته اطمأن و استأنس

و كما أشرتم ، ربما ما يجعل الأرواح تتنافر بعد تقاربها عدم الشعور بذلك الأمان و تلك الطمأنينة .. التي تبعث في الروح نوعا من الراحة ( أستطيع اعتبارها السبب الاول الذي يجعلنا نتصرف بعفوية و دون تفكير أو خوف من سوء الفهم )

شكرا لمروركم و تفاعلكم أخي
سرني تواجدكم​
 
يحدث هذا عند الانكسار و سقوط القناع المزيف الذي يرتديه الشخص ، يرسم لنفسه صورة جميلة ليست من اناميله وهذا يذكرني بفيلم لرسام مشهور يبيع لوحات ثمينة و اكتسب شهرة عالمية و الرسامة الحقيقية كانت زوجته..
 
يحدث هذا عند الانكسار و سقوط القناع المزيف الذي يرتديه الشخص ، يرسم لنفسه صورة جميلة ليست من اناميله وهذا يذكرني بفيلم لرسام مشهور يبيع لوحات ثمينة و اكتسب شهرة عالمية و الرسامة الحقيقية كانت زوجته..

أحيانا النظرة الأولية - اللقاء الأول -
تعطينا انطباعا مغايرا عن الحقيقة
ربما لتنكر الشخص كما قلتِ
أو لعمى البصيرة في بعض الأحيان
لكن لا تلبث إلا و تُكتشف الخبايا
فيظهر الرسّام " الأصلي " للّوحة

شكرا ، سُعدت بمروك​
 
جمال البدايات لا يدوم
والعبرة دائما بالخواتيم
هو هذا السؤال المطروح
لماذا تختلف البداية عن النهاية ؟
و لماذا ينتهي الأمر بالنفور و الهروب بعدما كان ودا و محبة ؟​
 
لقد اندثرت مكارم الاخلاق والأخوة والمحبة بين الناس وحتى بين الإخوة وقست القلوب لأن المادة ظغت على كل شيء وحب الذات
فعلا ، نحن نعيش في زمن غريب
لكن ( مازال كاين فيه خير )
الواحد ما يكونش متشائم​
 
صاحِبْ الوّد لا ينفر ، وإنما في الإنتكاس يحدث له : غربة الروح في الجسد !
أوجاع 💔

أتفق ، في الخذلان .. تنكمش أرواحنا ، يغدو الجسد موحشا - كمدينة مهجورة -
ندرك ان مصطلح " الغربة " ، لا يرتبط بالضرورة " بالأوطان "
يجد الانسان نفسه غريبا في الوجهة التي اختار فيها الوضوح
لكن بالنظر في الأمر ، يبقى الود الحقيقي حَيًّا حتى إن تخللته الانتكاسات

ربما لم تكن تلك الوِجهة المطلوبة !؟​
 
أتفق ، في الخذلان .. تنكمش أرواحنا ، يغدو الجسد موحشا - كمدينة مهجورة -
ندرك ان مصطلح " الغربة " ، لا يرتبط بالضرورة " بالأوطان "
يجد الانسان نفسه غريبا في الوجهة التي اختار فيها الوضوح
لكن بالنظر في الأمر ، يبقى الود الحقيقي حَيًّا حتى إن تخللته الانتكاسات

ربما لم تكن تلك الوِجهة المطلوبة !؟​
ربما ..!
أو ربما كانت وجهتي من الفٍ إلي ياءٍ علي أخطاءٍ ..
أو ربما تساؤلاتي تفتقر للأجوبة " جايا هاك " 🌸
 
ربما ..!
أو ربما كانت وجهتي من الفٍ إلي ياءٍ علي أخطاءٍ ..
أو ربما تساؤلاتي تفتقر للأجوبة " جايا هاك " 🌸
لم أكتب الوجهة " الخاطئة "
لأنه مامن وجهة خاطئة .. حتى و إن كانت تبدو كذلك ..

أو ربما لا تحتاج التساؤلات إلى أجوبة من الأساس !! وُجِدت لتبقى وجهتها - مجهولة -​
 
الحب هو مشاعر المسؤول عليها القلب بالاحتكاك مع الطرف الاخر والمرور بعدة مواقف تكون ككاشف وامتحان لهداك الحب ادا كان الشريك محب فعلا راح يصمد ويقف مع الطرف الاخر ادا كانت مجرد مشاعر عابرة راح يتغربل هداك الحب وفي لحظة ما يخدم العقل والعقل لا رحمة له في مثل هذه المواقف لان الافعال هي صح مش الأقوال
 
الحب هو مشاعر المسؤول عليها القلب بالاحتكاك مع الطرف الاخر والمرور بعدة مواقف تكون ككاشف وامتحان لهداك الحب ادا كان الشريك محب فعلا راح يصمد ويقف مع الطرف الاخر ادا كانت مجرد مشاعر عابرة راح يتغربل هداك الحب وفي لحظة ما يخدم العقل والعقل لا رحمة له في مثل هذه المواقف لان الافعال هي صح مش الأقوال
المواقف هي الميزان الحقيقي للحب
تكشف معدن المشاعر و تُبين إن كانت مجرد لحظة عابرة أم ارتباطًا حقيقيًا

و بالحديث عن العقل نتحدث عن - لحظة الادراك -
كما قلنا سابقا " المُدرِك لا يعود "
هذي هي

شكرا اختي لمرورك​
 
أن تروي حقول الحب بمياه الخيانة و الجفاء ان يغرسو فيك الشكوك والإزدراء تنبت نبتة اللامبالات والقسوة ثم تكبر لتقسو اكثر وأكثر فتصبح كرها
فيكون الذي أحياك بالامس هو اليوم قاتلك
 
أن تروي حقول الحب بمياه الخيانة و الجفاء ان يغرسو فيك الشكوك والإزدراء تنبت نبتة اللامبالات والقسوة ثم تكبر لتقسو اكثر وأكثر فتصبح كرها
فيكون الذي أحياك بالامس هو اليوم قاتلك

الخيانة ، الجفاء ، الخيبة و كثرة الظنون
صدقتِ أختي
كلها سيوف تُغرس في القلب فيتوقف النبض ..
و ينتهي ماكان حبا ليصبح تنافرا و بُعدا ..

[ كأننا في حرب ، المرء فيها قاتِل الحب أو قتيله ]​
 
حدِّثينا عن بعضها إن أردت​
ضغوطات الحياة و الخيانة و النرجسية و نقص أو عدم الإهتمام و الكذب و عدم الإحترام ..... الى آخره
و لاكن عندما يكون الحب حقيقي و قوي سيكون أمر اسمه التغافل و التجاهل في بعض الأمور من أجل الاستمرار لاكن عندما تكون تراكمات لا أظن أن لا يتحول الود الى نفور .... و الله أعلم
 
ضغوطات الحياة و الخيانة و النرجسية و نقص أو عدم الإهتمام و الكذب و عدم الإحترام ..... الى آخره
و لاكن عندما يكون الحب حقيقي و قوي سيكون أمر اسمه التغافل و التجاهل في بعض الأمور من أجل الاستمرار لاكن عندما تكون تراكمات لا أظن أن لا يتحول الود الى نفور .... و الله أعلم

الاهتمام يقل حسب المواقف - أو ربما عند إيجاد البديل -
أما الكذب ، الخيانة و عدم الاحترام ، هي أمور لا يمكن تجاهلها
أو المرور عليها مرور الكرام
لا بد من التوقف عندها و وضع علامات استفهام
[ من هذا المنطلق وجب علينا أن نحسن الاختيار ]
أما عن " الحب الحقيقي " فإنه يتلاشى شيئا فشيئا إذا استمر ما قلناه أعلاه
إلى متى الصبر و التحمُّل ؟
لنا قلوب و ارواح في النهاية و لسنا جِبالا​
 
العودة
Top