شاركونا بـ ( المليون رد) (1000000)ادخل وسجل حضورك بمشاركة مفيدة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
L'amour sacré,
C'est compliqué.
C'est un grand secret,
Un immense bonheur
Qui parfois nous brise le coeur.
Mais c'est aussi une incroyable beauté
Qui devrait nous laisser vivre en paix
,
 
القناعة كنز لا يفنى
 
لا إله إلا الله أقطع بها دهري لا إله إلا الله أفني بها عمري
لا إله إلا الله أكفي بها وحدتي لا إله إلا الله يغفر بها ذنبي
لا إله إلا الله عند كربات موتي
لا إله إلا الله أسكن بها روعي
لا إله إلا الله أدخل بها قبري
لا إله إلا الله أخلو بها وحدي
لا إله إلا الله أونس بها وحشتي
لا إله إلا الله ألقى بها ربي
 
..........................
...............
مالانهاية من الكلام

 
لا أحد.....
لا شئ.....
فقط
حفنة من
فراغ !!!!
 
.........
ولما ولما ولما.....

مللت التساؤل وملنى

كرهتنى كل علامات الاستفهام

لاشى ..لاشى..لاشى

مجرد هذيان

 
الكلام الفارغ يبقى فارغ
 
حسبي الله ونعم الوكيل
 
أتى رجل إبراهيم بن أدهم – رضي الله عنه – فقال: يا أبا إسحاق إني مسرف على نفسي ، فاعرض علىّ ما يكون لها زاجراً ومستنقذاً.
فقال إبراهيم: إن قبلت خمس خصال ، وقدرت عليها لم تضرك المعصية.
قال: هات يا أبا إسحاق.
قال: أما الأولى: فإذا أردت أن تعصي الله تعالى ، فلا تأكل من رزقة!
قال: فمن أين آكل وكل ما في الأرض رزقه؟
قال: يا هذا! أفيحسن بك أن تأكل رزقه وتعصيه؟!
قال: لا. هات الثانية.
قال: وإذا أردت أن تعصيه فلا تسكن شيئاً من بلاده؟
قال: هذه أعظم ، فأين أسكن؟
قال: يا هذا! أفيحسن بك أن تأكل رزقه ، وتسكن بلاده ، وتعصية؟!
قال: لا. هات الثالثة!
قال: وإذا أردت أن تعصيه ، وأنت تأكل رزقه ، وتسكن بلاده ، فانظر موضعاً لا يراك فيه فاعصه فيه؟!
قال: يا إبراهيم! ماهذا؟ وهو يطلع على ما في السرائر؟
قال: يا هذا! أفيحسن بك أن تأكل رزقه ، وتسكن بلاده ، وتعصيه وهو يراك ويعلم ما تجاهر به وما تكتمه؟!
قال: لا. هات الرابعة.
قال: فإذا جاءك الموت ليقبض روحك ، فقل له: أخرني حتى أتوب توبة نصوحاً ، وأعمل لله صالحاً!
قال: لا يقبل مني؟
قال: يا هذا! فأنت إذا لم تقدر أن تدفع عنك الموت لتتوب ، وتعلم أنه إذا جاءك لم يكن له تأخير ، فكيف ترجو وجه الخلاص؟!
قال: هات الخامسة!
قال: إذا جاءك الزبانية يوم القيامة ، ليأخذوك إلى النار ، فلا تذهب معهم؟
قال: إنهم لا يدعونني ، ولا يقبلون مني.
قال: فكيف ترجو النجاء إذن؟
قال: يا إبراهيم ، حسبى ، حسبي ، أنا أستغفر الله وأتوب إليه.
فكان لتوبته وفيّاً ، فلزم العبادة ، واجتنب المعاصي حتى فارق الدن
 
جيل حتما سيتكرر اذا أردنا ذلك

أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن
الخطاب رضي الله عنه وكان في
المجلس وهما يقودان رجلاً من
البادية فأوقفوه أمامه

‏قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا
قتل أبانا

‏قال: أقتلت أباهم ؟

‏قال: نعم قتلته !

‏قال : كيف قتلتَه ؟
‏قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته
، فلم ينزجر، فأرسلت عليه ‏حجراً
، وقع على رأسه فمات...

‏قال عمر : القصاص ....
‏الإعدام
.. قرار لم يكتب ... وحكم سديد لا
يحتاج مناقشة ، لم يسأل عمر عن
أسرة هذا الرجل ، هل هو من قبيلة
شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟
‏ما مركزه في المجتمع ؟ كل هذا لا
يهم عمر - رضي الله عنه - لأنه لا
‏يحابي ‏أحداً في دين الله ، ولا
يجامل أحدا ًعلى حساب شرع الله ،
ولو كان ‏ابنه ‏القاتل ، لاقتص
منه ..
‏قال الرجل : يا أمير
المؤمنين : أسألك بالذي قامت به
السماوات والأرض ‏أن تتركني ليلة
، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في
البادية ، فأُخبِرُهم ‏بأنك
‏سوف تقتلني ، ثم أعود إليك ،
والله ليس لهم عائل إلا الله ثم
أنا

قال عمر : من يكفلك
أن تذهب إلى البادية ، ثم تعود
إليَّ؟

‏فسكت الناس جميعا ً، إنهم لا
يعرفون اسمه ،
فكيف يكفلونه ، وهي كفالة ليست
على عشرة دنانير، ، إنها كفالة على
الرقبة أن تُقطع بالسيف ..

‏ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع
الله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن ‏يمكن
أن يُفكر في وساطة لديه ؟ فسكت
الصحابة ، وعمر مُتأثر ، لأنه
‏وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل
هذا الرجل ، وأطفاله يموتون جوعاً
هناك أو يتركه فيذهب بلا كفالة ،
فيضيع دم المقتول ، وسكت الناس ،
ونكّس عمر
‏رأسه ، والتفت إلى الشابين :
أتعفوان عنه ؟
‏قالا : لا ، من قتل أبانا لا بد
أن يُقتل يا أمير المؤمنين..

‏قال عمر : من يكفل هذا أيها
الناس ؟!!

‏فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته
وزهده ، وصدقه ،وقال:
‏يا أمير المؤمنين ، أنا أكفله

‏قال عمر : هو قَتْل ، قال : ولو
كان قاتلا!

‏قال: أتعرفه ؟

‏قال: ما أعرفه ، قال : كيف تكفله
؟

‏قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين ،
فعلمت أنه لا يكذب ، وسيأتي إن
شاء‏الله

‏قال عمر : يا أبا ذرّ ، أتظن أنه
لو تأخر بعد ثلاث أني
تاركك!
‏قال: الله المستعان يا أمير
المؤمنين ...

‏فذهب الرجل ، وأعطاه عمر ثلاث
ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع
‏أطفاله وأهله ، وينظر في أمرهم
بعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه
قتل ....

‏وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر
الموعد ، يَعُدّ الأيام عداً ،
وفي العصر‏نادى ‏في المدينة :
الصلاة جامعة ، فجاء الشابان ،
واجتمع الناس ، وأتى أبو ‏ذر
‏وجلس أمام عمر ، قال عمر: أين
الرجل ؟ قال : ما أدري يا أمير
المؤمنين!

‏وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس ،
وكأنها تمر سريعة على غير عادتها
، وسكت‏الصحابة واجمين ،
عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا
الله.
‏صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر
، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد
‏لكن هذه شريعة ، لكن هذا منهج ،
لكن هذه أحكام ربانية ، لا يلعب
بها ‏اللاعبون ‏ولا تدخل في
الأدراج لتُناقش صلاحيتها ، ولا
تنفذ في ظروف دون ظروف ‏وعلى أناس
دون أناس ، وفي مكان دون مكان...

‏وقبل الغروب بلحظات ، وإذا
بالرجل يأتي ، فكبّر عمر ،وكبّر
المسلمون‏معه

‏فقال عمر : أيها الرجل أما إنك لو
بقيت في باديتك ، ما شعرنا بك ‏وما
عرفنا مكانك !!

‏قال: يا أمير المؤمنين ، والله
ما عليَّ منك ولكن عليَّ من
الذي يعلم السرَّ وأخفى !! ها أنا
يا أمير المؤمنين ، تركت أطفالي
كفراخ‏ الطير لا ماء ولا شجر في
البادية ،وجئتُ لأُقتل..
وخشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء
بالعهد من الناس

فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا
ضمنته؟؟؟
فقال أبو ذر :
خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من
الناس
‏فوقف عمر وقال للشابين : ماذا
تريان؟
‏قالا وهما يبكيان : عفونا عنه
يا أمير المؤمنين لصدقه..
وقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب
العفو من الناس !
‏قال عمر : الله أكبر ، ودموعه
تسيل على لحيته .....

‏وجزى الله خيرا للذين نقلوا
لنا هذا البريد

‏وجزى الله خيرا الذين ينقلونه
للآخري
 
جيل حتما سيتكرر اذا أردنا ذلك

أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن
الخطاب رضي الله عنه وكان في
المجلس وهما يقودان رجلاً من
البادية فأوقفوه أمامه

‏قالوا : يا أمير المؤمنين ، هذا
قتل أبانا

‏قال: أقتلت أباهم ؟

‏قال: نعم قتلته !

‏قال : كيف قتلتَه ؟
‏قال : دخل بجمله في أرضي ، فزجرته
، فلم ينزجر، فأرسلت عليه ‏حجراً
، وقع على رأسه فمات...

‏قال عمر : القصاص ....
‏الإعدام
.. قرار لم يكتب ... وحكم سديد لا
يحتاج مناقشة ، لم يسأل عمر عن
أسرة هذا الرجل ، هل هو من قبيلة
شريفة ؟ هل هو من أسرة قوية ؟
‏ما مركزه في المجتمع ؟ كل هذا لا
يهم عمر - رضي الله عنه - لأنه لا
‏يحابي ‏أحداً في دين الله ، ولا
يجامل أحدا ًعلى حساب شرع الله ،
ولو كان ‏ابنه ‏القاتل ، لاقتص
منه ..
‏قال الرجل : يا أمير
المؤمنين : أسألك بالذي قامت به
السماوات والأرض ‏أن تتركني ليلة
، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في
البادية ، فأُخبِرُهم ‏بأنك
‏سوف تقتلني ، ثم أعود إليك ،
والله ليس لهم عائل إلا الله ثم
أنا

قال عمر : من يكفلك
أن تذهب إلى البادية ، ثم تعود
إليَّ؟

‏فسكت الناس جميعا ً، إنهم لا
يعرفون اسمه ،
فكيف يكفلونه ، وهي كفالة ليست
على عشرة دنانير، ، إنها كفالة على
الرقبة أن تُقطع بالسيف ..

‏ومن يعترض على عمر في تطبيق شرع
الله ؟ ومن يشفع عنده ؟ومن ‏يمكن
أن يُفكر في وساطة لديه ؟ فسكت
الصحابة ، وعمر مُتأثر ، لأنه
‏وقع في حيرة ، هل يُقدم فيقتل
هذا الرجل ، وأطفاله يموتون جوعاً
هناك أو يتركه فيذهب بلا كفالة ،
فيضيع دم المقتول ، وسكت الناس ،
ونكّس عمر
‏رأسه ، والتفت إلى الشابين :
أتعفوان عنه ؟
‏قالا : لا ، من قتل أبانا لا بد
أن يُقتل يا أمير المؤمنين..

‏قال عمر : من يكفل هذا أيها
الناس ؟!!

‏فقام أبو ذر الغفاريّ بشيبته
وزهده ، وصدقه ،وقال:
‏يا أمير المؤمنين ، أنا أكفله

‏قال عمر : هو قَتْل ، قال : ولو
كان قاتلا!

‏قال: أتعرفه ؟

‏قال: ما أعرفه ، قال : كيف تكفله
؟

‏قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين ،
فعلمت أنه لا يكذب ، وسيأتي إن
شاء‏الله

‏قال عمر : يا أبا ذرّ ، أتظن أنه
لو تأخر بعد ثلاث أني
تاركك!
‏قال: الله المستعان يا أمير
المؤمنين ...

‏فذهب الرجل ، وأعطاه عمر ثلاث
ليال ٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع
‏أطفاله وأهله ، وينظر في أمرهم
بعده ،ثم يأتي ، ليقتص منه لأنه
قتل ....

‏وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر
الموعد ، يَعُدّ الأيام عداً ،
وفي العصر‏نادى ‏في المدينة :
الصلاة جامعة ، فجاء الشابان ،
واجتمع الناس ، وأتى أبو ‏ذر
‏وجلس أمام عمر ، قال عمر: أين
الرجل ؟ قال : ما أدري يا أمير
المؤمنين!

‏وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس ،
وكأنها تمر سريعة على غير عادتها
، وسكت‏الصحابة واجمين ،
عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا
الله.
‏صحيح أن أبا ذرّ يسكن في قلب عمر
، وأنه يقطع له من جسمه إذا أراد
‏لكن هذه شريعة ، لكن هذا منهج ،
لكن هذه أحكام ربانية ، لا يلعب
بها ‏اللاعبون ‏ولا تدخل في
الأدراج لتُناقش صلاحيتها ، ولا
تنفذ في ظروف دون ظروف ‏وعلى أناس
دون أناس ، وفي مكان دون مكان...

‏وقبل الغروب بلحظات ، وإذا
بالرجل يأتي ، فكبّر عمر ،وكبّر
المسلمون‏معه

‏فقال عمر : أيها الرجل أما إنك لو
بقيت في باديتك ، ما شعرنا بك ‏وما
عرفنا مكانك !!

‏قال: يا أمير المؤمنين ، والله
ما عليَّ منك ولكن عليَّ من
الذي يعلم السرَّ وأخفى !! ها أنا
يا أمير المؤمنين ، تركت أطفالي
كفراخ‏ الطير لا ماء ولا شجر في
البادية ،وجئتُ لأُقتل..
وخشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء
بالعهد من الناس

فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا
ضمنته؟؟؟
فقال أبو ذر :
خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من
الناس
‏فوقف عمر وقال للشابين : ماذا
تريان؟
‏قالا وهما يبكيان : عفونا عنه
يا أمير المؤمنين لصدقه..
وقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب
العفو من الناس !
‏قال عمر : الله أكبر ، ودموعه
تسيل على لحيته .....

‏وجزى الله خيرا للذين نقلوا
لنا هذا البريد

‏وجزى الله خيرا الذين ينقلونه
للآخري
 
علمتني الحياة …

أن لا أحب من ليس لي … فهذا الحب سوف تدفنه الأيام …


أن لا أحب ما ليس لي … فلن أعد أرضى عن كل ما لدي …


أن لا اتجمل والبس الاقنعة لأخدع الناس … لأنني سأخدع بها نفسي يوما وستكون الكارثة أدهى …





 
للكلامــ معــاني و حــكم
 
الدنيا كالماء المالح كلما شربت منها ازدت عطشا
 

وعلمتني الحياة …

أن المال داهية …

وأن الحياة لاهية …

وأن كل ملكي لا شيء …
 
علمتني

أني بنفسي أبني نفسي …
علمتني أني بنفسي أهذب نفسي …
علمتني أني بنفسي أعاقب نفسي ،،،

فانتظار الآخرين مذلة لا توصف …

 
كيف تم شق صدره ( صلى الله عليه و سلم) أول مرة ؟
عن أنس بن مالك : أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أتاه جبريل و هو يلعب مع

الغلمان فأخذه فصرعه و شق صدره فاستخرج القلب ثم شق القلب فاستخرج منه علقة فقال :
هذا حظ الشيطان منك ، قال : فغسله فى طست من ذهب بماء زمزم ثم ضم قلبه ثم أعاده فى
مكانه ، قال: وجاء الغلمان يسعون إلى حليمة فقالوا : إن محمد قد قتل . قال :
فاستقبلوه و هو ممتقع اللون . قال أنس : وقد كنت أرى أثر المخيط فى صدره ( صلى الله
عليه وسلم ) . ( مسلم – أحمد )
- برواية أخرى قيل : قضى محمد صلى الله عليه و سلم في حضانة ورعاية (حليمة بنت
أبىذؤيب السعدية) وزوجها (الحارث بن عبد العزى) أربع أو خمس سنوات ثم حدث ما
جعلهاتعجل بإرجاعه إلى أمه في مكة إذا أخبرها ابنها الصغير أن رجلين أخذا محمدا
فشقاصدره واستخرجا قلبه وأخذا منه علقه سوداء ثم غسلا القلب وإعاداه إلى ما كان
عليه , وقد اختلف المؤرخين في حقيقة شق الصدر هل هو حسي أم معنوي ؟ ولكن لعله يشير
إلىالحصانات التي أضفاها الله على محمد صلى الله عليه و سلم فحصنته ضد مساوئ
الطبيعةالإنسانية ومفاتن الحياة الأرضية .


 
Triste reine,ton coeur brisé
Dans les ruines de ta romance
Sa violance a composé
Les murs ternis de ta souffrance

 
كفاكم مثالية...
فقد حلت مواسم سقوط الأقنعة !!!








 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top