- إنضم
- 8 جوان 2008
- المشاركات
- 1,513
- نقاط التفاعل
- 4
- نقاط الجوائز
- 157
- العمر
- 38
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمحبة الله تعالى لعبده آثار وثمار عظيمة منها :
1 _ التسديد :
تسديد الله للعبد في جوارحه فلا يفعل بها إلا ما يرضي الله ، ولا يستعملها فيما يغضب الله .
2 _ استجابة الله تعالى لدعائه :
قال تعالى في الحديث القدسي الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه : (وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه) / رواه البخاري.
3 _ وضع القبول له في الأرض :
قال صلى الله عليه وسلم : (إذا أحب الله العبد نادى جبريل:إن الله يحب فلانا فأحبه،فيحبه جبريل،فينادي جبريل في أهل السماء:إن الله يحب فلانا فأحبوه،فيحبه أهل السماء،ثم يوضع له القبول في أهل الأرض) / رواه البخاري.
4 _ النجاة من عذاب الله :
عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال : مر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) في نفر من أصحابه وصبي في الطريق (أي وكان هناك صبي في الطريق وقت مرورهم) فلما رأت أمه القوم خشيت على ولدها أن يوطأ فأقبلت تسعى وتقول : ابني ابني ، وسعت فأخذته فقال القوم : يا رسول الله ما كانت هذه لتلقي ابنها في النار قال : فخفضهم رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) وقال
ولا الله لا يلقي حبيبه في النار) / رواه ابن كثير.
تسديد الله للعبد في جوارحه فلا يفعل بها إلا ما يرضي الله ، ولا يستعملها فيما يغضب الله .
2 _ استجابة الله تعالى لدعائه :
قال تعالى في الحديث القدسي الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه : (وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه) / رواه البخاري.
3 _ وضع القبول له في الأرض :
قال صلى الله عليه وسلم : (إذا أحب الله العبد نادى جبريل:إن الله يحب فلانا فأحبه،فيحبه جبريل،فينادي جبريل في أهل السماء:إن الله يحب فلانا فأحبوه،فيحبه أهل السماء،ثم يوضع له القبول في أهل الأرض) / رواه البخاري.
4 _ النجاة من عذاب الله :
عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال : مر رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) في نفر من أصحابه وصبي في الطريق (أي وكان هناك صبي في الطريق وقت مرورهم) فلما رأت أمه القوم خشيت على ولدها أن يوطأ فأقبلت تسعى وتقول : ابني ابني ، وسعت فأخذته فقال القوم : يا رسول الله ما كانت هذه لتلقي ابنها في النار قال : فخفضهم رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) وقال
_ منقول _
رزقنا الله تعالى واياكم حبه وحب من يحبه والعمل الذي يبلغنا حبه