عميد الأسرى سمير القنطار

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
السلام عليكم
بمختصر الكلام
لو يأتي إليا مسيحي أو حتى يهودي ينبذ إسرائيل
سأقف بجانبه
وحتما وقتها لن أنتظر منه ولاءا للإسلام والمسلمين

فالمسألة هنا ستكون مسألة حق لا مسألة دين
مسألة الدين نتكلم عنها يوم يكون على وجه الأرض مسلمون
مسلمون بالإسلام لا مسلمون بالبطاقة

فحزب الله رغم كل شي أهون من مئة ألف سني

اسمحي لي اختي الكريمة لكن كلامك فيه الكثير من الخلط و يحتاج الى دليل شرعي لأنه في منتهى الخطورة
""لو يأتي إليا مسيحي أو حتى يهودي ينبذ إسرائيل
سأقف بجانبه"""
اين الولاء و البراء في كلامك هذا و اين الدليل على هذا الكلام
هل عدائنا و بغضنا للمسحيين و اليهود سببه دولة اسرائيل ام سببه واجبنا الشرعي اتجاه الدين
{ لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله }

"""فالمسألة هنا ستكون مسألة حق لا مسألة دين"""
اوليس الحق هو الدين و الدين هو الحق
ثم انك بكلامك هذا تفصلين الدين عن الحق او بعبارة اخرى تفصلين الدين عن الدينا
و هذا خطئ لأن واجبنا ان ننظر لكل شيئ بمنظور ديني بحت و الواجب علينا ان نحكم على الأشخاص بمدى تقواهم لله عزّ وجلّ و نحكم على اعمالهم بمواقتها للشرع او مخالفته
و ان كان لديك راي آخر فأطالبك بدليل يايد رايك

"""مسألة الدين نتكلم عنها يوم يكون على وجه الأرض مسلمون
مسلمون بالإسلام لا مسلمون بالبطاقة"""

لا حول و لا قوة الاّ بالله انت هنا تكفرين كل مسلم على وجه الارض و ذلك بالشك في اسلامه
فاتق الله ربك
 
السلام عليكم : أريد أن أقدم شرح بسيط بخصوص الحرب على لبنان
إسرائيل لم تستعمل سلاحها بالكامل بل كانت تستعمل السلاح الي يرد به على أعدائه ولن تستطيع إستعمال بل هي تتحفض من إستعمال الأسلحة الكميائية أو الدرية للأن حزب الله ليس دولة بل تعتبره إسرائيل منضمة إرهابية ولو أن الجيش البناني تدخل في تلك الفترة ضد إسرائيل لتدخلت امريكا بشكل واضح في تلك الفترة واستعرضت كل أسلحتها في دالك المعرض
وأنا أومن بأن إسرائيل هزمة شر هزيمة وأايد حسن نصر الله في توجهه وأعتبره معلم في أمور عدة ولاكن بعيداا كل البعد عن اللأمور الدينية
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرااختي على الموضوع
 
السلام عليكم : أريد أن أقدم شرح بسيط بخصوص الحرب على لبنان
إسرائيل لم تستعمل سلاحها بالكامل بل كانت تستعمل السلاح الي يرد به على أعدائه ولن تستطيع إستعمال بل هي تتحفض من إستعمال الأسلحة الكميائية أو الدرية للأن حزب الله ليس دولة بل تعتبره إسرائيل منضمة إرهابية ولو أن الجيش البناني تدخل في تلك الفترة ضد إسرائيل لتدخلت امريكا بشكل واضح في تلك الفترة واستعرضت كل أسلحتها في دالك المعرض
وأنا أومن بأن إسرائيل هزمة شر هزيمة وأايد حسن نصر الله في توجهه وأعتبره معلم في أمور عدة ولاكن بعيداا كل البعد عن اللأمور الدينية
السلام عليكم
الأكيد أن اسرائيل لم تستعمل كل أسلحتها والمؤكد أيضا انها تحتسب بذلك لحرب أخرى مع سوريا أو إيران أو الفصائل
ومن الغباء أن تكشف كل أوراقها ضد حزب الله

الجيش اللبناني من سابع المستحيلات أن يشارك أو يفكر حتى في المشاركة وكلنا نعلم أنه جيش عميل بالدرجة الأولى قبل أن يكون جيش دولة

حقا الأمور الدينية تبقى على جنب
لأننا لو أردنا التكلم عن الدين
فكما نستطيع إانة الشيعة
من السهل جدا أيضا أن جمع معلومات عن العملاء السنة وحكم بها على السنة أجمع
ولكن هذا ظلم
فليس كل شيعي طالح
ولا كل سني صالح
وكل طائفة تملك الصالح والطالح
 
ألم أقل في كلامي السابق على أن الردود ستأتي عاطفية خالية من النقد العلمي
فكل أسئلتي أجيبت بطريقة إعلامية لا علمية
ثم يا أختي الكريمة لسنا أعداء لكي حتى تردي على بهذه الحدة والنرجسية نحن نتناقش للوصول إلى الحق لا غير ولا داعي لاستعمال العنف اللفظي فليكن ردك علميا فقط ولنا عودة
شكرا العبد الفقير على المرور والمشاركة الطيبة وجعلنا الله إخوة في الدين
 
تأسَّس حزب الله الشيعي في لبنان عام 1982 م، ولكنه دخل معترك السياسة عام 1985 م.
وقد ولد هذا الحزب من رحم حركة أمل الشيعية اللبنانية المدعومة من إيران.
وقد تسمى بدايةً باسم أمّه (حركة أمل الشيعية) فتسمّى بـ(أمل الإسلامية) رغبةً في توسيع نطاقه ليشمل الأمّة الإسلامية، لأن دور حركة أمل اقتصر على النطاق الشيعي السياسي اللبناني، وتكون (أمل الإسلامية) هي من يتولّى نشر التشيّع في لبنان والعالم الإسلامي، وأخذ صورة المناضل المقاوم الذي يحمل همّ الدفاع عن الأمّة وحماية مقدّساتها.
ونظراً لما اقترنت به (حركة أمل الشيعية) من أعمال وحشية وجرائم بشعة لا تخوّل وليدها (أمل الإسلامية) من استلام مهام الدفاع عن الأمة، وخشيةً من هذا فقد كُوّن حزبٌ جديد، وهو ما يُعرف اليوم بـ«حزب الله»[1].
وبعد تغيير الاسم؛ تُلمَّع الشخصيات ويصنع الإعلام أبطالاً وهميين لقتلة الأمس، وسفّاحي صبرا وشاتيلا، وبرج البراجنة، فكيف يكون هؤلاء هم المجاهدين الفاتحين اليوم!!
إنّها عملية درامية، ومسرحية يُراد ترويجها على الأمة وعلى البسطاء، الذين لا يفقهون الدين، ولا يعلمون العقيدة الصحيحة، ولا يقرؤون التاريخ، بل يحكمون على الناس من خلال وسائل الإعلام المضلّلة التي لا تبني الأمجاد على أسس علمية صحيحة ولا على حوادث وحقائق واقعية.
من هنا جاء الحزب ليلعب دوراً خطيراً في الأمة الإسلامية أعمّ وأشمل من دور أمه (أمل الشيعية)، التي اتخذت مسار الاهتمام بالطائفة الشيعية من ناحية سياسية بلباسٍ علماني[2].
1) انظر كتاب: أمل والمخيمات الفلسطينية ص 181.

2) هذا في الظاهر وذلك لأن الأحداث الأخيرة أثبتت مدى التلبّس بالطائفية الحاقدة والعصبية القذرة بما يُظهر أنّ حركة أمل وحزب الله وجهان لعملة واحدة، ألا وهي الحقد الرافضي الدفين على أهل السنة.
 
ألم أقل في كلامي السابق على أن الردود ستأتي عاطفية خالية من النقد العلمي
فكل أسئلتي أجيبت بطريقة إعلامية لا علمية
ثم يا أختي الكريمة لسنا أعداء لكي حتى تردي على بهذه الحدة والنرجسية نحن نتناقش للوصول إلى الحق لا غير ولا داعي لاستعمال العنف اللفظي فليكن ردك علميا فقط ولنا عودة
شكرا العبد الفقير على المرور والمشاركة الطيبة وجعلنا الله إخوة في الدين

السلام عليكم
إجاباتي لم تكن عاطفية بل ذات منحى آخر كتب بين السطور
ثم من قال لك أننا أعداء أي حدة تتحدث عنها؟؟؟؟؟
 
تأسَّس حزب الله الشيعي في لبنان عام 1982 م، ولكنه دخل معترك السياسة عام 1985 م.
وقد ولد هذا الحزب من رحم حركة أمل الشيعية اللبنانية المدعومة من إيران.
وقد تسمى بدايةً باسم أمّه (حركة أمل الشيعية) فتسمّى بـ(أمل الإسلامية) رغبةً في توسيع نطاقه ليشمل الأمّة الإسلامية، لأن دور حركة أمل اقتصر على النطاق الشيعي السياسي اللبناني، وتكون (أمل الإسلامية) هي من يتولّى نشر التشيّع في لبنان والعالم الإسلامي، وأخذ صورة المناضل المقاوم الذي يحمل همّ الدفاع عن الأمّة وحماية مقدّساتها.
ونظراً لما اقترنت به (حركة أمل الشيعية) من أعمال وحشية وجرائم بشعة لا تخوّل وليدها (أمل الإسلامية) من استلام مهام الدفاع عن الأمة، وخشيةً من هذا فقد كُوّن حزبٌ جديد، وهو ما يُعرف اليوم بـ«حزب الله»[1].
وبعد تغيير الاسم؛ تُلمَّع الشخصيات ويصنع الإعلام أبطالاً وهميين لقتلة الأمس، وسفّاحي صبرا وشاتيلا، وبرج البراجنة، فكيف يكون هؤلاء هم المجاهدين الفاتحين اليوم!!
إنّها عملية درامية، ومسرحية يُراد ترويجها على الأمة وعلى البسطاء، الذين لا يفقهون الدين، ولا يعلمون العقيدة الصحيحة، ولا يقرؤون التاريخ، بل يحكمون على الناس من خلال وسائل الإعلام المضلّلة التي لا تبني الأمجاد على أسس علمية صحيحة ولا على حوادث وحقائق واقعية.
من هنا جاء الحزب ليلعب دوراً خطيراً في الأمة الإسلامية أعمّ وأشمل من دور أمه (أمل الشيعية)، التي اتخذت مسار الاهتمام بالطائفة الشيعية من ناحية سياسية بلباسٍ علماني[2].
1) انظر كتاب: أمل والمخيمات الفلسطينية ص 181.

2) هذا في الظاهر وذلك لأن الأحداث الأخيرة أثبتت مدى التلبّس بالطائفية الحاقدة والعصبية القذرة بما يُظهر أنّ حركة أمل وحزب الله وجهان لعملة واحدة، ألا وهي الحقد الرافضي الدفين على أهل السنة.

السلام عليكم

أولا أخي بعيدا عن القص واللصق >>>> كل ماجاء في ردك مقتبس من كلام علي الصادق في ماذا تعرف عن حزب الله ولمعلوماتك أملك نسخة الكترونية منه

نعود لقصة جرائم أمل ضد الفلسطينيين؟؟؟
أولا لما لم يقع إختياركم إلا على أمل !!!!
أ لإنها شيعية!!!!!
كل ما تكلمت به غير مقنع لأنك تتكلم بمبدإ الطائفة لا بمبدإ العقل
وكأن ما فعله الجيش اللبناني لاشيء
وما تفعله مصر لا شي

على كل حال ما حصل آنذاك هو حرب أهلية اختلط فيها الحابل بالنابل
والفلسطينيون كانوا طرفا في هذه الحرب

أما بالنسبة لمجزرة صبرا وشاتيلا فالكتائب اللبنانية هي من قامت إضافة إلى إسرائيل وإلأيك أهم من ساهم فيها
- ايلي حبيقة مسؤول الامن الكتائبي وقائد المذبحة.
- فادي افرام قائد القوات اللبنانية الجناح العسكري لحزب الكتائب اللبناني.
- كولونيل ايلي غيفا قائد وحدة المدرعات
- اللواء آموس يارون قائد وحدة المشاة والمظليين, آمر القوات الاسرائيلية في بيروت.
- الجنرال امير دروري القائد الاعلى للقوات الشمالية.
- الجنرال يهوشو ساجوي مدير المخابرات العسكرية.
- سعد حداد قائد جيش لبنان الجنوبي. ومؤسس المليشيات العميلة
- آرييل شارون وزير الحرب الاسرائيلي.
- الجنرال رفائيل ايتان رئيس اركان الجيش الاسرائيلي.
- اسحاق شامير وزير الخارجية.
- مناحيم بيغن رئيس الوزراء.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top