- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 25,393
- نقاط التفاعل
- 29,563
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر


الصدقة من أعظم القربات إلى الله، وهي سبب لمضاعفة الأجر ومغفرة الذنوب. قال الله تعالى:
{مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ ۗ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}



قال الله تعالى:
{إِنَّ ٱلْمُصَّدِّقِينَ وَٱلْمُصَّدِّقَٰتِ وَأَقْرَضُواْ ٱللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَٰعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌۭ كَرِيمٌ}


قال النبي ﷺ: “والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار”


قال النبي ﷺ: “داووا مرضاكم بالصدقة”


قال النبي ﷺ: “كل امرئ في ظل صدقته حتى يُقضى بين الناس”


قال النبي ﷺ: “من كان من أهل الصدقة دُعي من باب الصدقة”



قال النبي ﷺ: “أفضل الصدقة أن تصدَّق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل الغنى…”


قال النبي ﷺ: “دينارٌ أنفقته في سبيل الله، ودينارٌ أنفقته في رقبة، ودينارٌ تصدقت به على مسكين، ودينارٌ أنفقته على أهلك، أعظمُها أجرًا الذي أنفقته على أهلك”


سُئل النبي ﷺ: “أيُّ الصدقة أفضل؟ قال: سَقْيُ الماء”


مثل حفر بئر، بناء مسجد، أو طباعة مصاحف، فهي تبقى وينتفع بها الناس. قال النبي ﷺ: “إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له”


فهو من أسباب دخول الجنة. قال النبي ﷺ: “أَطْعِمُوا الطعام، وأَفْشُوا السلام، وصِلُوا الأرحام، وصَلُّوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام”


قال النبي ﷺ: “أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا” وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى.


قال النبي ﷺ: “من يسر على معسر، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة”


كالمساهمة في نشر العلم وتعليم الناس الخير، فهو من الصدقات المستمرة التي يستمر أجرها بعد الوفاة.

قال الله تعالى:
{لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ}



