اكمل القصة ...<العربية الفصحة>

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

Speedular

:: عضو مُشارك ::
إنضم
20 جانفي 2008
المشاركات
352
نقاط التفاعل
1
نقاط الجوائز
7
آخر نشاط
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جاتني فكرة بعد ما قرأت موضوع أحد الأخوات هنا في المنتدى والذي كان بعنوان "ارفع راسك أنت في منتدى اللمة الجزائرية" , والله أعلم إذا الفكرة مستهكلة أو لا ولكن قلت نتوكل على ربي ونشوف , وإن شاء الله تفاعلوا كلنا مع بعض.
الهدف وراء الفكرة هو تنمية وتطوير مخيلة الأعضاء الكرام هنا في المنتدى الطيب.
الفكرة بداية كنت أريد إقتراحها باللهجة الجزائرية و لكن غيرت رايي, بحيث رأيت أن إذا نجحت الفكرة بالعربية الفصحة قد نفتح موضوع القصة باللهجة الجزائرية.
الفكرة هي:
كل عضو يكمل ماكتب الثاني أي العضو الذي قبله, أي مثلا أبدأ انا القصة بكتابة فقرة وأترك أحداثها غير كاملة ويأتي العضو من بعدي ويكمل ولكن يجب أن لاينهي القصة وهكذا إلى أن من يدري قد ننتهي برواية اللمة الجزائرية...
قد يتسائل البعض متى ستنتهي القصة أقول عندما يرى الأعضاء أن القصة يجب أن تنتهي ...


أبدأ أحداث القصة:
أفاق على صوت غريب, ترجل من سريره وتوجه نحو النافذة المطلة على الشارع, وإذا بالدهشة ترتسم على وجهه, لقد رأى دخان يتصاعد دخان ليس كالدخان الذي نعرفه لقد كان دخان من مادة غريبة, شعر بالخوف والدهشة لم يعرف ماذا يفعل أيتصل بالإطفاء؟ ماذا يقول لهم أرى دخان غريب بدون نار؟ وهو غارق في تفكيره تذكر الأفلام التي تعرض في التلفاز, ماذا لو كانت سفينة فضائية؟...تملكه الفضول وهم بالخروج لاستكشاف المكان بعدما لبس ملابس سوداء ....

العضو اللي يرد بعدي يكمل القصة :)....
وإن شاء الله تعجبكم الفكرة
 
قال Speedular:
أفاق على صوت غريب, ترجل من سريره وتوجه نحو النافذة المطلة على الشارع, وإذا بالدهشة ترتسم على وجهه, لقد رأى دخان يتصاعد دخان ليس كالدخان الذي نعرفه لقد كان دخان من مادة غريبة, شعر بالخوف والدهشة لم يعرف ماذا يفعل أيتصل بالإطفاء؟ ماذا يقول لهم أرى دخان غريب بدون نار؟ وهو غارق في تفكيره تذكر الأفلام التي تعرض في التلفاز, ماذا لو كانت سفينة فضائية؟...تملكه الفضول وهم بالخروج لاستكشاف المكان بعدما لبس ملابس سوداء ....



خرج من بيته وهو يسترجع احداث فيلم الليلة الماضية التي لم تعجبه نهايته وكم كان يتمنى ان لا تكون نهاية هذا الدخان كذلك..! لم تكن سفينة فضائية او مخلوق غريب او شئ من هذا المثيل فأفلام الخيال العلمي التي يقضي بها سهرته كان يظهر تأثيرها من حين لاخرعلى طريقة تفكيره.
تماما كسواد ملابسه كانت صورة الحي .. فلم تكن الرؤية واضحة ولا حتى مصدر الدخان المتصاعد..وبجرأة اسمتدها من بعض افلام "الاكشن" التي كان يتابعها استطاع ان يقتحم الدخان حتى يكتشف الامر او يقدم يد المساعدة ..انتابته نوبة سعال حادة ونسي ان الطبيب منعه من استنشاق الدخان الكثيف لانه يعاني من ضيق التنفس في بعض الاحيان ومع ذلك لم يكترث وظل يتقدم وسط الدخان كالبطل الواثق من نفسه وهو يقتحم ساحة المعركة ..



شكرا speedular على طرح هذه الفكرة ..ارجو ان يتفاعل الجميع
 
الحمد لله عجبتكم الفكرة ونكمل عليك

خرج من بيته وهو يسترجع احداث فيلم الليلة الماضية التي لم تعجبه نهايته وكم كان يتمنى ان لا تكون نهاية هذا الدخان كذلك..! لم تكن سفينة فضائية او مخلوق غريب او شئ من هذا المثيل فأفلام الخيال العلمي التي يقضي بها سهرته كان يظهر تأثيرها من حين لاخرعلى طريقة تفكيره.
تماما كسواد ملابسه كانت صورة الحي .. فلم تكن الرؤية واضحة ولا حتى مصدر الدخان المتصاعد..وبجرأة اسمتدها من بعض افلام "الاكشن" التي كان يتابعها استطاع ان يقتحم الدخان حتى يكتشف الامر او يقدم يد المساعدة ..انتابته نوبة سعال حادة ونسي ان الطبيب منعه من استنشاق الدخان الكثيف لانه يعاني من ضيق التنفس في بعض الاحيان ومع ذلك لم يكترث وظل يتقدم وسط الدخان كالبطل الواثق من نفسه وهو يقتحم ساحة المعركة ..


وفجأة وهو يمشي بدأ شعور غريب يتغلله, بدأ يشعر بطاقة داخله غير طبيعية, حتى مرضه الذي كان يعانيه من جراء إستنشاق الدخان إختفي أصبح يتنفس بصورة طبيعية, و كل علله الصحية إختفت, سارع من خطاه أراد ان يصل إلى المصدر وسط الدهشة التي تملكته من جراء ماحدث له بعد إستنشاق الدخان وماهي هي إلا ثوان معدودة إلى أن وصل إلى المصدر الذي كان ...
 
الحمد لله عجبتكم الفكرة ونكمل عليك



وفجأة وهو يمشي بدأ شعور غريب يتغلله, بدأ يشعر بطاقة داخله غير طبيعية, حتى مرضه الذي كان يعانيه من جراء إستنشاق الدخان إختفي أصبح يتنفس بصورة طبيعية, و كل علله الصحية إختفت, سارع من خطاه أراد ان يصل إلى المصدر وسط الدهشة التي تملكته من جراء ماحدث له بعد إستنشاق الدخان وماهي هي إلا ثوان معدودة إلى أن وصل إلى المصدر الذي كان ...

وصل إلى المصدر الذي كان يوهم انه دخان ليجده ليس إلا غبارا، فأنتابته الريبة، حول المكان الصحيح، ليرجع إلى الغرفة ويتمعن في المصباح الباهت الذي أبدله بضوء القمر،
- لِم الريبة؟، يسائل نفسه
- قد يكون الأمر فضولا ليس إلا! يجيب نفسه
لتقطع القطة " كاتي " تلك الخلوة بموائها، وكأنها تريد أن تسأله عن شيء لم يعرف عنه خبرا بعد!
أغبارٌ ام دخان؟ لا بد من مراجعة الطبيب...



" شكرا
Speedular فكرة ممتازة "
 
فكرة في قمة الروعة اخي Speedular

شكر لكل من اكمل القصة
تحياتي للجميع
 
شكرا والحمد لله أنها عجبتكم
 
ورغم الحيرة تابع سيره وهو يتلفت يسارا وشمالا, لقد تغير المكان عليه ولم يجد طريق منزله , ارتاب في امره ولم يعرف ما يجري له , وكان كلما يتقدم تتقدم معه كاتي تلح عليه باتباعه . تبعها الرجل فإذ به يرى ما لم يكن يتوقعه .....

شكرا لك على الفكرة
 
شكرا على المرور :)


لم يرى ما كان يرى من قبل, تغيرت ملامح وجهه وإشتد قلبه خفقانا, غير نظره لكاتي وسالها ماهذا؟ فردت عليه وهي مبتسمة هذا صديقي نيماصور, توجهت كاتي نحوه وبدأت تمرر يدها على وجهه وتهمس في اذنيه لم يمع الرجل ماكان من قولها ولكن إستغرب هدوء نيماصور لكون هيئته التي تشبه النمر الأبيض وحجمه الذي يكبر النمر الذي نعرفه بضعفين, تقدم نيماصور وكاتي نحو الرجل الذي بالكاد تحمله قدماه, وقالت كاتي للرجل لاداعي للخوف...وتقدم نيماصور وقال ....
 
تقدم نيماصور وقال جئت إليكم طالبا منكم القرب و الإلتآم العائلي، فرفع الرجل رأسه وقال
- هل الإسم نيماصور فمنذ متى وانت تقيم على هذه البسيطة
فقاطعته كاتي وقالت
- لا بأس سنغير الإسم، وهي تغمز لنيماصور مستجدية استجابة
- هل هناك ما يعيب في إسمي قالها نيماصور بعد ان هدّ شعره و كشر، وابان اظافره،
- لا بد انه إسم الدلع ونحن نحاول إيجاد إسم الهوية أجابت كاتي
- فعلا هو إسم دلع و الهوية في الحقيبة و الحقيبة فرمها فأر ليلة نحس
إذا لا بد من إيجاد الإسم و السلالة قالها الرجل
خرجت كاتي و صديقها يبحثان عن الاسم الحقيقي...
 
كانت قصة البحت عن الاسم الحقيقي غربية بعد الشيء عن الرجل الا انه كان يتبع كاتي والنيماصور وهو يحلل هذا المشكل الوعيص الذي هو فيه الان .....
وبعد فترة من البحث توقف الرجل برهة لينظم افكاره المبعثرة .....وقال الم تقل بان الفار هو الذي اخد الحقيبة او ما شابه.
اجابت كاتي : نعم فقال الرجل : لندهب الى الفار وكفانا من البحث ..
عندها قال النيماصور : وكيف سنجد هدا الفار في هذه البسيطة انما هي تسع السماء والارض وسنضيع وقتنا في البحث لكن كاتي اوقفته عن هذا الكلام قائلة : الا ترى اني قطة هنا وبامكاني البحث عن الفار ولو كان في جوف الارض ام انك تستخف بقدراتي ...
رد النيماصور بان المشكل ليس في كاتي وانما ...............


اليكم الخط
 
"وإنما في أنا "قال نيماصور, واكمل جملته "لأننا أردنا أن نبحث عن إسم آخر," والدهشة بادية على الرجل كيف يبحث عن اسم؟, نظر نبيماصور إلى كاتي وقال لها" أيهما أولا", فقالت كاتي" نبحث عن إسم أولا لأنه سيساعدنا على بحث الفأر...."

بعد فترة بسيطة من الزمن لاحظ الرجل أن المحيط حوله متغير, لم يرى قط مثل تلك المناظر, أي نعم يسكن في المنطقة ويعرفها لكن لم يرى قط كتلك المناظر, قرر سؤال كاتي , فسألها وقالت" إننا في أرض ال...."

عندكم االمايك
وشكرا على التجاوب الطيب
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top