عبـــــــــر عن حالتـــــــك النفسيـــــــه ببيــــــت شعـــــر

نقل فؤادك حيث شئت من الهـوى*** ما الــحـب إلا للحـبـيب الأول.
 
وماصعب أن تشعر بالضيق….وكأن المكان من حولك … يضــــــيق

مااصعب ان تتكــلم بلا صـــــوت

ان تحيــى كى تنتــظر المــــــوت
مااصعب ان تشــــعر بالســـــــأم
فتــرى كل من حــــولك عــــــدم

ويسودك احســـــــاس النـــــــدم

على إثــم لا تعرفه …. وذنب لم تقترفه

ما اصعب ان تشـــــعربالحــزن العميـق

وكأنه كامـنٌ فى داخــلك ألـــم عريــــق
 
قد يبطيء الإنصاف لكنه *** يأتي ولا بد وفيه العوض
والجوهر المكنون لا بد أن*** يجلى وأن ينجاب عنه العرض
 
مالك يا قلبى والهوى أما
رأيت كم كوى قبلك من بشر
صباحك غدا ومساؤك تنتظر
أن يأتى حبيب العمر في فجر
سكرت من كأس الحب مرة
وذقت بعدها كأسا علقما مر
أما تتوب يوما عن هواك
أم تبقى تهوى لآخر العمر
 
قصيدتي زاد بعيوني جمالـــــها **** واخذت انقي بالمعاني جزالــــــها
واكتب معانيها من الشـوق والغـــلا **** لامي وانا اصغر شاعر من عيالـها
كتبتها في غربتي يوم رحـــــلتي **** لما طرالي في السفر ماطرالهــــا
امي وانا بوصف لها زود حبـــها **** وان ماحكيت لها قصديي حكى لها
أمي لها بالجوف والقـلب منزلة **** مكــانة ماكل محبوب نالهـــــا
اقرب من ظلالي وانا وسط غربتي **** وانا تراي اقرب لها من ظلالــــها
ماشافت عيوني من الناس غيرها **** ولا خلق رب الخلايق مثالـــــها
أغلى بشر في جملة النــاس كلهم **** وأكرم من ايدين المزون وهمالهــا
اتبع رضــــاها وارتجي زود قربها****واللي طلبته من حياتي وصالـــها
الصدق مرساها والأشواق بحرها **** والعطف واحساس الغلا راس مالها
أهيم فيها وابتــــــــسم يوم قلبها ****يسأل وأنا قلبي يجاوب سؤالها
وان طلبتني شي فزيت منـــدفع ****أموت أنا وأحمل تعبها بدالـــها
اصبر على الدنيا والاحزان والتعب**** واحمل على متني فطاحل جبالهــا
أسهر وأعذب راحة القلب بالـشقا **** وأعيش أعاني بس يرتاح بالــــها
تربية ابوي اللي على الطيب اذكره ****اللي وهبني للحـــــياة ومجالها
نورلي دروبي وانا طـــــفل مبتدي**** حتى تركني واحد من رجالــــها
الوالدين اولى بالاحسان لاجلهم **** واولى بتكريم النفوس وعدالـها
اقولها وانا على الله متــــكل **** والله عليم بقديري واحتمــالها
ياكلمة اغلى من الــــــناس كلهم ****ياشمس بقلبي بعيد زوالهـــــا
يافرحة تملي لي الكــون باكمله **** ياشجرة تكبر ويكبر ظلالهـــــــا
تضحك لي الدنـيا لي شفت زولها **** مثل السما تزهي بطلة هلالــــها
 

تفرقنا السنين ونجتمع والجرح نفس الجرح
على درب الفراق دموعنا تسبق خطاوينا
شرحت ظـروفـنا للوقت لكن ما فـهم للشرح
صبرنا والصبر جمـره ورا الاضلاع كاوينا
ترى وجـــه المتيم لو تبسم لا تحسبه مـــرح
أمــانيه اتهــاوى من عيـــونه مثل أمانينا
بنى من ذكرياته في محيط العاطفه كم صرح
لكن هاج المحيط وما لقى له ساحل ومينا
يا ناس العيد ما له لون ولا له طعم ولا له فرح
واذا قلتوا وش الأسبــاب قلت الله يعافينا
نلوم الوقت والقصه ما تبغي جمع والا طرح
لأن العــيب..من ربي خلقنــا ســاكن فينــا
 
أنتم يا من في القلب حللتم...

الـــــــلام
...
لامتني نفسي لفراقكم
...
ولامتني عيوني لرحيلكم
...
ولامني القلب الحزين لغيابكم...

فــــــــاء...
فارقتكم وقلبي أسيركم
...
فارقتكم وعيوني تبكيكم
...
فارقتكم وما نست شفاهي اسمائكم
..
أنتم يا من في القلب حللتم
...

الــــــراء
...
رميتم قلبي بسهم من الأحزان
..
فاستقر سهمكم في صميم الوجدان
...
فبكى القلب على ذكرى من كان
...
أنتم يا من في القلب حللتم
...

الألـــــــف
..
أتت مرة أخرى
!!
لتؤكد ألم الفراق
..
فآه.. ثم آه... ثم آآآآآآآه
..
لقلب حلف ألا ينساكم
...
أنتم يا من في القلب حللتم
...

القـــــاف
...
قلبي الحزين سيظل يذكركم
...
وقلمي المتألم سيظل أسير ذ****م
...
فاختلط دم القلب... بمداد القلم ليذكركم
...
أنتم يا من في القلب حللتم
...

وفي نهاية المطاف
..
بكى الفراق
...
حزنا علي
...
وقال:

(لابد.. لابد.. لابد... من فراق الأحبة
 
إنّني أنتظر ...
في خريف الغصون القصير
أو ربيع الجذور الطويل
زمني.
هل تحسّ الغزالة أنّي
لها
جسد ... أو ثمر ؟
إنّني أنتظر ...
في المساء الذي يتنزّه بين العيون
أزرقا ، أخضرا ، أو ذهب
بدني
هل يحسّ المحبّون أنّي
لهم
شرفة ... أو قمر ؟
إنّني أنتظر ...
 
إلى أين تأخذني يا أبي؟
إلى جهة الريح يا ولدي …
… وهما يخرجان من السهل ، حيث
أقام جنود بونابرت تلاً لرصد
الظلال على سور عكا القديم ـ
يقول أبٌ لابنه: لا تخف. لا
تخفْ من أزيز الرصاص ! التصقْ
بالتراب لتنجو! سننجو ونعلو على
جبل في الشمال ، ونرجع حينَ
يعود الجنود إلى أهلهم في البعيدِ
 
و لــرب نازلة يضيق بها الفتى 000 ذرعا و عند الله منها المخــرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها 000 فرجت و كنت أظنها لا تفــرج
 
دع الأيام تفعــــــــل ما تشــاء ..... وطب نفسا إذا حكم القضاء
 
وإذا أصابكَ نكبةٌ فاصبـرْ لهـا 000 مـن ذا رأيـتَ مسلَّمـاً لا يُنْكـبُ
وإذا رُميتَ من الزمـانِ بريبـةٍ 000 أو نالـكَ الأمـرُ الأشـقُّ الأصعـبُ
فاضرعْ لربّك إنــه أدنى لمنْ 000 يدعـوهُ مـن حبـلِ الوريـدِ وأقـربُ
 
ذهب الرجل المقتدى بفعالهم والمنكرون لكل أمر منكر
وبقيت في خلفه يزين بعضهم بعضا ليدفع معورعن معور
 
و لــرب نازلة يضيق بها الفتى 000 ذرعا و عند الله منها المخــرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها 000 فرجت و كنت أظنها لا تفــرج
 
بَانَ الخَليطُ ولو طَوَّعْتُ ما بَانَا وقطّعُوا من حِبَالِ الوصْلِ أقْرانَا


 
بالصمت اعالج ما يكنه فؤادي
وانا احسبن الصمت لاوجاعي علاج
واثري من اوجاع الزمان الرمادي
أبوح لكن لاادري ....بوحي للأمواج


 
[font=times new roman,simplified arabic,tahoma,ms sans serif,verdana,arial,helvetica]
عش عزيزاً أو مت وأنت كريم*** بين طعن القنا وخفق البنـود
[/font]​
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى***حتى يراق على جوانبه الدم
إذا غامرت في شرف مروم ***فـلا تقنـع بمـا دون النـجوم

فطعم المـوت فـي أمر حقير ***كطعم الموت في أمر عظيم

 
اشتدي ازمه تنفرجي قد ادن ليلك بالبلج
وظلام الليل له سرج حتى يغشاه أبو السرج
و سحاب الخير له مطر فإذا جاء الإبان تجي
وفوائد مولانا جمل لسروح الانفس و المهج
لابن النحوي
 
وإذا أصابكَ نكبةٌ فاصبـرْ لهـا 000 مـن ذا رأيـتَ مسلَّمـاً لا يُنْكـبُ
وإذا رُميتَ من الزمـانِ بريبـةٍ 000 أو نالـكَ الأمـرُ الأشـقُّ الأصعـبُ
فاضرعْ لربّك إنــه أدنى لمنْ 000 يدعـوهُ مـن حبـلِ الوريـدِ وأقـربُ
 
وإن عناء أن تفهم جاهـلا 000 فيحسب جهلا أنه منك أفهــم
متى يبلغ البنيان يوما تمامــه 000 إذا كنت تبنيه وغيرك يهــدم
متى يرعوي عن سيء من أتى به 000 إذا لم يكن منه عليه تنــدم

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top