كبرت بما بكفي لأن ... موضوع متجدد
- كاتب الموضوع أبو عاتكة
- تاريخ النشر
لا تهدى لمن هب ودب
كبرت بما يكفي ..
لأتعلم ... ان لا شيء يبقى كما كان او كما يجب
لأدرك ... ان جل الوعود مجرد تمويهات
لأرى ... الواقع كما يجب ان اراه
لأفهم ... ان الاهتمام بأولادي و اسرتي اهم حاجة
لأتيقن ... ان الحياة معارك متواصلة
كبرت بما يكفي
لأتعلم أن الحياة لا تمضي كما نخطط دائمًا، لكنها تمضي كما يجب
لأدرك أن راحتي النفسية لا تقدر بثمن، ولا تُهدى لأحد
لأرى أن الأقنعة كثيرة، وأن النوايا لا تُعرف من الوهلة الأولى
لأفهم أن النضج لا يعني أن تكف عن الحلم، بل أن تحلم بوعي
لأتيقن أن كل ما خسرته كان تمهيدًا لما هو أجمل
وأن الله يدبّر لي الأفضل، حتى حين لا أفهم لماذا يحدث ما يحدث
شكرا على المساحة أستاذ أبو فيصل
لي عـــودة بما أنه [ متجدد ]
لأتعلم أن الحياة لا تمضي كما نخطط دائمًا، لكنها تمضي كما يجب
لأدرك أن راحتي النفسية لا تقدر بثمن، ولا تُهدى لأحد
لأرى أن الأقنعة كثيرة، وأن النوايا لا تُعرف من الوهلة الأولى
لأفهم أن النضج لا يعني أن تكف عن الحلم، بل أن تحلم بوعي
لأتيقن أن كل ما خسرته كان تمهيدًا لما هو أجمل
وأن الله يدبّر لي الأفضل، حتى حين لا أفهم لماذا يحدث ما يحدث
شكرا على المساحة أستاذ أبو فيصل
لي عـــودة بما أنه [ متجدد ]
لم يعد يبهرني ... شيء .........
فقد ....
كبرت بما يكفى الآن ...
موضوع قيم و ممتاز و رائع
كبرت بما يكفي لأني رأيت الحياة بعد وفاة أبي مرة لا تساوي شيء
كبرت بما يكفي...
لأدرك أن تحرّي رضا الناس هو أبشع إساءة يمكن أن ألحقها بنفسي.
كبرت بما يكفي...
لألاحظ أن قلبي يتغير…
وأن ما كنت أراه يومًا من المسلّمات،
أصبح اليوم غريبًا عني.
وما كنت أستقبحه، أصبحت أستملحه.
وتعلّمت أن الثبات الوحيد في هذه الحياة... هو التغيّر ذات
كبرت بما يكفي...
لأفهم أن كل الحذر، كل التخطيط، كل الذكاء لا يكفي.
وأنك مهما مسكت بخيوط اللعبة...
تنحشالك تنحشالك… كيما نحشاتلك بكري.
فاحتسب... وسلّم هههه
لأدرك أن تحرّي رضا الناس هو أبشع إساءة يمكن أن ألحقها بنفسي.
كبرت بما يكفي...
لألاحظ أن قلبي يتغير…
وأن ما كنت أراه يومًا من المسلّمات،
أصبح اليوم غريبًا عني.
وما كنت أستقبحه، أصبحت أستملحه.
وتعلّمت أن الثبات الوحيد في هذه الحياة... هو التغيّر ذات
كبرت بما يكفي...
لأفهم أن كل الحذر، كل التخطيط، كل الذكاء لا يكفي.
وأنك مهما مسكت بخيوط اللعبة...
تنحشالك تنحشالك… كيما نحشاتلك بكري.
فاحتسب... وسلّم هههه
كبُرت بما و يكفي وتعلّمت أن باستطاعتي أن أشتري لحافًا آخر لأمدّ قدمي كما أريد، وتعلمت أن السكوت قد لا يكون علامةً للرضا، وأن القوة لا تعني الصلابة، والطيبة لا تعني الغباء، وأن رضا الناس ليس غايةً أصلًا.. تعلمت ألا أكون تابعًا لأحد، وأن أشق طريقًا ثالثًا حين أُخيّر بين طريقين لا أرغبهما."
كبرت بما يكفي و تعلمت أن لا أرّد الإساءة بالإساءة بل أردها بإبتسامة أو مساعدة أو حتى السكوت
و كبرت بما يكفي و أيقنت أن الكلام الطيب و القلب الأبيض و النية الصافية هي مفتاح لكسب حب الناس و كسب دعوة الخير
و كبرت بما يكفي و تأكدت أن ما تعمله من عمل يعود عليك من خير أو إساءة
و أيضا تعلمت أن إرضاء الناس غاية لا تُدرك إلا من رحم ربي
مشكور على الموضوع
و كبرت بما يكفي و أيقنت أن الكلام الطيب و القلب الأبيض و النية الصافية هي مفتاح لكسب حب الناس و كسب دعوة الخير
و كبرت بما يكفي و تأكدت أن ما تعمله من عمل يعود عليك من خير أو إساءة
و أيضا تعلمت أن إرضاء الناس غاية لا تُدرك إلا من رحم ربي
مشكور على الموضوع
آخر تعديل:
كبرت بما يكفي
لأتعلم أن بعد أولادك لا أحد يستحق التضحية.
لأدرك أن بعض الأعمال إن تجألت سيأتي وقت انجازها باتقان أكبر
لأرى أن الحياة عادلة جدا
لأفهم أن السكوت فعلا حكمة.. بالخصوص محل الغضب
لأتيقن أن الله إن أراد أمرا يقول كن فيكون
لأتعلم أن بعد أولادك لا أحد يستحق التضحية.
لأدرك أن بعض الأعمال إن تجألت سيأتي وقت انجازها باتقان أكبر
لأرى أن الحياة عادلة جدا
لأفهم أن السكوت فعلا حكمة.. بالخصوص محل الغضب
لأتيقن أن الله إن أراد أمرا يقول كن فيكون
كبرت بما يكفي ..
لأصمت عندما لا يفيد الكلام،
وأمضي حين يكون البقاء استنزافًا
لأصمت عندما لا يفيد الكلام،
وأمضي حين يكون البقاء استنزافًا
كبرت بما يكفي لأرى أشخاصا تنهار من حولي وأدرك كمية الفقد بفهم معنى وقيمة المفقود ..
زميل دراسة يفقد عقله فيهيم في العراء ويهان في الطرقات لايمكنك ان تراه في ذلك المظهر المحزن وفي ذاكرتك من مظاهر أفضل وأكرم يتشقق قلبك عطفا وألما وحسرة وياااالتقلبات الحياة ومرارة السقوط تحت وطأتها ..
كان خجولا كتوما نادر الكلام لكنه مرح حين تقترب منه وتعرف عنه أكثر لكن وفاة والده لابد أنها كانت منعرج قاسي وضربة قاصمة حتى هزت كيانه وبعثرت احاسيسه وشردت كل أحلامه وآماله وأذهبت رشده.
الان فارق الحياة ولم يعد لمحنته وجود ... وكبرت بما يكفي لأتعلم منه الحذر من منعرجات الحياة.
زميل دراسة يفقد عقله فيهيم في العراء ويهان في الطرقات لايمكنك ان تراه في ذلك المظهر المحزن وفي ذاكرتك من مظاهر أفضل وأكرم يتشقق قلبك عطفا وألما وحسرة وياااالتقلبات الحياة ومرارة السقوط تحت وطأتها ..
كان خجولا كتوما نادر الكلام لكنه مرح حين تقترب منه وتعرف عنه أكثر لكن وفاة والده لابد أنها كانت منعرج قاسي وضربة قاصمة حتى هزت كيانه وبعثرت احاسيسه وشردت كل أحلامه وآماله وأذهبت رشده.
الان فارق الحياة ولم يعد لمحنته وجود ... وكبرت بما يكفي لأتعلم منه الحذر من منعرجات الحياة.
أوافقك في هذا و بشدة
أتعلم لم ضحكت ،، لأنني حقا عشت مثل هذه الكوارث والله هم يضحك وهم يبكي صح .. تعجبك كي يشوفك يدوووووووووور دوران عجييييب الخنزير أكرمك الله وما يهربش منك هكذاك وما يقدرش على الدوران هذاك هههههههه لازال الوقت مبكرا لتكبر أكثر فأكثر ولن تكتفي أبدا . . ستبقى
تتعلم ...
تدرك ...
ترى ...
تفهم ...
تتيقن ...
عذرا لمداخلاتي
كبرت بما يكفي ..
لأتعلم ...أنك لن تتعلم إلا القليل من هذه الدنيا ، ستبقى جاهلا للكثير من الأمور ، و تخطئ نفس الأخطاء لتبقى دائما تسير في طريق "أن تتعلم"
لأدرك ...أن من الصبر ما يثقل صدرك ، لاسيما أصبح الصبر بالنسبة لهم كالتضحية و أنه واجب عليك أن تصبر في مجتمع لا يرحم و لا يدرك قيمة ومعنى الصبر والتضحية ..
لأرى ...كيف أن الألسن لا تطال الأحياء فقط بل حتى للموتى نصيب من كلام الناس ..
لأفهم ...أن العائلة ليست كل ما تملك ، فكم من غريب عنك و بعيد منك كان السند و الأخ و الأم و الأب و الأخت و العائلة كلها التي يجب أن تكون هكذا ..
لأتيقن ...أن ما يشعر به الطفل وما يراه ليس كذبة بل حقيقة كان يخفيها عنه الأكبر منه و يكذبونها بحجة أنه ليس كل ما يراه و يشعر به واقع .. ولكنه حقا واقع ، و جرائم لا تغتفر ..
لأتعلم ...أنك لن تتعلم إلا القليل من هذه الدنيا ، ستبقى جاهلا للكثير من الأمور ، و تخطئ نفس الأخطاء لتبقى دائما تسير في طريق "أن تتعلم"
لأدرك ...أن من الصبر ما يثقل صدرك ، لاسيما أصبح الصبر بالنسبة لهم كالتضحية و أنه واجب عليك أن تصبر في مجتمع لا يرحم و لا يدرك قيمة ومعنى الصبر والتضحية ..
لأرى ...كيف أن الألسن لا تطال الأحياء فقط بل حتى للموتى نصيب من كلام الناس ..
لأفهم ...أن العائلة ليست كل ما تملك ، فكم من غريب عنك و بعيد منك كان السند و الأخ و الأم و الأب و الأخت و العائلة كلها التي يجب أن تكون هكذا ..
لأتيقن ...أن ما يشعر به الطفل وما يراه ليس كذبة بل حقيقة كان يخفيها عنه الأكبر منه و يكذبونها بحجة أنه ليس كل ما يراه و يشعر به واقع .. ولكنه حقا واقع ، و جرائم لا تغتفر ..
المواضيع المشابهة
