هيا يا اعظاء لننشأ قصة اللمة الجزائرية

يونس الصديق

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
7 أكتوبر 2009
المشاركات
5,921
نقاط التفاعل
2,278
النقاط
356
محل الإقامة
غليزان



جاري التعديل ........

قريبا ...//////
 
آخر تعديل:
بسم الله الرحمان الرحيم

يشرفني أن أكون أول من رد عليك

سأكون أول من يضع بداية للقصة

حسنا :

"في يوم من أيام الشتاء العاصفة كانت **السفينة السوداء**

للقرصان الشرس **فارس البحر** تمضي في البحر مقاومة للعواصف

في ثبات..."

من التالي

)*(.)*(.)*(.)*(.)(
)(.)(**تحياتي**)(.)(
)*(.)*(.)*(.)*(.)(
 
آخر تعديل:
بحثا عن كنز يعطي صاحبه قوى غريبة
ورغم قوة القرصان الا انه كان خائفا
فاصبح يصرخ في طاقمه...
 
سلااااام..فكرة مميزة من عضو مميز..نرجو التفاعل..
انا خاطيني القصص و التاليف...بصح غادي نكمل واش قالت ماريا..و يل ماعجبتش اللي يجي بعدي يبدلهاnormale..
فاصبح يصرخ في طاقمه ولكن ما من احد يستجيب لندائه فالكل منبهر ومفزوع من
من المنظر الدي يقابلهم هنااك انه دلك ال... ...........
 
انه ذلك الموج الاسود القاتم الذي يقابلهم مباشرة وليس هناك اي سبيل لل...........

تحياتي .........................
 
بسم الله الرحمان الرحيم

سأكمل

حسنا :

"وليس هناك سبيل للنجاة إلا أن يستديرو تسعين درجة إلا اليمين فقال القرصان :مئة درجة إلا اليسار بأقسى سرعة تحركو.
فبدات السفينة تستدير وظنوا أنهم نجو من الموجة ولكن ...."

من التالي

)*(.)*(.)*(.)*(.)(
)(.)(**تحياتي**)(.)(
)*(.)*(.)*(.)*(.)(
 
لكن المفاجأة ان البحر كان شديد الهيجان و الامواج تحاصرهم من كل جهة فما من حيلة كانت امامهم حيث انت السفينة تتقاذف بين احضان الامواج العالية و الرياح القوية و.......................
اكملووووووووو
 
والطاقم مرتعب لما يحصل حتي القرصان ذهل لما يري من عنف هذه الامواج القاتلة فما كان له الا ان.............


التالي...........


تحياتي .........
 
يقوم بارسال نداءات استغاثة لكن ما من جدوى لان جهاز الرادية تحطم نتيجة رداءة الاحوال الجوية فأمر طاقمة باطلاق الصواريخ في السماء لعلى وعسى يراها حراس السواحل فظل يقذف الصواريخ ولم يقطع الامل و..........
 
بسم الله الرحمان الرحيم

سأكمل

حسنا :

"وجاء الفرج باستجابة من الحارس الذي يقف في المنارة بإطلاقه رصاصتين إلى السماء ف...."

من التالي

)*(.)*(.)*(.)*(.)(
)(.)(**تحياتي**)(.)(
)*(.)*(.)*(.)*(.)(
 
فعلم ركاب السفينة انه يوجد بصيص امل في نجاتهم وواصلوا اطلاق النيران والصواريخ حتي رأو قوارب تقبل من بعيد ف......................

تحياتي ............
 
بسم الله الرحمان الرحيم

سأكمل

حسنا :

"فبدأ البحارة يرمون بأنفسهم من السفينة والقرصان **فارس البحر** يقول عودو عودو أيها الجبناء هل نرحل في قوارب ونترك سفينتنا تتحطم. لكن...."

من التالي

)*(.)*(.)*(.)*(.)(
)(.)(**تحياتي**)(.)(
)*(.)*(.)*(.)*(.)(
 
آخر تعديل:
"في يوم من أيام الشتاء العاصفة كانت السفينة السوداء للقرصان الشرس
** فارس البحر** تمضي في البحر مقاومة للعواصففي ثبات بحثا عن كنز يعطي صاحبه قوى غريبة ورغم قوة القرصان الا انه كان خائفا فاصبح يصرخ في طاقمه...فاصبح يصرخ في طاقمه ولكن ما من احد يستجيب لندائه فالكل منبهر ومفزوع من المنظر الدي يقابلهم هنااك انه ذلك الموج الاسود القاتم الذي يقابلهم مباشرة وليس هناك اي سبيل للنجاة إلا أن يستديرو تسعين درجة إلا اليمين فقال القرصان :مئة درجة إلا اليسار بأقصى سرعة تحركو.
فبدات السفينة تستدير وظنوا أنهم نجو من الموجة ولكن ...." المفاجأة ان البحر كان شديد الهيجان و الامواج تحاصرهم من كل جهة فما من حيلة كانت امامهم حيث انت السفينة تتقاذف بين احضان الامواج العالية و الرياح القوية والطاقم مرتعب لما يحصل حتي القرصان ذهل لما يري من عنف هذه الامواج القاتلة فما كان له الا ان يقوم بارسال نداءات استغاثة لكن ما من جدوى لان جهاز الرادية تحطم نتيجة رداءة الاحوال الجوية فأمر طاقمة باطلاق الصواريخ في السماء لعلى وعسى يراها حراس السواحل فظل يقذف الصواريخ ولم يقطع الامل وجاء الفرج باستجابة من الحارس الذي يقف في المنارة بإطلاقه رصاصتين إلى السماء فعلم ركاب السفينة انه يوجد بصيص امل في نجاتهم وواصلوا اطلاق النيران والصواريخ حتي رأو قوارب تقبل من بعيد فبدأ البحارة يرمون بأنفسهم من السفينة والقرصان الأسود يقول عودو عودو أيها الجبناء هل نرحل في قوارب ونترك سفينتنا تتحطم لكن



تفضلوا التكملة

لم يستمع اليه أحد من البحارة وراحو يقذفون بأنفسهم دون مراعاة لسفينتهم فأخذتهم الأمواج العاصفة الى السواحل أشلاء هم وقوارب النجاة وبقى القرصان ** فارس البحر ** يصارع الأمواج العاتية وحده الى أن..........

 
آخر تعديل:
اتضح له ان العاصفة بدأت تتلاشي شيئا فشيئا فأسرع ليري حجم الوقود الذي تبقي وحاول فحص الاشرعة الي ان .............


هيا هيا
تحياتي ................
 
بسم الله الرحمان الرحيم

سأكمل

حسنا :

"هدأ البحر وأشرقت الشمس من جديد ولم يبقى في السفينة إلا هو ومؤونة تكفي لشهر وكان **فارس البحر** ينظر إلى سفينته شبه المحطمة ف...."

من التالي

)*(.)*(.)*(.)*(.)(
)(.)(**تحياتي**)(.)(
)*(.)*(.)*(.)*(.)(
 
آخر تعديل:
حبيبي رؤوف أرجو منك ألا تغير مجرى القصة رمى البحارة بأنفسهم ولم يبقى أحد على ظهر السفينة الا هو

الحق المبين

اتضح له ان العاصفة بدأت تتلاشي شيئا فشيئا فأسرع ليري حجم الوقود الذي تبقي وحاول فحص الاشرعة الي ان .............


كملو حبايبي وراءه

 
بسم الله الرحمان الرحيم




"في يوم من أيام الشتاء العاصفة كانت **السفينة السوداء**

للقرصان الشرس **فارس البحر** تمضي في البحر مقاومة للعواصف

في ثبات...
بحثا عن كنز يعطي صاحبه قوى غريبة

ورغم قوة القرصان الا انه كان خائفا

فاصبح يصرخ في طاقمه...

ولكن ما من احد يستجيب لندائه فالكل منبهر ومفزوع من
من المنظر الدي يقابلهم هنااك
انه ذلك الموج الاسود القاتم الذي يقابلهم مباشرة
"وليس هناك سبيل للنجاة إلا أن يستديرو تسعين درجة إلا اليمين فقال القرصان :مئة درجة إلا اليسار بأقسى سرعة تحركو.
فبدات السفينة تستدير وظنوا أنهم نجو من الموجة

لكن المفاجأة ان البحر كان شديد الهيجان فلاطمت الأمواج السفينة من اليمين واليسار ، وبدأ خشب السفينة يطقطق من الضربات العنيفة لأمواج البحر الهائج و قد كانت تحاصرهم من كل جهة فما من حيلة كانت امامهم حيث انت السفينة تتقاذف بين احضان الامواج العالية و الرياح القوية
[والطاقم مرتعب لما يحصل حتي القرصان ذهل لما يري من عنف هذه الامواج القاتلة فما كان له الا ان
الا ان يسجد لرب العاملين في عز تلاطم الأمواج بسفينته ، طالبا العون والرحمة ، ولكن موجة عالية ضربت السفينة ،فأخلت بتوازنها وحطمت ساريها وغرفة القيادة .. وقذفت بالانسان الورع الى داخل الأمواج
فما كان له الا ان
يقوم بارسال نداءات استغاثة لكن ما من جدوى لان جهاز الرادية تحطم نتيجة رداءة الاحوال الجوية فأمر طاقمة باطلاق الصواريخ في السماء لعلى وعسى يراها حراس السواحل فظل يقذف الصواريخ ولم يقطع الامل و

"وجاء الفرج باستجابة من الحارس الذي يقف في المنارة بإطلاقه رصاصتين إلى السماء ف
فحمد الله ركاب السفينة انه يوجد بصيص امل في نجاتهم وواصلوا اطلاق النيران والصواريخ حتي رأو قوارب تقبل من بعيد

"فبدأ البحارة يرمون بأنفسهم من السفينة والقرصان **فارس البحر** يقول عودو عودو أيها الجبناء هل نرحل في قوارب ونترك سفينتنا تتحطم. لكن...."
البحارة لم يستمعو لاستغاثة القرصان وواصلو برمي انفسهم في البحر فاحتار القرصان لدلك
وقد بقي يسانده طاقم من سفينته و بعض البحارة البواسل
واخيرا
"هدأ البحر وأشرقت الشمس من جديد ولم يبقى في السفينة إلا مئة جندي أو أقل ومؤونة تكفي لشهر وكان **فارس البحر** ينظر إلى سفينته شبه المحطمة ثم استدار إلى رجاله وقال : شكرا يا شجعان لأنكم لم تفرطو في سفينتكم وبقيتم معها حتى النهاية ف
فأسرع ليري حجم الوقود الذي تبقي وحاول فحص الاشرعة الي ان
وجد الوقود لم يبقى منه شيء و ان الاشرعة تحطمت
و بعد قضائهم ليلة مرعبة بين الغرق و النجاة ظنوا انفسهم انهم قد وصلو الى شواطئ ، ولكن لخيبة أملهم وجدوا انفسهم في جزيرة بلا انس أو جن .. وحيدين مع الرمال والماء والأشجار ، ولحسن حظهم كانت بعض الأشجارا مثمرة بفاكهة لذيذة الطعم ،
وقد احتار القرصان لحاله وكيف يرسل نداء طلب النجدة
و مضت الأيام خاملة .......

ملاحظة: كل ما هو مكتوب بالاحمر زيادة في القصة مني
و ان كانت الجمل في غير مكانها ارجو اعلامي

ارجو التفاعل في القصة..
 
بسم الله الرحمان الرحيم

لقد دمجت القصة وصححت بعض الأخطاء والمكتوب بالأزرق تكملتي

في يوم من أيام الشتاء العاصفة كانت **السفينة السوداء** للقرصان الشرس **فارس البحر** تمضي في البحر مقاومة للعواصف في ثبات بحثا عن كنز يعطي صاحبه قوى غريبة ورغم قوة القرصان إلا انه كان خائفا فاصبح يصرخ في طاقمه ولكن ما من احد يستجيب لندائه فالكل منبهر ومفزوع من من المنظر الدي يقابلهم هناك إنه ذلك الموج الأسود القاتم الذي يقابلهم مباشرة وليس هناك سبيل للنجاة إلا أن يستديرو تسعين درجة إلا اليمين فقال القرصان :مئة درجة إلا اليسار بأقسى سرعة تحركو. فبدات السفينة تستدير وظنوا أنهم نجو من الموجة لكن المفاجأة ان البحر كان شديد الهيجان فلاطمت الأمواج السفينة من اليمين واليسار ، وبدأ خشب السفينة يطقطق من الضربات العنيفة لأمواج البحر الهائج و قد كانت تحاصرهم من كل جهة فما من حيلة كانت امامهم حيث انت السفينة تتقاذف بين احضان الامواج العالية و الرياح القوية والطاقم مرتعب لما يحصل حتي القرصان ذهل لما يري من عنف هذه الامواج القاتلة فما كان له إلا ان يسجد لرب العاملين في عز تلاطم الأمواج بسفينته ، طالبا العون والرحمة ، ولكن موجة عالية ضربت السفينة ،فأخلت بتوازنها وحطمت ساريتها وغرفة القيادة وقذفت بالانسان الورع الى داخل الأمواج فما كان له إلا ان يقوم بارسال نداءات استغاثة لكن ما من جدوى لان جهاز الرادية تحطم نتيجة رداءة الاحوال الجوية فأمر طاقمة باطلاق الصواريخ في السماء لعلى وعسى يراها حراس السواحل فظل يقذف الصواريخ ولم يقطع الامل وجاء الفرج باستجابة من الحارس الذي يقف في المنارة بإطلاقه رصاصتين إلى السماء فحمد الله ركاب السفينة انه يوجد بصيص امل في نجاتهم وواصلوا اطلاق النيران والصواريخ حتي رأوا قوارب تقبل من بعيد"فبدأ البحارة يرمون بأنفسهم من السفينة والقرصان **فارس البحر** يقول عودو عودو أيها الجبناء هل نرحل في قوارب ونترك سفينتنا تتحطم. لكن البحارة لم يستمعو لاستغاثة القرصان وواصلو برمي انفسهم في البحر فاحتار القرصان لذلك وقد بقي يسانده طاقم من سفينته و بعض البحارة البواسل واخيرا"هدأ البحر وأشرقت الشمس من جديد ولم يبقى في السفينة إلا مئة جندي أو أقل ومؤونة تكفي لشهر وكان **فارس البحر** ينظر إلى سفينته شبه المحطمة ثم استدار إلى رجاله وقال : شكرا يا شجعان لأنكم لم تفرطو في سفينتكم وبقيتم معها حتى النهاية فأسرع ليري حجم الوقود الذي تبقي وحاول فحص الاشعة فوجد الوقود لم يبقى منه شيء و أن الاشرعة تحطمت و بعد قضائهم ليلة مرعبة بين الغرق و النجاة ظنوا انفسهم انهم قد وصلو الى شواطئ ، ولكن لخيبة أملهم وجدوا انفسهم في جزيرة بلا انس أو جن وحيدين مع الرمال والماء والأشجار ، ولحسن حظهم كانت بعض الأشجارا مثمرة بفاكهة لذيذة الطعم ،
وقد احتار القرصان لحاله وكيف يرسل نداء طلب النجدة ؟؟ و مضت الأيام خاملة .......

والقرصان يفكر في حل حتي اهتدى إلا طريقة فقال لرجاله : ما من حل عندنا إلا أن نصنع سفينة أخرى تعمل بالمجاديف من هذه الأشجار وأظن أننا لن نستغرق وقتا طويلا فإذا عملنا بجد وحزم فسننهيها في أقل من إسبوعين و...

||~~~|~|****|~|~~~||
||~~~**تحياتي**~~~||
||~~~|~|****|~|~~~||
 
آخر تعديل:
وباشرو بالعمل بكل وجد حتى يتمكنو من صنع سفينة اخرى فتعاونوا كلهم فهناك من يقطع الاشجار وهناك من يطرقها والقرصان ينظر اليهم و يوجههم ويعطي لهم الارشادات حتى تكون الفينة متينة و لا تغرق مثل سابقتها وكان منظرهم وهم متعاونين يفرح القلب و يشرح الصدر لبذل مزيد من العطاء فما من احد كان يبخل بمجهوده...................
 
وعندما انهوا بناء سفينتهم شعروا بالجوع و العطش فانطلقوا ليتزودوا بالماء والحطب ومعهم الفؤوس والحبال والقرب فشاهدوا في الجزيرة قبة عظيمة بيضاء تلمع في أشعة الشمس ، فدنوا منها فوجدوا أنها بيضة الرخ . فأخذوا يضربونها بالفؤوس وينهالون عليها بالصخور وجذوع الأشجار حتى انشقت عن فرخ الرخ ، فتعلقوا بريشة من جناحه وانتزعوها وقتلوا فرخ الرخ وحملوا معهم جانباً من لحمه ووضعوه على الجمر لينضج وأكلوا منه ، وكان فيهم بعض الشيوخ لحاهم بيضاء وعند الصباح وجدوا أن لحاهم اسودت ، وصعدوا إلى السفينة وانطلقوا بها في عرض البحر وبينما هي تسير بهم إذا بالرخ يحلق فوقهم كسحابة عظيمة ويحمل بين قدميه قطعة هائلة من الصخور وعندما حاذى السفينة ألقى عليها بالصخرة ، وأسعدهم الحظ فأفلتوا من الموت بأعجوبة إذ كانت السفينة تسير بسرعة كبيرة فوقعت الصخرة في البحر وكان لوقوعها دوي عظيم أما هم فنجوا من الهلاك،
و واصلوا سيرهم و الوقت يمضي حيث لا يبصرون الا البحر و السماء
و بعد لحضات سمعو بوق سفينة حمولة بالبضائع .....
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top