حانةُ الحروف الأدبيّة-تفضّلوا يا سًكارَى الحرف

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
القطب الصغير, ‏زينب 17, ‏ساندريلا زماني, ‏
simou11



مسائكم خير و نور


ليتنا نعلم انّا لا نفتن شخصا في نظره
أو نحب الظهور في ميادين النقد


و لكنه
شيء يهمس في النفس
يحب الخير للناس

إنه حب المولى و تقديس الإسلام

و عادات طيبة
نرعى لها الذمم


القطب الصغير
سلام





هي نوايانا
النوايا لا يعلمها إلا علام الغيوب


لكنّا لا نرضى بحانة هنا


حاربنا في الخارج و الداخل

حتى نجدنا تلاحقنا هنا


عجب هذا
كلمة لن تري لها اخت حنجرة هنا

و خالقي




 
آخر تعديل:
لا اعلم لماذا تحاملتم على حانتنا ؟
الكوننا نقشنا سطورا من خيوط ابداع اتهمنا بعدم الخوف من بارئنا ؟
الكوننا ثملنا بحروف العربية
و اعتدنا مذاقها اللاذع
اتهمنا بالمجون ؟

بالله عليكم ارحموا انفاسنا
ففراق نوفمبر يدمي قلوبنا
و نقدكم الجارح يزيدنا هما

الله اباح لنا الخمر الغير مسكرة
و خمرنا هنا غير مسكرة
فلماذا تصرون على تحريمها ؟

هي نوايانا
و انتم تحكمون عليها دون معرفتها
فكفاكم عبثا !!
كفاكم تثبيطا لنا
و خفضا لمعنوياتنا

فالله اعلم بما في صدورنا ...
 
أختي سُمُو ...
أرآهم يتحآملون في نفس الوقت يأتون
لآ أدري مآذآ يُريدون ...
أو إلى أين سيصلون
هم فقط أُنآس مفجوعون
ونحن نرى أنفسنآ مُبدعون
لله أمرنآ له أن يفعل مآ يشآء لآ مآ يشآؤون
هي نوآيآنآ لكن لهآ يُظلِّلون
يُبدلّون وأيضآ يَظلِمون
يتدخلون في نفس الوقت ثم يختفون !
أرآني أرى عضويآتٍ أعرف نوآيآهآ ويعرفون
لكنهم يتظآهرون بأشيآء عكس مآ يُخفون
طيّبوآ نيتكم معنآ فنحن للحرآم نآكرُون
ولسنآ من السكِّيرين إن كنتم تدرون
وإن لم يُعجبكم مآ نَقشنآ لِمآ لآ تخرجون
البآب أَوسَعَ جملًآ أم له لآ تَسَعون !
بالله عليكم أزعجتم صفو كلمآتنآ هل تعلمون ؟
قضآيآ أُممٍ على الطآولآت يُدرسون
وأنتم تتبعون سخآفآت الأمور ولهآ تُلآحقون


 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
و ها قد اقتص لنا مشرفنا
و فتحت حانتنا
و برأت نوايانا

اسقوني اليوم السعادة حد الغرق
:yahoo01:
 
سجل يا عالم
خطَ يا تاريخ

انني
واليوم ..
اعتزلت الكتابة

اليوم اعلن ..
ان قلمي سيجف
ان مشاعري ستبدد
ان اوراقي ستشتتها الرياح

اعلن ان نبض قلمي
سيتوقف ..

:regards01:
 
آخر تعديل:
سمعت صدى صوتهآ يُغني
في زآويةٍ من الحآنة اتخذت مجلسآ
قآلت أن الحب علآج
وأردفت أن العطر دوآء
مرحبآ بأهل الحآنة مرحبآ
أنظروآ في عيوني
أشعلوآ نيرآن الشغف
اقتربوآ أكثر اقتربوآ
أريد أن أهز أرجآء الحآنة
أريد أن تمتزج أنفآسنآ
لمن تنتمي هذه الليلة ?
غدآ لن يكون لي ولآ لكم
فلندع ضوء القمر يقرّر
الوجه لكم والرقم لي ...
هل سيظل الحرف يُسكِرُنآ !
ينسينآ أنفسنآ ومآ يُشعرنآ !
أم أننآ سنتغلب عليه يومآ
ولن نتركه يهزمنآ ...
هزوآ أرجآء الحآنة
أشعلوآ أنفآس الحروف
أمزجوآ الكلمآت بالكلمآت
تضربُ الكأس على الطآولة
تلك التي كآنت تُغني ...
أريد أن أشرب نخبًآ
تُرفع الكؤوس مُطقطقةً بعضهآ
هذآ نخب الحروف حآفظوآ عليهآ
هي كلهآ هنآك ...
قصآئد من حبٍّ
نكتبهآ بظِلآلِ أروآحنآ
نخبكم ’
 
رأيتهم يمشون ويترنحون
كأنهم ع وقع الطبول يترقصون
تتبعت خطآويهم وإلى أين هم مآضون
سُحقآ . . .
هل للحآنة يدخلون ؟
وبخمرهآ يسكرون . . . ؟
أسمعهم يتكلمون . . .
و يتعلثمون
يآآآ ترى . . .
مآذآ يقولون
وهل هم وآعوون
ولأقوآلهم يستوعبون
أم أن الكؤوس بينهم أدخلتهم إلى عآلم المجون .. .
الكل هنآ مسحور
الكل هنآ مخمور
الكل هنآ بحروفه رسم رسووم
هل هو ملهى ليلي
توقف سيدي لآ أريد الدخول
فقط أردت إكتشآف الحآنه
و التعرف ع روآد المكآن
توقف
فأنآ لآ أريد الهذيآن
أريد أن أبقى وآعية
لأكتب قصتي وأنآ في غآية الصحيآن​
وفي الأخير أتمنى أن تستوعب خربشآتي
وشكرآ ع الدعوة أخي
سلآمي​
 
،
إلى تِلك المدينة ألتي يُعانقها البحر ..
قد إشتقتُ إليكِ وأنا الذي تصور يوماً أنهُ لن يجد كل هذا الإشتياق لمدينة .. لم يعِش فيها مايكفى لتخلُد في قلبهِ وعقله !
لا أدري حقاً لِمّ تُداعبين مُخيلتي البالية في كل حين .. ولِمّ لا تزال تِلك الوجوه ألتي تعرفتها هُناك تراودني كطيفٍ لا ينتهي !
قد أعود إليكِ .. وقد لا أفعل . ولكِن ما مضى من أيامي هُناك .. لن يُفارقني ما حييت !
،
حين يتنفس الفجر .. يعود الحائرون !
 
لا أحمل من الماضي سوى
قصة حبِِ
لم تدُم
ووعد
و
رسالة
ولن انسى يوما أننا
رقصنا معاً
وتألمنا معاً
وكتابنا أنا وأنتِ
تلك ال
رسالة

 
181802_262182290576138_680213534_n.jpg


لم ينتهي الأمر بعـد .. يا من سكنت فؤادي ..
لم ينتهي الأمر بعد.. يا من عشقتُك .. في كل أيامك ..
لن أنتهي من محبـتِك .. لأنك أكثر من مُجرد لاعب ..!
إنك إسطورتي أنا .. ولا عزاء لـ دييغو وبيلية .. وبقية كل من ركلوا الكرة يوماً ..
إنك هُناك في القلب .. مُتوج .. بـ إبتسامة لا ترتقي لـ نرجسية الزمن ..!
إنك أسعدتني كثيراً.. وأبهجتني كثيراً ..وشجعتُ الارجنتين برغم كراهيتي لـهم .. لأجلك أنت وحـدك ..!
إنك أكثر من معنى .. لأنك معانِ كثيرة .. تتلخصُ في قميصك ألعاشر ..!
لـ يعتزل .. إن كلفهُ الأمر ذلك ..!
إنهُ ليس مُحترف.. إنهُ ليس كذلك مُطلقاً ..
إنهُ رومان .. فحسب ..!
وكل حرف .. يحكي رواية ..
ويكتُب قصةً وحكاية ..
ويأتي بأفكار وأحلام .. وتمنيات ..
إنه أكبر بـكثير ..ممَا تتصورونَ .. على ألأقل بـ النسبة لي .!
إنهُ أفضل من شاهدت في حياتي .. ولم أحب لاعب في حياتي .. كما أحببت هذا الـملك
اعلم ان البعض هنا سوف يقول لي اني ابالغ ولكن صدقوني, لو تبحثون, عنه لو تنضرون
الى سحره لو تتابعون مبارياته سوف تعلمون ما معنى رومان يا احبتي ,,
كيف .. أودعك ؟
كيف ؟
لأنني لم أعتـد على وداع من مثل هذا النوع ..!
إنني لا زلت محتار .. بين أفكار وأفكار ..!
إنك أنت وحدك .. من بين كل من ركلوا الكرة يوماً.. ومن سيُعبرَون بها يوماً .. مختلف لـ ألغاية ..
إنك من عالم آخر ..
أتدري يا ريكلمي ..
ليت كرة القـدم .. تتوقف .. حين تبتعد أنت ..
أتدري لمَ .. لأنها لم تعُد بذلك ألوفاء ..!
ليتها تترك .. وتنتهي .. ويبقى مِنها .. ذكرياتك فحسب ..!


398541_194961437278763_1258043730_n.jpg



 
حانــــتي
جلستُ على الرصــــيفِ المُقابِل لكِ
بعدَ أن وصلتُكِ مُتثاقلة الخُطــــى
عشيّة ال31
عشيّة وداعكَ ياديسمبر
راقبتُ هدوء المدينة بصمت


 
يوم جميل ودعت به سنتي الفارطة

و استقبلت سنتي الجديدة بالخذلان

اتسائل الان بيني و بين نفسي ... لم قد اعتقد ان هته البداية مختلفة

ربما هي ليست سوى امتدادا لتراجيديا قديمة حفظتها عن ظهر قلب

ماكنت اريد ان تمضي علي هته اللحظات و انا وحيدة

لكنها كذلك ...
 
هجرت الحآنة لظروفٍ فإني اخترت الوحدة
على التوآجد وسط المجآنين ...
يقرعون الطبول بطريقةٍ مخيفة !
أتُرآهم مغتبطين أم أنهم حزينون ?
بكت الأرض وبكى الشجر وحتى ضور القمر
واعتلى السآرية علمٌ من الحيرة والغموض
وسكنت أوآخر السطور علآمآتٌ من الاستفهآم !
والتعجب ?!
قمة التنآقض ...
أعتذر إني أعتزل الحآنة فإني لم أعد أُفرق بين
سكر كلمآتي وسكر عقلي ...
أم أنني المجنونة هنآ !
 
ما أقسى الحياة حين يكون الفرح مؤلم


حين دهب صديقي لـ خطبت إحدى بنات عمه المقعد الذي لا يرى:(
عمه هذا.. / لديه من البنات خمس .. إثنتان مِنهما لا يتحركان مثله !:(
هذا الكهل الذي بلغ من العمر
75عاما يعاني من الحياة أكثر مما يخشى من الموت ..!
يتمنى أن ربه رزقه بولد .. يحمي أخواته ويقوم عليهِن
كم يتألم من الحياة وكم يصارع المرض ليحمي أسرته بضيق حالها وندرة أفراحها ومسراتهِا !
ذهبت رفقة صديقي هذا لدارهم لنتقدم لخطبة البنت الصغرى
وكم كان الموقف صعبا ومؤلم .. فدموع العم سبقت كلماتنا
ولا تزال كلِماته تسيل دموعي حين أتذكرها..
كم قست عليه الحياة وكم عانى وتألم
كم عاش لأسرته وكم تمنى وعمِل لأجلهم
هو إبنٌ لوطِن يقال عنه دوما أنه من أغنى البلدان
ولكِنه للأسف .. لا يملِك ما يكفي .. ليحمي حياته وحياة بناتِه !
لا يدري هل يتألم لـ أن إبنته الكبرى لم تتزوج وقد بلغ بهِا السِن أكثر من ربع قرن !
ولا يدري هل يخشى على بنتيه المعاقتين ؟
أم يكتفي بألمِه وأمراضِه الكثيرة ؟
أتذكر تِلك الكلمات لإبن أخيه " خذ مِنهنْ من تشاء .. إن وافقت "
يا الله .. كم كان صادق طيب القلب رغم أنه لا يرى بعينيه !

كم كان فِرحا وسعيدا .. وكم كنت حزينا أتألم
كان صديقي ينتظر مني أن أٌهنئه بعد موافقة الفتاة عليه
وليتني إستطعت أن أفعل
هذا الكهل الطيب يعيش في دارٍ قديم
بكل أمراضهِ وآلامِه .. وما لديِه من الألم لكنه .. راضٍ بقضاء الله وقدره
وكم كان هذا الفرح المزعوم .. مؤلم جدًا بالنِسبة لي
بعد عودتنا من هناك .. إنتظرت قليلاً صديقي الذي كاد يطير من الفرح:regards01: لأنه خطب من يحب :$.. وسيتزوجها قريبًا
كل ما تصورته حينها هي مشاعِر أخوات هذهِ الفتاة !
وهل سيفرحن لأُختهِنْ أم سيندبن ما يسمى النصيب ؟



وما أقسى الألم حين يجب .. أن نبتسم !
 
حلمٌ بعيد يراود نفسٍ أصابها من الألم ما يكفي لتمضي في أيامها دون أن تعلم إلى أين تقودها خطواتها !
ذلِك الحلمُ الآسن .. الذي يسكنها ويزرع فيها كل التناقضات .. فتارةٍ تجِدها سعيدة مبتسمة .. وتارةٍ تتنفس الإختناق ..
وخِلال لحظاتها المارة تعيش الكثير من المشاعر والأحلام والذكريات ..
كنت أعتقد ولا زلت أن البعض يعيش في ذكرياته أكثر من حياتهُ الواقعية <:à
//

 
قلمي جف حبره منذ ان قررت اعتزال مذكراتي
الان ساعود لكتاباتي وساصنع لي نجما من الكلمات
ساكتب لي سلما من الحروف وعرشا من القوافي
واجعل الفمر مسندي والسماء بساطي
ثم ستذكرون كلماتي عندما ترون الافق
ستذكرون اسمي انا النجم الازرق
 
احمل قلمي واشتهي فنجان قهوة ساخنة ’’
,,
اصداقئي احبتي ’’ << ..أحيانا
يكون الإنسان مثل القلم ..
ينتهي حين يتم رسالته ..
وأحيانا يعود من جديد .. بـ حبِر جديد .. ووقع جديد ..
وأحيانا..قـدّ لا يعود ..
وبين هذا وذاك .. يجِد الإنسان نفسه .. مُنطو في جنبات ورقة ..
يرميها الريح يمنة ويسرة ..
وقد يسقط عليها بعض الغيث ..
فـ يمحو بعض ما كتب ..
فتتناثر الكلمات .. وترى السطور .. غير مكتملة ..
والكتابة ألتي تظهر .. تبدوا كـ لغز طُمست معالمه ..
تعيّد النظر فيه .. علّك أن تحل .. بعضه ..
ولكن .. هيهات .. فما مضى .. فات ..

بين دفاتر الحياة وصفحات الأيام ..
هناك أسطر مكتوبة .. لا أحد يراها ..
لا يعلم الجميع .. لم كتبت ..
ولكن ستعرفون لمذا كتبت ’’

انت فقط يا حبيبتي ’’
لا فاتنة من الشام ..
ولا ملكة من أوروبا ..
ولا سيدة من بلاد شام ..
ولا أميرة من اليابان ..
ولا ساحرة من أفريقيا ..
ولا جميلة فيّ أستراليا ..
ولا ذهبية الأعين .. ولا سوداءها .. ولا خضراءها .. ولا زرقاءها ..
ولا شقراء الشعر .. ولا طويلته ..
ولا
فاتنة الأرجنتين .. ولا جميلة توكومان
ولا صانعة الخبز في فرنسا .. ولا قاتلة في روسيا
ولا أي فتاة في الكون .. تستطيع أنّ تأخذ مِن مقدارها بضعة أصفار ..!
احبك يا اجمل نساء الارض يا ملائكيتي ’,:$

احبك يا حبيبتي :))

*_*



جمال /
 
\\

طفلين ..فتاة وولد عمرهما في السابعة والثامنة يمسكون بالناس ويطالبونهم بإحسان ..أستغرب مِن إصرارهم على أن يحصلوا على المال .. كل يوم أمر بهم وأستغرب كنت أذهب لتدريب مع فريق " وأجِدهما في طريقي كل يوم .. يبتسمون حيّن أحضر .. بالرغم من أنني لا أعطيهم سوى إبتسامة .. إقتربت مِن الفتاة وسألتها : لم تصريّن على الحصول على المال ؟ هذا الأسلوب ينفر الناس مِنكِ وقد يمد أحدهم يده ليضربكِ . كان ردها مؤلم وقاسٍ وأثرّ بيّ جدّاً : أبي لا يسمّح لنا بدخول البيت إلّا إنّ جمعنّا له المال كل يوم ..!
صدمني هذا الرد .. ومررت وهلة لم أشعر خلالها بأيّ شيئ .. سألتها سؤال آخر : ووالِدتكِ أيّن هي ؟ أجابتني بغير إهتمام : والِدتي طلّقها والِدي ..!
أدركت حينها .. أن الأمل بوجود حياة كريمة .. قد مات بالنِسبة لهذيّن الطفلين .. وأن حياتهمّا بنيت على شقاء .. وأنّ والِدهما رجل حقير ولا يستحق أن يعيش في هذهِ الأرض .. لأنه ببساطة .. يأخذ المال مِنهم .. ليشتريّ بهِ " قات " وسجائر !
\\

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top