** انتشار الاسلام رغم انوفهم **

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
عسى ان تكرهوا شيئا و هو خير لكم
فكم تالمنا عندما راينا الهجوم على الاسلام و بشتى الطرق سواء كان من خلال احداث 11/09 او الرسومات المهينة او الافلام السنيمائية التي هاجمت و بشدة الشخصيات المهمة في ديننا
و لكن انظروا كم اثر هذا في اعتناق العديد الاسلام و اتخاذه دينا و منهاجا لهم
فسبحان الله الحكيم العليم

نعم بارك الرحمان فيك وقد دكرتني بقول الله في محكم تنزيله
(يريدون أن يطفؤو نور الله بأفواههم و الله متم نوره و لو كره الكافرون)
 
نعم بارك الرحمان فيك وقد دكرتني بقول الله في محكم تنزيله







(يريدون أن يطفؤو نور الله بأفواههم و الله متم نوره و لو كره الكافرون)



مشكور على المرور ..






 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
هذا الرد ذكرني مباشرة بموضوع الاخت البسكرية حول العلماء و البحث العلمي و الجامعات الاسرائيلية من جهة و الاسلامية من جهة أخرى
و انا اؤيد صاحب الرأي فالعدد او التزايد ليس مهم اذا كان الحال سيبقى نفسه برأيي وباختصار القضية قضية كيف وليست قضية كم

انا أؤيد رأيك ..ألوان الربيع ..لكن مع هذا فان مسألة العدد مع اليهود بالذات لها معنى
خاصة العدد في الداخل الفلسطيني ..لان اليهود يعملون جاهدين على افراغ الارض
المحتلة من شعبها سوى بالقتل او بالتهجير ..حتى يكونو الاغلبية امام اي عملية
تسوية ..كما يلهث زعماء العرب ..
اما في عالمنا العربي والاسلامي ..فقد اصبح ينطبق علينا قول الرسول ..غثاء كغثاء السيل
ما الفائدة من كثرة عددنا بلا فائدة ..بل أصبح عددنا عبئا علينا ..فقد خلق لنا
أزمات في السكن والاقتصاد والتغذية ...غيره, لانه عددنا ثلاث ارباعه غير منتج مستهلك فقط
وهذا راجع لسياساتنا العرجاء ..ولسياسيين الذين لا هم لهم غير تثبيت انفسهم على عروشهم
حتى وان ذهبت الشعوب الى الجحيم ..
 
القبس _موسكو- ا ف ب ، يو بي اي - دعا الرئيس الروسي ديمتري مدفيديف إلى وضع حد لهيمنة دولة واحدة على العالم، في إشارة إلى الولايات المتحدة، معتبرا انه يجب على الدول أن تنتقد بعضها بعضا كي لا تهدد سياسة إحداها الاستقرار العالمي.
وقال مدفيديف خلال مؤتمر بعنوان «الدولة العصرية والأمن الدولي»، عقد في ياروسلافل ( شمال شرق موسكو)، إن «عدم كفاءة وأحيانا مجرد عدم وجود رغبة لدى حكومة ما لحل مشكلة، يؤدي إلى أضرار لا تنحصر في بلدها».
وأعطى مدفيديف مثالا على ما يقول بان «السياسة المالية الطائشة لحكومة بلد واحد أدت إلى أزمة اقتصادية عالمية»، في إشارة واضحة إلى الولايات المتحدة. ودعا الرئيس الروسي العالم إلى اعتماد البراغماتية تجنبا لـ«المشاريع الحالمة للهيمنة العالمية».
وندد بمشروع «الخلافة العالمية» الذي ترفع لواءه بعض الحركات الإسلامية المتطرفة وكذلك بـ«الهيمنة الخيرة» وهوالتعبير الذي يستخدمه عدد من علماء السياسة لوصف السياسة الخارجية للولايات المتحدة منذ انتهاء الحرب الباردة، وخصوصا في عهد جورج بوش الابن.
وأكد الرئيس الروسي أن على الدول أن تكون قادرة على أن «تقيم بطريقة نقدية، ليس فقط سياسة خارجية وإنما أيضا سياسة داخلية (...) وقد يكون ذلك عبر التدليل على النواقص إذا كانت تلك السياسة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل دولية، أو إذا كانت تتجاهل المعاييرالأخلاقية أوالمبادئ الإنسانية».
*****
ليست هذه المرة الأولى التي يصرح فيها مسئول روسي عن تخوفه من مشروع الخلافة الإسلامية التي باتت تهدد الرأسمالية ودولها في العالم كله، فمن قبل مدفيديف حذر الرئيس الروسي بوتين من "أنّه يوجد من يعمل على إسقاط الأنظمة العلمانية بغية إقامة دولة إسلامية في آسيا الوسطى". وليس الأمر مقتصراً على روسيا وقادتها طبعاً، بل إنّ تصريحات غيره من مسئولي الغرب وقادته عديدة في التحذير من دولة الخلافة القادمة التي باتوا يرونها الخطر المحدق على حضارتهم.
واللافت في كلام مدفيديف أنّه يتحدث عن الخطر من ناحية حضارية وليس من ناحية مادية فحسب، فهو يرى في أمريكا خطراً على الرأسمالية العالمية بسبب ما وصفه بسياستها المالية الطائشة، ومن خلال تجاهلها للمعايير الأخلاقية والمبادئ الإنسانية. فالحديث هو عن الناحية الفكرية والحضارية، وهو عن مستوى أكبر من مستوى نزاع بين دولتين أو صراع بين قوتين، بل تعدى ذلك إلى النظرة إلى الاستقرار العالمي والاقتصاد العالمي والهيمنة العالمية. فهو يتحدث على مستوى العالم. وهذا ما دفعه إلى التنديد بمشروع الخلافة العظيم لأنّه يعرف أنّ المشروع الذي بات أمام العالم هو مشروع الخلافة، والمستقبل الحضاري هو للإسلام، وقيادة العالم القادمة هي لدولة الخلافة الراشدة التي ستجلب الخير للبشرية. وهو ما عبر عنه بـ" المشاريع الحالمة للهيمنة العالمية " والذي دعا إلى التعامل معها ببراغماتية للاحتيال عليها وتضليها كما هي عادة الدول الاستعمارية في التعامل مع الحركات الإسلامية.


مشكور اخيابويحي
على التعقيب والاضافة القيمة للموضوع ..وكما قلت وحسب تصريحات العديد من قادة الغرب ..
هناك تخوف من الخلافة العالمية الاسلامية..لكن اخي هل نحن اليوم مؤهلين لأن نقيم هذه الخلافة ..؟؟ مع كل مايعترينا من
تشتت وانهزامية ..هل نحن نطبق المعايير الاخلاقية والانسانية
التي جاء بها الاسلام ..؟؟ انظر الى مجتمعاتنا التي تفشى فيها
الفقر والمخدرات والجنس والسرقة والعقوق وكل ما لا يمت للدين الاسلامي بصلة.. وحتى الحركات التي تتبنى الاسلام متناحرة فيما بينها ..الكل يدعي انه الوصي على هذا الدين ..هل ترانا نحن من يعيد الخلافة الراشدة ..؟؟ أشك في ذلك ..
 
الحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات

أكيد أن الغاية من هذا الفيلم هو تحريض أمريكا لدول اوروبا من اجل الثورة على الإسلام و المسلمين خاصة على الجالية الموجودة هنالك
لكن الإسلام منتصر لا محالة ، و الغرابة في الأمر أنه منتصر من المسيح الذين يعتنقون الإسلام بشكل ملفت للإنتباه ، خاصة الباباوات و القسيسين الذي يدخلون في الإسلام أفواجا
و بعد ذلك يخوضون هم معركة محاربة دينهم القديم سبحان الله
و لأنهم كانوا من أهله فهم الأدرى بنقاط ضعفه ، ما سهل عليهم مهمة الإطاحة به و ما جعل قلوبا كثيرة من بني جلدتهم تدخل في الإسلام و تعتنقه عن قناعة و عن حب
و أكيد أن هؤولاء عاشروا مسلمين فهموا حقيقة دينهم فعملوا بالحديث النبوي الشريف (( الدين المعاملة )) فكانت الرسالة الأخلاقية و المعاملاتية التي ساهمت جدا في التعريف بحقيقة الإسلام
و نسأل الله عز وجل أن يوفقنا جميعا إلى خدمة هذا الدين العظيم
شكرا أختي على موضوعك الرائع
و دعواتي لك بكل خير

وردة الروح


صدقتي فيما قلتيه ..الاسلام منتصر من المسيحيين المعتنقين للاسلام ..لانهم كما قلتي عاشرو مسلمين فهموا
حقيقة هذا الدين.. وثانيا لان قلوبهم مازالت نظيفة ..لم تدنس
بالأحقاد والتناحر الذي طغى على الشعوب المسلمة ...
 
مشكور اخيابويحي
على التعقيب والاضافة القيمة للموضوع ..وكما قلت وحسب تصريحات العديد من قادة الغرب ..
هناك تخوف من الخلافة العالمية الاسلامية..لكن اخي هل نحن اليوم مؤهلين لأن نقيم هذه الخلافة ..؟؟ مع كل مايعترينا من
تشتت وانهزامية ..هل نحن نطبق المعايير الاخلاقية والانسانية
التي جاء بها الاسلام ..؟؟ انظر الى مجتمعاتنا التي تفشى فيها
الفقر والمخدرات والجنس والسرقة والعقوق وكل ما لا يمت للدين الاسلامي بصلة.. وحتى الحركات التي تتبنى الاسلام متناحرة فيما بينها ..الكل يدعي انه الوصي على هذا الدين ..هل ترانا نحن من يعيد الخلافة الراشدة ..؟؟ أشك في ذلك ..

يا اختي ريم
اولا اشكرك على المداخلة الطيبة والمستوى العالي في الحوار
ثانيا ان الحال الحالي للمسلمين
قد لايكون صالحا لظهور الخلافة للاسباب التي تتحدثين عنها
لكنه في نفس الوقت قد يكون مناسا لانني اذكرك
بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
((الخير في وفي امتي الى يوم القيامة))
وكذا قوله صلى الله عليه وسلم((من قال هلك الناس فهو اهلكهم))
اي انه هو من اهلك الناس او هو اكثرهم هلكا
واظيف يا اختي ان الرسول عندما جاء الى المدينة وجد الناس
على الكفر ووجدهم يعبدون الاصنام
و يؤدون بناتهم ويشربون الخمر وغيرها
لكن الطريقة التي اتى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
والتي يجب ان نعمل بها ادت الى تغيير الناس
فعمر رضي الله عنه كان سكيرا وكان قد ؤد ابته لكنه
عندما عرف الحق اصبح اكبر قائد عرفته البشرية
والطريقة موضحة في توقيعي
واقول في الاخير
ان عرف التاريخ اوس وخزرج فالله اوس قادمون وخزرج
وسيعود الاسلام عن قريب
وسترفرف راية العقاب فوق كل الديار
وتدحر ازلام الكفر
لكن يجب على كل مسلم العمل من اجل هذا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


العبد الفقير الى الله الغني عمن سواه ابويحي

 
يا اختي ريم
اولا اشكرك على المداخلة الطيبة والمستوى العالي في الحوار
وانا كذلك أشكرك اخي على طرحك الراقي
وأسلوبك المتميز لسرد المعلومات ..
ثانيا ان الحال الحالي للمسلمين
قد لايكون صالحا لظهور الخلافة للاسباب التي تتحدثين عنها
لكنه في نفس الوقت قد يكون مناسا لانني اذكرك
بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
((الخير في وفي امتي الى يوم القيامة))
وانا لا انكر ذلك اخي الكريم ..لكن منذ سقوط الخلافة الى الآن
والأمة حالها لا يسر عدو ولا صديق ..ومع ذلك لم نقل انه لا خير فيها ..لكن رغم كل شئ لم تكن مهيأة لقيام الخلافة ..
ومازالت بعد ..فحالها لم يستقم ..فمجتمعاتنا كل يوم يتفشى فيها الفساد أكثر ..
وكذا قوله صلى الله عليه وسلم((من قال هلك الناس فهو اهلكهم))
اي انه هو من اهلك الناس او هو اكثرهم هلكا
واظيف يا اختي ان الرسول عندما جاء الى المدينة وجد الناس
على الكفر ووجدهم يعبدون الاصنام
و يؤدون بناتهم ويشربون الخمر وغيرها
انت قلتها أخي ..كانو على الشرك والكفر ..فلما جاءهم الاسلام رحبو به ..والتفو حوله ..لكن في زمننا الكل يدعي انه يمثل الاسلام ..وغيره على خطأ ..ونجد هذا حتى بين رجال الدين أنفسهم ..وعامة الشعب أصبحت تمقتهم هم وخلافاتهم
وبدل ان يهدو الناس الى تعاليم الاسلام اصبحو ينفرونهم من كل ما له علاقة بالدين ..
لكن الطريقة التي اتى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم
والتي يجب ان نعمل بها ادت الى تغيير الناس
فعمر رضي الله عنه كان سكيرا وكان قد ؤد ابته لكنه
عندما عرف الحق اصبح اكبر قائد عرفته البشرية
لكن الذي اهتدى على يديه عمر ابن الخطاب والرعيل الأول
من الصحابة رضوان الله عليهم ..هو الرسول صلى الله عليه وسلم ..صاحب الحكمة وكان هونفسه اسلاما يمشي عل الارض
فهدى الناس بأفعاله أكثر من أقواله ..
لكن دعاة اليوم ..الذين يكفرون بعضهم ويحلون دماء بعضهم الا من رحم ربك ..فلا أظنهم وصلو الى درجة هداية جيل فعلت فيه المدنية الحضارية الأفاعيل ..
حتى من يؤثرعليهم هؤلاء الدعاة من أتباع ..لا نراهم يفقهون الدين ..
بقدر تعصبهم للفئة التي ينتمون اليها ..وهذه هي المصيبة
والطريقة موضحة في توقيعي
واقول في الاخير
ان عرف التاريخ اوس وخزرج فالله اوس قادمون وخزرج
وسيعود الاسلام عن قريب
وسترفرف راية العقاب فوق كل الديار
وتدحر ازلام الكفر
لكن يجب على كل مسلم العمل من اجل هذا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وانا أؤمن بأن الاسلام قادم لا محالة ..والخلافة كذلك
قد نؤسس لها نحن ..لكن لا أظنها تظهر في هذا الجيل ..
فالمؤشرات لا تدل على ذلك ..


العبد الفقير الى الله الغني عمن سواه ابويحي

أكثر الله من أمثالك أخي أبو يحي..
 


وانا أؤمن بأن الاسلام قادم لا محالة ..والخلافة كذلك
قد نؤسس لها نحن ..لكن لا أظنها تظهر في هذا الجيل ..
فالمؤشرات لا تدل على ذلك ..
المهم اننا يجب علينا العمل لها
لنبرئ ذمتنا امام الله سبحانه وتعالى
وليكن في علمك يا اختي ويا اخواني
على الاقل يجب ان نعرف الناس بانهم كانو يعيشون في دولة واحدة اسمها الخلافة
ويجب عليها ان تعود وستعود
وان نعرف ان عودة الخلافة
لا يعني ان الناس سيصبحون ملائكة
وانما حسن التطبيق يؤدي بالناس الى انقاص الوقوع في الخطأ


 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top