- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 25,981
- الحلول المقدمة
- 1
- نقاط التفاعل
- 31,516
- نقاط الجوائز
- 5,155
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
- آخر نشاط
فوائدُ مُهمّةٌ
احذَروا مِنَ التهاوُنِ:
1- التهاوُنُ... في ارتِفاعِ صوتِ ابنِكَ أو ابنتِكَ عليكَ، أو على شخصٍ أكبرَ منهُ عُمراً، يُعلِّمُهُ بَذاءَةَ اللِّسانِ والتبجُّحَ.
2 - التهاوُنُ... في سُخريةِ ابنِكَ أو ابنتِكَ، باللَّفظِ أو بنظرةِ العينِ، لكَ أو لغيرِكَ أو لأحدِ الأقاربِ، يُعلِّمُهُ فظاظةَ القلبِ، والوقاحةَ، والتنمُّرَ.
3 - التهاوُنُ... في انعزالِ الابنِ أو الابنةِ عنكَ، وتركِهِم للعالَمِ الخارجيِّ أو الافتراضيِّ، يَصنعُ جَماداً لا تَعرِفُ عنهُ سوى أنَّهُ على قيدِ الحياةِ.
4 - التهاوُنُ... في تركِ الفرائضِ والعباداتِ، يَخلُقُ إنساناً أصمَّ القلبِ والرُّوحِ، لا يَجِدُ لحياتِهِ مَلاذاً آمِناً أو مَعنى.
التهاوُنُ... في تملُّصِ ابنِكَ مِن بعضِ المسؤوليّاتِ، يُفقِدُهُ تدريجيًّا الرُّجولةَ الحقَّةَ.
5 - التهاوُنُ... في السَّماحِ لابنتِكَ بالتَّجاوُزِ، لَفظاً وفِعلاً ومظهراً، يَجذِبُ إليها نظراتِ الاحتِقارِ لا التَّقديرِ، وكَثرةُ المِزاحِ والتجاوُزِ معَ مَن لا يَليقُ بها، يَجلِبُ لها مَرضى النُّفوسِ وشياطينَ الإنسِ.
6- التهاوُنُ... في تَكرارِ الأخطاءِ، يَجعَلُها عادةً وعاديَّةً، فمَن أَمِنَ العقابَ أساءَ الأدبَ.
7- المُبالَغَةُ... في تدليلِ ابنِكَ أو ابنتِكَ، تَجلِبُ النُّكرانَ والجُحودَ وعَدَمَ الشُّعورِ، وقَساوَةَ القلبِ، وضَياعَ الشَّغفِ.
8- المُبالَغَةُ... في الشِّدَّةِ، تَجلِبُ الكَسرَ والقَهرَ، وتُفقِدُهُ الثِّقةَ في نَفسِهِ ومَن حَولَهُ، وهذا وذاكَ، يَجلِبانِ بعضَ الأفكارِ الانتحاريَّةِ بينَ الحينِ والآخَرِ.
9 - إنَّ السَّماحَ بِتطاوُلِ الأبناءِ والبناتِ على الوالدَينِ وغيرِهِم، لَيسَ تَربيَةً Modern أو حَضاريَّةً، وإنَّما هو لَعنَةٌ وفَقرٌ نَفسيٌّ، وجَهلٌ فِكريٌّ.
10 - التهاوُنُ... في الخلطِ بينَ الحلالِ والحَرامِ، يَجلِبُ الهَذيانَ، وفَقدَ الهُوِيَّةِ، والاستهانَةَ بِمَقامِ اللَّهِ حاشاهُ، والاستخفافَ بأركانِ الدِّينِ، والتلذُّذَ بالمَعاصي.
11- علِّموا أولادَكم... الاحتِشامَ، والعِفَّةَ، والاحترامَ، قَولاً وفِعلاً، ونَفْساً ومَظهَراً وسُلوكاً.
لا تُلغي المَسافاتِ إلى حَدِّ الاستهزاءِ بِكَ، ولا تَفرِضِ التَّبلُّدَ والجَليدَ في عَلاقَتِكَ بِهِم، فتَخسَرَ رِفقَتَهُم ورَأفَتَهُم بِكَ حتّى الكِبَرِ.
_ لا تُدلِّلِ ابنَكَ أو ابنتَكَ إلى حَدِّ الإفسادِ.
_ ولا تُعنِّفْ إلى حَدِّ الكراهيةِ والنُّفورِ.
_ وكُنْ حازِماً وصَديقاً، وصارِماً وصاحِباً.
_ وكُنْ في كُلِّ الآوِنَةِ رَبًّا للبيتِ، وقائِداً أوَّلاً وأخيراً.
﴿إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ﴾
احذَروا مِنَ التهاوُنِ:
1- التهاوُنُ... في ارتِفاعِ صوتِ ابنِكَ أو ابنتِكَ عليكَ، أو على شخصٍ أكبرَ منهُ عُمراً، يُعلِّمُهُ بَذاءَةَ اللِّسانِ والتبجُّحَ.
2 - التهاوُنُ... في سُخريةِ ابنِكَ أو ابنتِكَ، باللَّفظِ أو بنظرةِ العينِ، لكَ أو لغيرِكَ أو لأحدِ الأقاربِ، يُعلِّمُهُ فظاظةَ القلبِ، والوقاحةَ، والتنمُّرَ.
3 - التهاوُنُ... في انعزالِ الابنِ أو الابنةِ عنكَ، وتركِهِم للعالَمِ الخارجيِّ أو الافتراضيِّ، يَصنعُ جَماداً لا تَعرِفُ عنهُ سوى أنَّهُ على قيدِ الحياةِ.
4 - التهاوُنُ... في تركِ الفرائضِ والعباداتِ، يَخلُقُ إنساناً أصمَّ القلبِ والرُّوحِ، لا يَجِدُ لحياتِهِ مَلاذاً آمِناً أو مَعنى.
التهاوُنُ... في تملُّصِ ابنِكَ مِن بعضِ المسؤوليّاتِ، يُفقِدُهُ تدريجيًّا الرُّجولةَ الحقَّةَ.
5 - التهاوُنُ... في السَّماحِ لابنتِكَ بالتَّجاوُزِ، لَفظاً وفِعلاً ومظهراً، يَجذِبُ إليها نظراتِ الاحتِقارِ لا التَّقديرِ، وكَثرةُ المِزاحِ والتجاوُزِ معَ مَن لا يَليقُ بها، يَجلِبُ لها مَرضى النُّفوسِ وشياطينَ الإنسِ.
6- التهاوُنُ... في تَكرارِ الأخطاءِ، يَجعَلُها عادةً وعاديَّةً، فمَن أَمِنَ العقابَ أساءَ الأدبَ.
7- المُبالَغَةُ... في تدليلِ ابنِكَ أو ابنتِكَ، تَجلِبُ النُّكرانَ والجُحودَ وعَدَمَ الشُّعورِ، وقَساوَةَ القلبِ، وضَياعَ الشَّغفِ.
8- المُبالَغَةُ... في الشِّدَّةِ، تَجلِبُ الكَسرَ والقَهرَ، وتُفقِدُهُ الثِّقةَ في نَفسِهِ ومَن حَولَهُ، وهذا وذاكَ، يَجلِبانِ بعضَ الأفكارِ الانتحاريَّةِ بينَ الحينِ والآخَرِ.
9 - إنَّ السَّماحَ بِتطاوُلِ الأبناءِ والبناتِ على الوالدَينِ وغيرِهِم، لَيسَ تَربيَةً Modern أو حَضاريَّةً، وإنَّما هو لَعنَةٌ وفَقرٌ نَفسيٌّ، وجَهلٌ فِكريٌّ.
10 - التهاوُنُ... في الخلطِ بينَ الحلالِ والحَرامِ، يَجلِبُ الهَذيانَ، وفَقدَ الهُوِيَّةِ، والاستهانَةَ بِمَقامِ اللَّهِ حاشاهُ، والاستخفافَ بأركانِ الدِّينِ، والتلذُّذَ بالمَعاصي.
11- علِّموا أولادَكم... الاحتِشامَ، والعِفَّةَ، والاحترامَ، قَولاً وفِعلاً، ونَفْساً ومَظهَراً وسُلوكاً.
لا تُلغي المَسافاتِ إلى حَدِّ الاستهزاءِ بِكَ، ولا تَفرِضِ التَّبلُّدَ والجَليدَ في عَلاقَتِكَ بِهِم، فتَخسَرَ رِفقَتَهُم ورَأفَتَهُم بِكَ حتّى الكِبَرِ.
_ لا تُدلِّلِ ابنَكَ أو ابنتَكَ إلى حَدِّ الإفسادِ.
_ ولا تُعنِّفْ إلى حَدِّ الكراهيةِ والنُّفورِ.
_ وكُنْ حازِماً وصَديقاً، وصارِماً وصاحِباً.
_ وكُنْ في كُلِّ الآوِنَةِ رَبًّا للبيتِ، وقائِداً أوَّلاً وأخيراً.
﴿إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ﴾