منـــاظرة شـــعرية { شارك معنا }

512.gif
وقُـل للغـائِبينَ بِـلا إيــابِ

حَنِيْنُ القَلْبِ يُرْجِعُكُم بِبَابي

فلا يَخْفَى على منْ مَرَّ أنّي


هَجَرْتُ الدَّارَ من بَعْدِ الغيابِ

512.gif
 
بس مو على كيفه يروح ويرجع
انا مو محطة...
ما اجبرك تقعد!
ولا ودي تروح
قرر!!
وتعرف بعدها قراري
واذا نويت تصد وتغيب !مسموح
لكن على العواد!!! لا تجيب طاري​
 
أين الضجيجُ العذبُ والشَّغَبُ؟
أين التَّدارسُ شابَهُ اللعبُ؟

أين الطفولة في توقُّدها؟
أين الدُّمى، في الأرض، والكتب؟

أين التَّشَاكسُ دونما غَرَضٍ؟
أين التشاكي ما له سبب؟

أين التَّباكي والتَّضاحُكُ، في
وقتٍ معًا، والحُزْنُ والطَّربُ؟

أين التسابق في مجاورتي
شغفًا، إذا أكلوا وإن شربوا؟

يتزاحمون على مُجالَستي
والقرب منِّي حيثما انقلبوا

فنشيدهم "بابا" إذا فرحوا
ووعيدهم "بابا" إذا غضبوا

وهتافهمْ "بابا" إذا ابتعدوا
ونجيُّهمْ "بابا" إذا اقتربوا

بالأمس كانوا ملءَ منزلنا
واليومَ -ويح اليومِ- قد ذهبوا

ذهبوا، أجل ذهبوا، ومسكنهمْ
في القلب، ما شطّوا وما قَرُبوا

إني أراهم أينما التفتت
نفسي، وقد سكنوا، وقد وثبوا

وأُحِسُّ في خَلَدي تلاعُبَهُمْ
في الدار، ليس ينالهم نصب

وبريق أعينهمْ إذا ظفروا
ودموع حرقتهمْ إذا غُلبوا

في كلِّ ركنٍ منهمُ أثرٌ
وبكل زاويةٍ لهم صَخَبُ

في النَّافذاتِ، زُجاجها حَطَموا
في الحائطِ المدهونِ، قد ثقبوا

في الباب، قد كسروا مزالجه
وعليه قد رسموا وقد كتبوا

في الصَّحن، فيه بعض ما أكلوا
في علبة الحلوى التي نهبوا

في الشَّطر من تفّاحةٍ قضموا
في فضلة الماء التي سكبوا

إنِّي أراهم حيثما اتَّجهتْ
عيني، كأسرابِ القَطا، سربوا

بالأمس في "قرنابلٍ" نزلوا
واليومَ قدْ ضمتهمُ "حلبُ"

دمعي الذي كتَّمتُهُ جَلَدًا
لمَّا تباكَوْا عندما ركبوا

حتى إذا ساروا وقد نزعوا
منْ أضلعي قلبًا بهمْ يَجِبُ

ألفيتُني كالطفل عاطفةً
فإذا به كالغيث ينسكبُ

قد يَعجبُ العُذَّال من رَجُلٍ
يبكي، ولو لم أبكِ فالعَجَبُ

هيهات ما كلُّ البُكا خَوَرٌ
إنّي -وبي عزم الرِّجال- أبُ



 
ea6ce1853342342cd8eb3c2a8f8a60c8.jpg
وإذا أتاك الهمُّ يَحشُد جيشهُ
وشعرتَ أنك بين أهلك مُغتربْ

والحُزنُ أقبل في ثنايا غيْمةٍ
فإذا بها بِدمُوعِ عينكَ تنسكبْ

فانْسِفْ جِبَالَ الهَـمِّ منكَ بَدَعوَةٍ
إنّ الذي قَصَدَ المُهيمِنَ لمْ يَخِبْ

واقذِفْ بِسَهمِ الصَّبرِ كلَّ مُصيبةٍ
والجَأ لربِّ العَرْشِ واسْجُدْ واقتَرِبْ*

51d3fc4fcf265a93699461b5a86599b6.jpg
 
مشاهدة المرفق 165212
وإذا أتاك الهمُّ يَحشُد جيشهُ
وشعرتَ أنك بين أهلك مُغتربْ

والحُزنُ أقبل في ثنايا غيْمةٍ
فإذا بها بِدمُوعِ عينكَ تنسكبْ

فانْسِفْ جِبَالَ الهَـمِّ منكَ بَدَعوَةٍ
إنّ الذي قَصَدَ المُهيمِنَ لمْ يَخِبْ

واقذِفْ بِسَهمِ الصَّبرِ كلَّ مُصيبةٍ
والجَأ لربِّ العَرْشِ واسْجُدْ واقتَرِبْ*

مشاهدة المرفق 165213


واني ارجو الله
حتى كأنني أرى
بجميل الظن..

مالله صانعُ..
 
واختر خليل قلبك بحكمة
وليس كل القلوب بالقلوب
تليقواختر لنفسك شخصا
إذا قست عليك الايام

يكت لك فيه عشم لا يخيب
 
واختر خليل قلبك بحكمة
وليس كل القلوب بالقلوب
تليقواختر لنفسك شخصا
إذا قست عليك الايام

يكت لك فيه عشم لا يخيب
والخيبات لها قصص
تتكرر ، فكل القلوب تساوت
عند هذه الصفعة ..
فإن قست على القلب الأيام
يعيشها وحيدا ينتظر ليلاه
للنجوم سهر برفقته يتأمل
وللعيون حكايا لها ألم
يعيشها وحيدا
بعيدا كالنجوم
قريبا كاللامبالي ضائعا بين نفسه
ولا يتساءل
فقط يتألم ألم الوحيد
وإنه رحمة له من الخذلان

Tama
 
ما كل خاطرةفي النفس نبديها
بعض المشاعر تاهت في دياجيها
لا القلب يسطع تبيانا فيعرفها
ولا القوافي استطاعت ان تجاريها
ان المشاعر ان ضاق الفؤاد بها

جرت من العين عبرات فتحكيها
 
"ما كنت اعرف إن المكان الي يضمك موطني​
و إن البلاد الخاليه منك محطات انتظار"
وكل الأماكن تراقبك في صمت
من بعد الانتظار أنا في اشتياق
ليتك هنا قبل أن تبتعد
نظرات التمني تطلبك
 
كم مضيت وحدي في ايام

لايتجاوزها المرأ الا جماعة وقد كنت

انا سند نفسي في الاوقات الصعبة

اذا لا ادين لاحد بشئ
 
كم مضيت وحدي في ايام

لايتجاوزها المرأ الا جماعة وقد كنت

انا سند نفسي في الاوقات الصعبة

اذا لا ادين لاحد بشئ
تجد السكينة عندما تتخلى عن الحاجة لجذب إنتباه الأخرين والحاجة لإثبات أي شيء لأي شخص.

-عندما تكتفي بنفسك يصبح وجود
الناس في حياتك لطيفاً ، وغيابهم لا يضر ..
 
عاهدتني ان لا يميل عن الهوى
وحلفت لي يا غصن ان لا تنثني
هب النسيم ومال غصن مثله

اين الزمان واين ما عاهدتني
 
تجد السكينة عندما تتخلى عن الحاجة لجذب إنتباه الأخرين والحاجة لإثبات أي شيء لأي شخص.

-عندما تكتفي بنفسك يصبح وجود
الناس في حياتك لطيفاً ، وغيابهم لا يضر ..
حقيقي فعلا...هذا ..هدفنا لكن الوصول اليه صعب 👍
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top