• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

قصّتي مع الحبّ...؟!

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
انا اقول ...........نهايتها انه رفضوه لسبب مادي و المستوى التعليمي !!............ربما ...اسمحولي يمكن حرقتلكم القصة ............بصح الاخ الشاهد خلاني اسرح بخيالي ...........هيا اكمل يا الشاهد
ما تزعفوش من تدخلاتي .................
 
ما تخلّونيش وحدي....؟!

لا أرجوكم ما تخلّونيش وحدي...

قلت عيني و قلبي معلّقان بالباب و إذا بفتاتي تسفر و تدخل علينا و لكن بأيّ حال...؟!
كانت تركب كرسيّها و تدفعه ببطء ...في البداية لم أرى وجهها بسبب انعكاس أضواء الثّريّا على وجهي و بسبب أنّها كانت مطأطأة رأسها ، و تجلّت لي الحقيقة المرّة و الصّعبة في لحظة واحدة...تجمّدت في مكاني و ضاع منّي التّركيز و الكلمات و انتابني ما يشبه الحمّى ...إنّه تأثير الصّدمة و أنا أرى حبيبتي معوّقة لا تستطيع السّير أو الوقوف و تستعين بكرسيّ الإعاقة للتّنقّل .....لا أطيل عليكم إخواني الخلاصة أنّ فتاتي مشلولة و ليت ذلك فحسب بل إنّ ثلث وجهها مشوّه و السّبب تعرّضها لحادث مرور قبل سنوات...؟!

بقيت دون حراك غيّبني الذّهول عمّا يقال و يجري...اقتربت فتاتي بكرسيّها منّي و رفعت بصرها و الدّموع تترقرق في عينيها ، تأمّلت حالتها و لم أدري ما أفعل و ما أقول،

هذه هي الحقيقة و القرار عائد إليك...؟! قالت و هي تجهش بالبكاء و تمسح دموعها قبل أن تهبّ نحوها والدتها تحملها على الصّبر و تطيّ بخاطرها..

نظر أبي إليّ و قد امتقع وجهه و قال: تترك ابنة خالتك من أجل....
ما زلنا في البداية يا الحاجّ و الزّواج ليس بالإكراه....قال أحد أبناءها...

الخلاصة دار جدل لم يطل كثيرا انتهى بأن أخذ والدي ببيدي و دفعني أمامه و أنصرفنا دون أن أنطق بكلمة واحدة.....

و لكن هل انتهى الأمر عتد ذلك الحدّ فللقصّة بقيّة و أحداث أغرب...ابقوا معي رجاءا
 
هيه يابابا هيه تعرف كيف دير دوره وعطل
هدا مجلد ولا قصه
 
شكرااااااااااااااااااااااا اخي الشاهد على القصة

ونحنا في انتضار البقية من الاحداااااااااااااث

ولا تطول علينا

اختك ليلى الجزائرية
 
بارك الله فيك شكرا علي الحقيقة .
واصل
 
مشكووووووووووور
 
صحيت , أنا عجبتني لمبونس وسبحان الله
الله يوفقك لما يحبه ويرصى إن شاء الله
 
قصة ولا أروع تصلح لتكون سيناريو لفيلم ومن عندي جائزة الأوسكار والإيمي أواردز مضمونة بشرط أن يكون المخرج شاطر وميزانية معقولة وأن تكون أنت البطل بالتوفيق

مجرد رأي
 
والله قصة غريبة
واصل
 
والله شوقتني كثيرا بقصتك

ذهبتنا إلى عالمك كأنني أنا في مكانك

أرجو منك تكملها
 
قصة فور نتاع الصح اداتني لعالم الخيال
بصح راك شوقتنا بزااااف مادا بيك تكملها
وحبيت نفهم انت كيما كنت تحكي معاها جامي قاتلك على اعاقتها ولا
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top