الامل المستفيض
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 24 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 278
- نقاط التفاعل
- 2
- نقاط الجوائز
- 7
لم أكن نرجسيا في مجمل الكلمات
حتى يرضى الغرور عن صاحب الامنيات
وحتى تبقى الحياة في سيد النظرات
..........
أفضل أن أزرع قلبي بين الزهرات في الطريق الى مدرستنا
ستأنس الزهرات بالنبضات يا صديقي
وستكون في أرجاء الطريق فسحة لقضاء النظرات
فالضجيج يخف عند عتبة النبضات قليلا
حتى يمكن الداكرة من مجمل الحكاية
.......
لا تسلم الحياة ايها الفؤاد
فنافدة الحبيبة قريبة من شكل الوردة في صباحها
هل ستعجبك الزهرات يا سيدتي
وهل تكفيك النبضات
.......
في الطريق الى الحياة نوع من الانسان يقلمني من جهة الانسان
العين قريبة من الحاجب
والقصيدة بعيدة عن قارب البسمات
قال الاستاد في درس اليوم
هل أدركت قلب الاستاد يا صديقي
كأنه صار قادرا على الحياة من زاوية قسمنا الصغير
طاولتي بعيدة عن قلمي ايها الاستاد
لك حرية الكتابة ان شئت على صمتي
لكن دع لي الصباح والمساء للنظر الى نفسي
فلقد غبت الامس عن الوجدان
فهلا أمضيت دفتر الغياب في الغياب
..........
مضى زمن على الكتابة ولم اكتب
وانا صرت في فن الداكرة صامدا
فانا استطيع أن أعيد الصباح الى المساء
واغير مفاهيم الكتابة والقراءة
و أسلم الالهام لبقية الانسان
.......
فهل ترضيك قائمة الكتابات يا سيدي
......
لست ادري
لكنني احب بقية الدقائق والساعات
رغم غيابي عن مجمل اللحظات
ساتخيل أنني صرت عابرا في طريق مدرستنا
لقد صارت الزهرات مسكا على نافدة الحبيبة
وصار المساء حفلة من قلبي
وصرت تبتسمين في بدرك المنير على بقية جيرانك
..........
لكنك لم تفهمي سر حياتك مني
ولم تعرفي كيفية الصباحات
ولم تعرفي بقية المساءات
ولم تغني في اغنية الحياة
........
لكنني في الجزء الاخير
اتقن الدهاب والاياب
لكنني لا اتقن الرحيل عن الداكرة
...
حتى يرضى الغرور عن صاحب الامنيات
وحتى تبقى الحياة في سيد النظرات
..........
أفضل أن أزرع قلبي بين الزهرات في الطريق الى مدرستنا
ستأنس الزهرات بالنبضات يا صديقي
وستكون في أرجاء الطريق فسحة لقضاء النظرات
فالضجيج يخف عند عتبة النبضات قليلا
حتى يمكن الداكرة من مجمل الحكاية
.......
لا تسلم الحياة ايها الفؤاد
فنافدة الحبيبة قريبة من شكل الوردة في صباحها
هل ستعجبك الزهرات يا سيدتي
وهل تكفيك النبضات
.......
في الطريق الى الحياة نوع من الانسان يقلمني من جهة الانسان
العين قريبة من الحاجب
والقصيدة بعيدة عن قارب البسمات
قال الاستاد في درس اليوم
هل أدركت قلب الاستاد يا صديقي
كأنه صار قادرا على الحياة من زاوية قسمنا الصغير
طاولتي بعيدة عن قلمي ايها الاستاد
لك حرية الكتابة ان شئت على صمتي
لكن دع لي الصباح والمساء للنظر الى نفسي
فلقد غبت الامس عن الوجدان
فهلا أمضيت دفتر الغياب في الغياب
..........
مضى زمن على الكتابة ولم اكتب
وانا صرت في فن الداكرة صامدا
فانا استطيع أن أعيد الصباح الى المساء
واغير مفاهيم الكتابة والقراءة
و أسلم الالهام لبقية الانسان
.......
فهل ترضيك قائمة الكتابات يا سيدي
......
لست ادري
لكنني احب بقية الدقائق والساعات
رغم غيابي عن مجمل اللحظات
ساتخيل أنني صرت عابرا في طريق مدرستنا
لقد صارت الزهرات مسكا على نافدة الحبيبة
وصار المساء حفلة من قلبي
وصرت تبتسمين في بدرك المنير على بقية جيرانك
..........
لكنك لم تفهمي سر حياتك مني
ولم تعرفي كيفية الصباحات
ولم تعرفي بقية المساءات
ولم تغني في اغنية الحياة
........
لكنني في الجزء الاخير
اتقن الدهاب والاياب
لكنني لا اتقن الرحيل عن الداكرة
...