لا تخلو حياتنا اليومية من المشاكل، فالدنيا كما قال العلامة ابن خلدون مبنية على المغالبة،
يوم ندال و يوم يدال علينا، إلا أنه في هذا الخضم المزدحم من الأخذ و الرد الذي لا حصر له،
هناك ترتيب لأولوياتنا.
بعبارة أخرى، تستغرقنا الواجبات اليومية، فنغفل عن خط سيرنا،،
بتعبير آخر أو بتعبير العصر استراتيجيتنا في الحياة،
و لعلنا كمسلمين نعي إطارها العام لأنه مبثوث في وحي الله تعالى و ترشيده لنا في كتابه الحكيم
و عن طريق نبيه الكريم.
إن الإشكالية التي أردت أطرحها بين أيدي الإخوة الأفاضل والأخوات الفضليات، هي:
* كيف السبيل إلى جعل هذا الخط واضحا وجليا في حياتنا اليومية؟؟
* كيف العمل لتلافي الوقوع في تلك الغفلة المميتة؟؟
* ما هي المؤيدات التي تجعلنا نستحضر هذه المعاني في أعمالنا؟؟
* كيف نستطيع أن نقوم بها تصرفاتنا وسلوكاتنا في أبسط أشكالها؟؟
إنها انشغالات تتردد دوما في مساحة تفكيري
أردت أن أشرككم فيها للرأي و المشورة
فلا تبخلوا بالإفادة جازاكم الله كل خير.
يوم ندال و يوم يدال علينا، إلا أنه في هذا الخضم المزدحم من الأخذ و الرد الذي لا حصر له،
هناك ترتيب لأولوياتنا.
بعبارة أخرى، تستغرقنا الواجبات اليومية، فنغفل عن خط سيرنا،،
بتعبير آخر أو بتعبير العصر استراتيجيتنا في الحياة،
و لعلنا كمسلمين نعي إطارها العام لأنه مبثوث في وحي الله تعالى و ترشيده لنا في كتابه الحكيم
و عن طريق نبيه الكريم.
إن الإشكالية التي أردت أطرحها بين أيدي الإخوة الأفاضل والأخوات الفضليات، هي:
* كيف السبيل إلى جعل هذا الخط واضحا وجليا في حياتنا اليومية؟؟
* كيف العمل لتلافي الوقوع في تلك الغفلة المميتة؟؟
* ما هي المؤيدات التي تجعلنا نستحضر هذه المعاني في أعمالنا؟؟
* كيف نستطيع أن نقوم بها تصرفاتنا وسلوكاتنا في أبسط أشكالها؟؟
إنها انشغالات تتردد دوما في مساحة تفكيري
أردت أن أشرككم فيها للرأي و المشورة
فلا تبخلوا بالإفادة جازاكم الله كل خير.