احيانا لا ترتاح لإنسان ما من اول مقابله وهذا سر من اسرار الأرواح الكامنه فقلبك دليلك عندما تظن الخير فيمن تقابله فهو ان شاء الله على خير مالم ترى منه عكس ما تظن فالأرواح جنودا مجنده فهي تنفر ممن لا تستسيغه لكنها تتقرب ممن ترتاح له …
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
احيانا لا ترتاح لإنسان ما من اول مقابله وهذا سر من اسرار الأرواح الكامنه فقلبك دليلك عندما تظن الخير فيمن تقابله فهو ان شاء الله على خير مالم ترى منه عكس ما تظن فالأرواح جنودا مجنده فهي تنفر ممن لا تستسيغه لكنها تتقرب ممن ترتاح له …
يحدث هذا عند الانكسار و سقوط القناع المزيف الذي يرتديه الشخص ، يرسم لنفسه صورة جميلة ليست من اناميله وهذا يذكرني بفيلم لرسام مشهور يبيع لوحات ثمينة و اكتسب شهرة عالمية و الرسامة الحقيقية كانت زوجته..
جمال البدايات لا يدوم
والعبرة دائما بالخواتيم
لقد اندثرت مكارم الاخلاق والأخوة والمحبة بين الناس وحتى بين الإخوة وقست القلوب لأن المادة ظغت على كل شيء وحب الذات
صاحِبْ الوّد لا ينفر ، وإنما في الإنتكاس يحدث له : غربة الروح في الجسد !
أوجاع![]()
ربما ..!أتفق ، في الخذلان .. تنكمش أرواحنا ، يغدو الجسد موحشا - كمدينة مهجورة -
ندرك ان مصطلح " الغربة " ، لا يرتبط بالضرورة " بالأوطان "
يجد الانسان نفسه غريبا في الوجهة التي اختار فيها الوضوح
لكن بالنظر في الأمر ، يبقى الود الحقيقي حَيًّا حتى إن تخللته الانتكاسات
ربما لم تكن تلك الوِجهة المطلوبة !؟
ربما ..!
أو ربما كانت وجهتي من الفٍ إلي ياءٍ علي أخطاءٍ ..
أو ربما تساؤلاتي تفتقر للأجوبة " جايا هاك "![]()
الحب هو مشاعر المسؤول عليها القلب بالاحتكاك مع الطرف الاخر والمرور بعدة مواقف تكون ككاشف وامتحان لهداك الحب ادا كان الشريك محب فعلا راح يصمد ويقف مع الطرف الاخر ادا كانت مجرد مشاعر عابرة راح يتغربل هداك الحب وفي لحظة ما يخدم العقل والعقل لا رحمة له في مثل هذه المواقف لان الافعال هي صح مش الأقوال
انا من رأي هناك عدة ظروف و مواقف تتحكم في هذا التحول
أن تروي حقول الحب بمياه الخيانة و الجفاء ان يغرسو فيك الشكوك والإزدراء تنبت نبتة اللامبالات والقسوة ثم تكبر لتقسو اكثر وأكثر فتصبح كرها
فيكون الذي أحياك بالامس هو اليوم قاتلك
ضغوطات الحياة و الخيانة و النرجسية و نقص أو عدم الإهتمام و الكذب و عدم الإحترام ..... الى آخرهحدِّثينا عن بعضها إن أردت
ضغوطات الحياة و الخيانة و النرجسية و نقص أو عدم الإهتمام و الكذب و عدم الإحترام ..... الى آخره
و لاكن عندما يكون الحب حقيقي و قوي سيكون أمر اسمه التغافل و التجاهل في بعض الأمور من أجل الاستمرار لاكن عندما تكون تراكمات لا أظن أن لا يتحول الود الى نفور .... و الله أعلم
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.